الأردني موسى التعمري يقود مونبلييه لانتصار مهم أمام موناكو
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
قلب فريق مونبلييه تأخره بهدف أمام ضيفه موناكو إلى فوز 2-1 في المباراة التي جمعتهما، الجمعة، ضمن منافسات الجولة الثامنة عشرة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وتقدم موناكو بهدف سجله ثيلو كيرير في الدقيقة 32 وعادل الدولي الأردني موسى التعمري النتيجة بهدف في الدقيقة 52، قبل أن يسجل نفس اللاعب الهدف الثاني له ولمونبلييه في الدقيقة 82.
ورفع مونبلييه رصيده إلى 12 نقطة في المركز الثامن عشر الأخير، محققاً انتصاره الثالث في الدوري هذا الموسم مقابل الخسارة في 12 مباراة والتعادل في ثلاث.
في المقابل، توقف رصيد موناكو عند 31 نقطة في المركز الثالث متلقيا خسارته الخامسة في الدوري هذا الموسم مقابل الفوز في 9 مباريات والتعادل في 4.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية موناكو مونبلييه الدوري الفرنسي موناكو مونبلييه
إقرأ أيضاً:
مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية: مظاهرة الإخوان أمام سفارة مصر موقف مشين وأمر مضحك للغاية
أكد الدكتور غازي فيصل مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية، أنّ مظاهرة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب بدلًا من التظاهر ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تمثل موقفاً مشيناً ومضحكاً في آنٍ واحد، مشيراً إلى أن من الأولى كان على المتظاهرين التوجه إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية للاحتجاج على جرائم الإبادة والتجويع والتشريد والاستيطان بحق الشعب الفلسطيني، وهي انتهاكات صريحة للقانون الدولي وحقوق الإنسان.
وأضاف فيصل، في تصريحات مع الإعلامية دعاء جاد الحق، أنّ تاريخ جماعة الإخوان الإرهابية حافل بالتحالفات المشبوهة مع قوى استعمارية وإمبريالية، منذ تأسيسهم في ثلاثينيات القرن الماضي بدعم من بريطانيا، مرورًا بتفاهماتهم مع الولايات المتحدة في مرحلة ما بعد الربيع العربي.
وتابع، أنّ هذا الأمر كشفت عنه هيلاري كلينتون عن اعتبار واشنطن لهم قوة معتدلة، في حين أن التنظيم كان الحاضنة الفكرية الأولى لتنظيم القاعدة الإرهابي، ولعب دورًا في تدمير ليبيا والسودان، بالإضافة إلى تحالفاتهم المثيرة للريبة في العراق وعلاقاتهم مع إيران.
وذكر، أن مشهد تظاهر الإخوان في إسرائيل ليس إلا مسرحية سياسية متقنة تهدف إلى تضليل الرأي العام، وتقديم صورة زائفة عن المظلومية، وهي استراتيجية يتقنها كل من الإخوان وإسرائيل.