معلومات مجلس الوزراء: مواجهة الشيخوخة والهجرة ضرورة ملحة في أوروبا
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فيديو عن تقرير صادر عن المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية، بعنوان شيخوخة المجتمعات والهجرة، وهل حان وقت اتخاذ القرار.
تراجع نسبة السكان في سن العملوأضاف «الفيديو» أن مواجهة شيخوخة المجتمعات والهجرة في أوروبا ضرورة مُلحة، ثلث الأوروبيين سيكونون فوق سن الخامسة والستين بحلول عام 2100، ما يؤدي إلى تراجع نسبة السكان في سن العمل وزيادة الضغط على أنظمة التقاعد والرعاية الصحية.
وتبرز الهجرة خيارًا يمكن أن يُعزز القوي العاملة ويُسهم في تمويل الأنظمة العامة، وعلى سبيل المثال سعت ألمانيا إلى جذب العمال المهرة من الخارج لتلبية احتياجات القطاعات التي تعاني من نقص في القوي العاملة مثل قطاع الرعاية الصحية، وقد أثبتت التجربة الأوروبية مع استيعاب اللاجئين الأوكرانيين نجاحًا يمكن البناء عليه، فرغم المخاوف من محدودية القدرات الاستيعابية تمكنت أوروبا من استقبال 6 ملايين لاجئ أوكراني بمرونة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مركز المعلومات الهجرة في أوروبا الأوروبيين الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
مصر وقطر والأردن والسعودية توحد المواقف في نيويورك لدعم غزة وتفعيل خطة إعادة الإعمار
عقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة سلسلة لقاءات مع عدد من نظرائه العرب، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
وشملت اللقاءات التي عقدت في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين مصر والدول العربية الشقيقة كلاً من الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة قطر، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، والأمير فيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية.وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالسكرتير العام للأمم المتحدة
وزير الخارجية: نطمح إلى تحقيق توافق دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
وتناول الاجتماع تطورات الوضع في قطاع غزة، والجهود المشتركة التي تقودها مصر وقطر بالتعاون مع الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار، وتأمين إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، ووقف نزيف الدم الفلسطيني، إلى جانب تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل عاجل ودون عوائق.
كما بحث الوزراء سبل تفعيل الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لعقد "مؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار" بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
وعكس اللقاء توافقًا واضحًا في الرؤى ووحدة في المواقف بين الدول الأربع، مع تأكيد مشترك على ضرورة مواصلة الجهود السياسية والدبلوماسية لحل أزمات المنطقة. كما اتفق الوزراء على مواصلة التنسيق والتشاور لتعزيز المصالح المشتركة وتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي.