تصعيد جديد في قضية بليك ليفلي ضد جاستن بالدوني: اتهامات بالتحرش والانتقام
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: لا تزال قضية النجمة بليك ليفلي تشغل الصحافة العالمية، وفي تطور جديد للأمور، اتهم فريقها القانوني فريق المخرج والممثل جاستن بالدوني بتنفيذ “هجمات إضافية” في سياق نزاع قانوني مستمر بين الطرفين وتبادل الاتهامات بالتحرش الجنسي والتشهير.
وفي بيان صدر أخيراً عن فريق ليفلي، أكدوا فيه أن مزاعمها ضد بالدوني تستند إلى “حقائق ملموسة”، مشدّدين على أن الأمر لا يتعلق بخلافات إبداعية أو ادعاءات متبادلة، بل بتصرفات “غير قانونية”، متهمين جاستن وشركاءه بتنظيم حملة انتقامية ضد النجمة العالمية بسبب محاولاتها حماية نفسها والآخرين في موقع التصوير.
وأضاف البيان أن “التحرش الجنسي والانتقام يُعدّان مخالفين للقانون في أماكن العمل، وبالتالي بعض التكتيكات الشائعة في مثل هذه الحالات تتضمن محاولة تشويه سمعة الضحية أو عكس الأدوار بين الجاني والضحية”.
وأكد فريق بليك ليفلي القانوني التزامه بمواصلة القضية في المحكمة الفيدرالية، حيث سيتم الفصل بناءً على الأدلة المقدّمة منها.
في حين وصف محامي جاستن بالدوني، براين فريدمان، هذه الادعاءات بأنها “كاذبة ومهينة”، وفي 31 كانون الأول/ديسمبر الماضي، رفع بالدوني دعوى قضائية ضد “نيويورك تايمز” وطالب بتعويض بقيمة 250 مليون دولار، متهماً الصحيفة بالتشهير به بناءً على مقال نُشر عن شكوى بليك ليفلي.
يُذكر أن القضية بدأت في 20 ديسمبر الماضي، عندما تقدّمت ليفلي بشكوى قانونية ضد بالدوني وعدد من شركائه، بمن فيهم منتجون ومختصون في العلاقات العامة، متهمةً إياهم بالتحرش الجنسي وشنّ حملة انتقامية لتشويه سمعتها بعد محاولتها الدفاع عن نفسها وزملائها في موقع تصوير فيلم It Ends with Us، ووصفت بيئة العمل بأنها “معادية وغير مهنية”.
main 2025-01-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: بلیک لیفلی
إقرأ أيضاً:
أسامة كمال ينفي اتهامات الحصار ويؤكد دعم مصر المتواصل لغزة
نفى الإعلامي أسامة كمال، في برنامجه "مساء dmc"، مساء الثلاثاء، الاتهامات الموجهة لمصر بشأن فرض حصار على قطاع غزة، مؤكدًا أن مصر تفتح أبوابها لعلاج آلاف المصابين والمرضى الفلسطينيين مع مرافقيهم.
وأوضح كمال أن مصر تواجه ضغوطًا إسرائيلية وأمريكية وعربية لقبول سيناريوهات التهجير القسري للفلسطينيين، مشددًا على أن القاهرة ترفض هذه السيناريوهات تمامًا.
وأشار كمال إلى أن منطقة معبر رفح تُعد ممرًا إنسانيًا حيويًا لدخول المساعدات ونقل الجرحى، موضحًا أن القرار بشأن المعبر مشترك، وأن مصر فتحت المنفذ بينما تغلقه إسرائيل من الجانب الفلسطيني، وتستخدم دباباتها كحاجز أمام العالم. كما أكد أن مصر تضغط على الجانب الإسرائيلي لتسهيل دخول الشاحنات وتوسيع حجم المساعدات الإنسانية.
واختتم الإعلامي حديثه بالتأكيد على وحدة الشعب المصري رغم الضغوط الاقتصادية والسياسية، مشيرًا إلى جهود الإعلام المصري في الدفاع عن غزة والقضية الفلسطينية.