جائزة خالد خليفة للرواية العربية تبدأ غدًا تلقي الأعمال المرشحة لدورتها الأولى
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت جائزة خالد خليفة للرواية العربية بدء تلقي الأعمال المرشحة لنيل الجائزة خلال دورتها الأولى اعتبارا من غدٍ الأربعاء الموافق أول من يناير 2025 وحتى 15 مارس 2025 .
وتقدم جائزة الدورة الأولى لمن يحملون الجنسية السورية سواء كان سوريًا أو فلسطينيًا سوريًا أو أن تحمل والدته الجنسية السورية على أن تقدم خلال دوراتها المقبلة لجميع الجنسيات العربية .
والجائزة مفتوحة لجميع الفئات العمرية وتشترط أن يكون العمل المقدم (باللغة العربية) وهو أول عمل روائي لصاحبه/صاحبته.
تهدف الجائزة التي أطلقها أصدقاء خالد خليفة إلى تكريم ودعم الروائيين الذين يجسدون روح الابتكار وحرية التعبير والعمق الثقافي التي تمثل خلاصة القيم الأخلاقية والمعرفية التي دافع عنها الروائي الراحل طوال مسيرته.
يتم التقديم للجائزة عبر تعبئة الاستمارة المتوفرة في موقع الجائزة وإرسالها، مع العمل الروائي بصيغة (بي دي إف)، ومن المقرر إعلان عن الفائز/ة خلال شهر يونيو المقبل 2025 ويحصل الفائز على جائزة مالية تقدر بألف دولار مع فرصة نشر العمل بالاتفاق مع إحدى أهم دور النشر العربية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جائزة خالد خليفة الجنسية السورية فلسطيني ا
إقرأ أيضاً:
المملكة الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
المناطق_واس
كشف تقرير StartupBlink العالمي عن تحقيق المملكة العربية السعودية إنجازًا جديدًا بتصدرها المرتبة الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال، واختيارها “دولة العام 2025” وفق نتائج التقرير الذي أعلن اليوم.
ويجسد هذا الإنجاز المكانة الريادية المتقدمة التي تحتلها المملكة على خارطة الابتكار والاقتصاد الرقمي عالميًّا، إلى جانب الجهود المتكاملة التي يقودها البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات والجهات الحكومية والخاصة ومنظومة ريادة الأعمال في المملكة.
أخبار قد تهمك المملكة تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات 20 مايو 2025 - 6:48 مساءً خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء في جدة 20 مايو 2025 - 4:06 مساءًوعلى مستوى المدن العالمية، سجلت مدينة الرياض أعلى معدل نمو عالمي ضمن أفضل 100 مدينة في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، إذ تصدرت عالميًّا في تقنيات النانو وتقنيات النقل، وحلّت ثانيًا في تقنيات التمويل.
وأبرز التقرير القدرات التقنية للمملكة، إذ حققت مراكز عالمية في المؤشرات الفرعية، محققة المركز الأول عالميًّا في تقنيات الرعاية الصحية المعيشية، والمركز الثاني عالميًّا في تقنيات التأمين والاستثمار، وتطبيقات التوصيل والخدمات اللوجستية، والثالث عالميًّا في المدفوعات الرقمية، والخامس عالميًّا في الألعاب الإلكترونية، والسابع في تقنيات التعليم.
ويعكس هذا التقدم النوعي عمق المنظومة السعودية وتنوعها وثقة المستثمرين المتزايدة في الاقتصاد الوطني؛ مما يُشكّل حافزًا إضافيًّا لتوسيع آفاق الابتكار وتعزيز الفرص الاستثمارية، دعمًا لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 نحو بناء اقتصاد رقمي مستدام وريادي.