فيديو.. أول ظهور لنتنياهو بعد مغاردته المستشفى
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
ظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي، الثلاثاء، في جلسة للكنيست بعد بعد أقل من يومين من إجرائه عملية جراحية ومغارته المستشفى.
وقد بدا نتنياهو من خلال الفيديو وهو "في حالة صحية لا تبدو مستقرة" نتيجة العملية الجراحية التي خضع لها لاستئصال البروستاتا.
وفي وقت سابق من الثلاثاء، غادر نتنياهو المستشفى، وذلك لحضور تصويت حاسم على الميزانية في الكنيست.
ووفقا لمراسل "سكاي نيوز عربية"، فإن نتنياهو يحضر جلسة الكنيست رغم اعتراضات أطبائه، وذلك بسبب ما وصفه أحد المسؤولين البارزين في الائتلاف بـ"معارضة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير غير المسؤولة للميزانية".
وأتى قرار نتنياهو على خلفية عدم ضمان أغلبية تصوت لصالح القانون، وإعلان بن غفير أنه لن يصوت له بسبب خلافات داخلية وعدم تلبية مطالب مادية لوزارته.
ويهدد عدم تمرير القانون استقرار الائتلاف الحاكم، الذي يعاني بالأساس انقسامات داخلية.
وكان المستشفى أعلن في وقت سابق أن نتنياهو البالغ 75 عاما يتعافى بشكل جيد، بعد الجراحة التي أجراها الأحد.
وطلب الأطباء أن يبقى رئيس الوزراء في المستشفى ليلة الثلاثاء أيضا، إذ قال المستشفى الأحد إنه سيقضي عدة أيام تحت المراقبة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البروستاتا الكنيست نتنياهو بنيامين نتنياهو استئصال البروستاتا إسرائيل فيديو عملية جراحية الكنيست البروستاتا الكنيست نتنياهو أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
فيديو.. أول ظهور للفنانة فيروز في مراسم تشييع زياد الرحباني
شاركت الفنانة اللبنانية فيروز، يوم الإثنين، في مراسم تشييع نجلها الموسيقار زياد الرحباني، التي أقيمت في كنيسة رقاد السيدة في بلدة المحيدثة بكفيا شمال شرق بيروت.
وظهرت السيدة فيروز، التي نادرا ما تطل أمام الكاميرات، إلى جانب ابنتها ريما الرحباني، خلال مراسم الوداع التي حضرها عدد من أفراد العائلة والأصدقاء المقربين.
وكانت مراسم التشييع قد بدأت صباح الإثنين، بعد يومين من إعلان وفاة الرحباني، أحد أبرز الموسيقيين في العالم العربي، عن عمر ناهز 68 عاما.
وتقام مراسم العزاء في كنيسة رقاد السيدة، بين الساعة 11 صباحا والسادسة مساء، على أن يستأنف استقبال المعزين يوم الثلاثاء في التوقيت نفسه.
واشتهر زياد الرحباني، الذي كان كاتبا ومؤلفا موسيقيا ومسرحيا، بنقده الساخر للواقع السياسي والاجتماعي في لبنان، مستخدما أعماله الفنية كمنصة للتعبير عن الانقسامات الطائفية والتقاليد. ولم تسلم حتى أعمال والديه الفنية من انتقاداته، وخصوصاً في سنوات تألقه الأولى.
وعرف الرحباني بجرأته في طرح أفكار ومفاهيم فنية جديدة، تميزت بالعمق والبعد الفكري. وقد شهدت مسيرته تراجعاً في السنوات الأخيرة نتيجة ظروفه الصحية.