جامعة الطائف الثالثة محليًا والتاسعة عربيًا في التصنيف العربي للجامعات
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
المناطق_واس
حصلت جامعة الطائف على المركز الثالث محليًا والتاسع عربيًا ضمن التصنيف العربي للجامعات العربية، متجاوزةً العديد من الجامعات العربية، وسجلت تقدمًا ملموسًا، في تطوير جودة التعليم العالي والبحث العلمي، وتعزيز بيئة الابتكار والشراكات المجتمعية.
أخبار قد تهمك جامعة الطائف تحقق المركز 160 عالميًا في تصنيف التايمز للأبحاث متعددة التخصصات 28 نوفمبر 2024 - 12:28 مساءً مفتي عام المملكة يستقبل رئيس جامعة الطائف 3 يوليو 2024 - 11:57 صباحًا
وأكدت الجامعة أن التصنيف أظهر أداءً متميزًا للجامعة في عدة محاور رئيسة، من بينها جودة البرامج الأكاديمية، والإنتاج البحثي، والتأثير المجتمعي، وتوفير مرجعية واضحة؛ لتحسين الأداء في مجالات التعليم والبحث والخدمة المجتمعية، وبروز التنافسية الإقليمية والدولية.
وأوضحت أن التصنيف العربي للجامعات بُني على معايير جودة التعليم والتعلم، وتقييم المناهج الدراسية ومستوى رضا الطلاب والخريجين، والبحث العلمي لدى الجامعة في عدد من مجالات جودة الأبحاث العلمية المنشورة ومساهمتها في المجتمع الأكاديمي، وكذلك التأثير المجتمعي، والابتكار في جانب قدرة الجامعة على تقديم حلول مبتكرة؛ لمواجهة التحديات المحلية والإقليمية، والتنوع الدولي في نسبة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين العاملين على تقديم العديد من الأبحاث.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الطائف جامعة الطائف
إقرأ أيضاً:
أحمد بن محمد: قمة الإعلام العربي ترجمة لرؤية دبي في بناء مستقبل إعلامي عربي أكثر تأثيراً
دبي - وام
أكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أن قمة الإعلام العربي تُجسد رؤية دبي الطموحة في ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي للحوار الإعلامي، وحرصها المستمر على تمكين الإعلام العربي ليكون أكثر قدرة على مواكبة المتغيرات العالمية، وأكثر تأثيراً في سرد الرواية العربية بأسلوب احترافي ومعاصر.
وقال سموه، إن قمة الإعلام العربي باتت منصة إستراتيجية تجمع نخبة من المفكرين وصناع القرار والإعلاميين العرب، في إطار من الحوار البنّاء والتبادل المعرفي الذي تتبناه دبي، بهدف تطوير أدوات العمل الإعلامي، واستشراف مستقبله في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم على صعيد التكنولوجيا، والمحتوى، وتحوّل أنماط الاستهلاك الإعلامي.
وأضاف سموه: «الإعلام لم يعُد مجرد ناقل للأحداث، بل هو شريك في صناعة المستقبل، ودعمنا المتواصل لهذا القطاع يأتي ضمن التزامنا بتوفير البيئة الملائمة للإبداع، وتحفيز الكفاءات الشابة، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات الإقليمية والدولية، لبناء منظومة إعلامية متكاملة تُواكب الطموحات، وتُعزز من الحضور العربي على خارطة التأثير الإعلامي العالمي».
وأثنى سموه على تنوع أجندة الحدث الإعلامي الأكبر عربياً، وتنوّع أنشتطها ومحاورها، وثِقل المشاركين فيها، ما يجعل منها نقطة انطلاق جديدة نحو إعلام عربي أكثر تأثيرًا، وقادر على نقل الصورة الحقيقية للمنطقة للعالم، بلغة مهنية تعكس واقعها وتستشرف مستقبلها.