العليمي يفجر ازمة جديدة في المهرة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
خاص – YNP..
فجر رشاد العليمي، رئيس المجلس الرئاسي، الاحد، ازمة جديدة في محافظة المهرة، شرقي اليمن.
وتصاعدت وتيرة الغضب عقب تصريحات للعليمي يتهم فيها قبائل المهرة بتهريب المخدرات.
وطالب الشيخ علي الحريزي، احد اهم مشايخ المهرة، العليمي بالاعتذار، واصفا إياه بالغير الشرعي والمعين من السعودية والامارات.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو للحريزي وهو يعتبر عودة العليمي من السعودية بأنها تحمل شر للمهرة.
وكان العليمي ظهر خلال لقاء بقيادات امنية وعسكرية يطالبها برفع الجاهزية ويحرضها على قبائل المهرة.
واتسعت رقعة الازمة مع تفاعل يمني واسع مع تصريحات العليمي.
واطلق ناشطون يمنيون في الخارج والداخل حملة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بطرد العليمي.
وحظت الحملة بتفاعل واسع في أوساط اليمنيين.
وكانت السعودية دفعت بالعليمي إلى المهرة في إطار استراتيجيتها لتفكيك قواها الاجتماعية والقبلية المناهضة للمشروع السعودي باحتلال المحافظة عبر عرض مناصب وتشكيل مجالس جهوية للحكم.
ورغم محاولة العليمي الذي وعد بمنح المهرة حكم ذاتي مالي واقتصادي احتواء قوى المهرة الا ان تصريحه الأخير فجر ازمة حقيقية قد تنتج عنها تبعات خطيرة.
المهرة رشاد العليميالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس المهرة رشاد العليمي
إقرأ أيضاً:
«تيك توك» يفجر القضية.. هل دويه أفضل من يامال؟
معتز الشامي (أبوظبي)
استفزاز أم ثقة بالنفس؟.. لم يتردد ديزيريه دويه نجم باريس سان جيرمان «الشاب»، في مقارنة نفسه بنجم برشلونة لامين يامال، في فيديو على «تيك توك» انتشر على نطاق واسع، أوضح دويه موقفه من المقارنة المستمرة مع لامين يامال، حيث قال وهو ينظر مباشرة إلى الكاميرا، «من أفضل من لامين يامال؟ سؤال وجيه.. أنا!»
ولم تكن «مزحة» من دويه أو مجرد تحدٍ من أجل «الترند»، واللاعب كان جاداً في كل كلمة، وحصل على الثناء الذي يدعم ذلك، أفضل لاعب في نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-2025، حيث قاد باريس سان جيرمان بهدفين وتمريرة حاسمة ضد إنتر ميلان، وأنهى الموسم برصيد 16 هدفاً، و16 تمريرة حاسمة في 61 مباراة، ما يجعله منافساً قوياً على جائزة الفتى الذهبي 2025.
وعلى الجانب الآخر، قدّم لامين يامال موسماً رائعاً مع برشلونة، سجل 18 هدفاً، 25 تمريرة حاسمة، و3 ألقاب محلية (الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني)، ولا يزال ينقصه لقب دوري أبطال أوروبا، لكن تأثيره في سن الثامنة عشرة لا يمكن تجاهله، وضمن برشلونة بقاءه في الفريق حتى عام 2031، إذ يعتبره حجر الزاوية في المستقبل.
المقارنات حتمية، لكن لكل منهما مساره الخاص؛ دويه بالقوة والقدرة على إنهاء الهجمات؛ ويامال بالسحر والبراعة، وإلى جانب الموهبة، يُعبّر هذا الحديث عن طموحٍ كبير، يأمل دويه أن يُصبح رمزاً لشباب سان جيرمان، بينما يطمح يامال إلى المجد العالمي مع برشلونة، فمن هو النجم الحقيقي الذي يحكم الجيل القادم من نجوم كرة القدم؟