أحمد الفيشاوي يوثّق حالة منزل والدته بعد الحريق
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان أحمد الفيشاوي على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، مقطع فيديو مصور من داخل شقة والدته الفنانة سمية الألفي، كشف من خلاله عن تفاصيل حالة المنزل، بعد مرور ثلاثة أشهر على الحريق الذي نشب به، مشيرًا إلى أن المنزل كان قد احترق بالكامل، لكنه عاد الآن إلى حالته السابقة وأصبح أجمل مما كان عليه.
وعلق الفيشاوي على منشوره وكتب:”من تلت شهور بيت أمى الفنانة القديرة سمية الألفى اتحرق كلياً ودلوقتى هي دى النتيجة.. حمد الله على سلامتك يا حبيبتى وعلى سلامة عمر الفيشاوى أخويا وحبيبى بسم الله الرحمن الرحيم “و عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم صدق الله العظيم”.
جدير بالذكر أن أخر أعمال الفيشاوي فيلمه “بنقدر ظروفك”، ويشاركه البطولة مي سليم، نسرين طافش، محمود حافظ، محمد محمود، عارفة عبد الرسول، إبرام سمير، طاهر أبو ليلة، يوسف وائل نور، يوسف الأسدي، ومن إنتاج وتأليف سمير النيل، وإخراج أيمن مكرم، ويناقش غلاء الأسعار وتأثيرها على الفقراء الذين يعجزون عن التكيف مع هذا الوضع الاقتصادي الصعب.
View this post on InstagramA post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
main 2025-01-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون قرية فلسطينية في الضفة الغربية
رام الله (الاتحاد)
أعلنت السلطة الفلسطينية، أمس، أن مستوطنين متطرفين هاجموا قرية «الطيبة» قرب رام الله في وسط الضفة الغربية المحتلة. وبحسب بيان للحكومة الفلسطينية: «شن مستوطنون إسرائيليون هجوماً إرهابياً على قرية الطيبة المسيحية الفلسطينية، حيث أحرقوا مركبات فلسطينية وخطوا تهديدات عنصرية باللغة العبرية على منازل وممتلكات السكان». وأكد أحد سكان القرية أن الهجوم وقع قرابة الثانية فجراً بالتوقيت المحلي، حيث تم إحراق مركبتين على الأقل.
وأظهرت صور متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي جداراً خُط عليه عبارات عنصرية وتحريضية. وقال جريس عازار الذي احترقت مركبته ونجا مع زوجته وطفله (عامان) من الموت اختناقاً بسبب الدخان الكثيف داخل المنزل، إن «الخوف والقلق يلازمهم في القرية منذ أشهر». وأضاف الصحافي في تلفزيون فلسطين: «خلال لحظة، سمعنا أصوات انفجارات، ورأينا وهجاً أحمر قريباً من المنزل، نظرت فوجدت مركبتي تحترق، وكانوا يضربون شيئاً على مركبتي وفي اتجاه المنزل». وتُعد قرية «الطيبة» التي يناهز عدد سكانها 1300 نسمة، مقصداً للحج المسيحي، حيث توجد فيها كنيسة القديس جاورجيوس البيزنطية التي يعود تاريخها للقرن الخامس الميلادي، والتي استهدفت أيضاً من قبل المستوطنين.