رام الله- أعلنت وزارة العدل الإسرائيلية -اليوم السبت- أنه سيتم الإفراج عن 735 أسيرا فلسطينيا مقابل إطلاق سراح أول دفعة من المحتجزين الإسرائيليين، وذلك في إطار المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.

وتداولت وسائل إعلام إسرائيلية أسماء عدد من الأسرى الفلسطينيين البارزين، والمحكوم عليهم مدى الحياة، والمتوقع الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق، وهم من كافة الفصائل.

وفيما يلي نبذة قصيرة عن أبرز هؤلاء الأسرى، وبينهم أعضاء خلية من القدس وأحد مقربي القيادي في حركة فتح الأسير مروان البرغوثي:

الأسير المقدسي أشرف زغيّر محكوم بالسجن المؤبد 6 مرات (الجزيرة) أشرف زغيّر

ينحدر الأسير أشرف زغير (48 عاما)، من بلدة كُفر عقب شمالي مدينة القدس المحتلة، واعتقل في أكتوبر/تشرين الأول 2002.

ويتهم زغير بمساعدة منفذ الهجوم على الخط 4 في شارع اللنبي بتل أبيب في سبتمبر/أيلول 2002، وقُتل فيه 6 إسرائيليين وأصيب 84. وأصدرت محكمة إسرائيلية عليه حكما بالسجن المؤبد 6 مرات.

خلال اعتقاله، شغل عدة مواقع داخل الأطر القيادية لحركة "حماس" في السجون، كما حصل على شهادة البكالوريوس من الجامعة العبرية المفتوحة.

إعلان أحمد البرغوثي

ينحدر أحمد البرغوثي الملقب بـ"الفرنسي" من بلدة دير غسانة شمال غرب رام الله، وهو من مواليد 1976. وتولى قيادة كتائب شهداء الأقصى، الذراع العسكرية لحركة فتح في منطقة رام الله.

اعتقل البرغوثي عام 2002، وحكم عليه بالسجن المؤبد 13 مرة، بتهمة المسؤولية عن تخطيط وتنفيذ العشرات من العمليات المسلحة، أسفرت عن مقتل 12 إسرائيليا وجرح العشرات.

يوصف البرغوثي بأنه الساعد الأيمن للقيادي الأسير مروان البرغوثي.

من بين الأسرى المتوقع الإفراج عنهم أحمد البرغوثي وهو مقرب من القيادي بفتح مروان البرغوثي (الجزيرة) إياد جرادات

ولد إياد إبراهيم حسن جرادات في بلدة سيلة الحارثية قضاء مدينة جنين عام 1984، وينتمي إلى حركة الجهاد الإسلامي، وهو أحد الأسرى الذين فروا من سجن جلبوع عام 2021.

برز دور جرادات خلال انتفاضة الأقصى في المواجهات مع الاحتلال، واعتقل لأول مرة خلال اجتياح مخيم جنين عام  2002، ثم أفرج عنه بعد 18 يوما.

وفي عام 2003 التحق بسرايا القدس، وأصبح مطلوبا للاحتلال بعد اتهامه بتوصيل اثنين من الاستشهاديين من سكان قباطية في جنين إلى العفولة داخل إسرائيل في يناير/كانون الثاني 2003، حيث أدت عمليتهما إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة عدد آخر بجراح.

اعتقل جرادات في 11 مايو/أيار 2003 في جبل أبو ظهير في جنين بعد محاصرته مع آخرين، وحكم عليه بالسجن المؤبد و50 عاما أخرى، بتهمة الانتماء والعضوية في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وجناحها العسكري سرايا القدس والمشاركة بأعمال مقاومة ضد قوات الاحتلال.

بلال غانم

الأسير بلال غانم (29 عاما)، من مدينة القدس ومتهم بتأييد حركة حماس ومشاركة الشهيد بهاء عليان في عملية إطلاق نار داخل حافلة إسرائيلية في منطقة "أرمون هنتسيف" القريبة من جبل المكبر في القدس الشرقية بتاريخ 13 أكتوبر/تشرين الأول 2015. والتي أدت إلى مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 15.

إعلان

وحكم على بلال بالسجن المؤبد 3 مرات و60 عاما، مع فرض تعويضات بقيمة مليون و450 ألفا لقتلى ومصابي العملية.

أشرف أبو سرور

ينحدر الأسير أشرف عيسى جاد الله أبو سرور (44 عاما) من مخيم عايدة بمدينة بيت لحم، ومعتقل منذ 25 نوفمبر/تشرين الثاني 2001، بعد مطاردة استمرت سنوات.

وصدر بحق سرور حكم بالسجن المؤبد، بتهمة قتل جندي إسرائيلي عند قبة راحيل شمال بيت لحم، عام 2002، والانتماء لكتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح، والمشاركة في تنفيذ عمليات ضد الاحتلال.

الأسير وائل قاسم أعلى أسرى القدس حكما فهو محكوم بـ35 مؤبدا (مواقع إلكترونية) وائل قاسم ووسام عباسي (خلية سلوان)

ينحدر وائل قاسم ووسام عباسي ومحمد عودة من بلدة سلوان إلى الجنوب من المسجد الأقصى، في القدس المحتلة، وهم من قادة خلية "سلوان" التابعة لحركة حماس، والمكونة أيضا من علاء عباسي، والمتهمة بالمسؤولية عن سلسلة عمليات أدت لمقتل وإصابة عشرات الإسرائيليين.

واعتقل أفراد الخلية في أغسطس/آب 2002، وأدانتهم محكمة عسكرية إسرائيلية بالانتماء لكتائب عز الدين القسام، وتنفيذ عدة عمليات.

وحكم على الأسير وائل بالسجن المؤبد 35 مرة و50 عاما وهو صاحب أعلى حكم في القدس، بينما حكم على الأسير وسام بالسجن مدة 26 مؤبدا و40 عاما، وعلى الأسير محمد عودة بالسجن المؤبد 9 مرات و40 عاما، وعلى الأسير علاء الدين بالسجن 60 عاما.

يشار إلى أن الأسرى الأربعة متزوجون، ولديهم أبناء يسكنون حي عين اللوزة في بلدة سلوان.

ومن أبرز عمليات الخلية:

عملية مقهى "مومنت": التي نفذها الاستشهادي فؤاد الحوراني في التاسع من مارس/آذار 2002، وأسفرت عن مقتل 11 مستوطنا.

عملية ريشون ليتسيون: نفذها الاستشهادي محمد جميل معمر، أسفرت عن مقتل 15 مستوطنا.

تفجير صهاريج وقود: حيث تتبعت الخلية صهاريج الوقود الإسرائيلية، التي استهدفتها المجموعة بالعبوات الناسفة عن طريق هواتف نقالة في مايو/أيار 2002.

إعلان

أكرم حامد

ينحدر الأسير أكرم حامد من بلدة سلوان شمال مدينة رام الله، وهو من أبرز قادة كتائب الأقصى، واعتقل في الثاني من مايو/أيار 2004، وله شقيق معتقل محكوم بالسجن المؤبد اسمه رأفت.

حكم عليه بالسجن المؤبد 3 مرات بعد اتهامه بالمشاركة في عمليات عسكرية خلال انتفاضة الأقصى، أدت إلى مقتل وإصابة عدد من جنود الاحتلال بين عامي 2002 و2004 في محيط رام الله.

ثابت مرداوي

ولد الأسير ثابت عزمي سليمان مرداوي في بلدة عرابة قضاء مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة عام 1976، وهو أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي، ومتهم بالمسؤولية عن قتل 21 إسرائيليا وإصابة 200 آخرين.

واعتقل أول مرة عام 1994، واحتجز لمدة 4 أعوام حصل خلالها على شهادة الثانوية العامة، ثم نشط داخل حركته بعد الإفراج عنه عام 1998، وبالتوازي التحق بجامعة القدس المفتوحة لدراسة الاقتصاد.

تعرض للاعتقال من قبل السلطة الفلسطينية، وأفرج عنه مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، وشارك في تأسيس سرايا القدس في الضفة وجنين وأصبح قائدا لها.

واعتقل في 11 أبريل/نيسان 2002، وحكم عليه بالسجن المؤبد 21 مرة و40 عاما بتهمة قيادة سرايا القدس، والتخطيط وتنفيذ سلسة عمليات استشهادية واشتباكات.

بعد الإعلان عن اتفاق وقف النار في #غزة
???????? اطلعوا على أبرز صفقات تبادل الأسرى التي هزّت الاحتلال الإسرائيلي
شاهدوا المزيد في وثائقي “التبادل” و“صفقة وفاء الأحرار” على منصة #الجزيرة360#مشاهدة_بلا_قيود #الجزيرة #AJ360 #فلسطين #إسرائيل

— AJ360 – الجزيرة 360 (@aljazeera360) January 18, 2025

محمد خريوش

ولد الأسير محمد خريوش في مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية، وينتمي إلى كتائب الشهيد عز الدين القسام.

اعتقل في 15 سبتمبر/أيلول 2009 بعد سنوات من المطاردة خلال عملية عسكرية خاصة استهدفت منزلا كان يقيم فيه سرّا ببلدة صوريف شمال غربي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة.

اتهم خريوش مع آخرين، أبرزهم القيادي عباس السيد، بالمسؤولية عن تخطيط عملية فندق "بارك" في ناتانيا عشية عيد الفصح اليهودي عام 2002، والتي خلفت 30 قتيلا إسرائيليا.

إعلان

وفي 26 أبريل/نيسان 2013، صدر بحقه حكم بالسجن 24 عاما "بتهمة الانتماء لكتائب القسام وتنفيذ عمليات ضد الاحتلال في الضفة".

يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار جاء بعد جهود مكثفة بذلتها قطر ومصر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى. ويتألف الاتفاق من 3 مراحل، تتضمن المرحلة الثانية منه عودة الهدوء المستدام وتبادل المزيد من الأسرى والمعتقلين.

ووفقا لمؤسسات حقوقية، يقبع أكثر من 10 آلاف و400 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بينهم 5150 اعتُقلوا منذ بدء الحرب على غزة.

بينما لا تزال حماس وحلفاؤها تحتجز 94 شخصا، وفقا للحكومة الإسرائيلية، على الرغم من أنه من المتوقع أن يكون العدد الحقيقي أعلى.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 157 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات حکم علیه بالسجن المؤبد على الأسیر الإفراج عن رام الله من بلدة

إقرأ أيضاً:

سرايا القدس تبثّ رسالة أخيرة لأسير إسرائيلي في غزة: أموت جوعًا.. أدخلوا الطعام

أشار الأسير إلى أنه سُمح له مؤخرًا بمتابعة شاشات التلفزيون، حيث رأى مشاهد لمعاناة الأطفال في غزة، واصفًا ما رآه بـ"المروّع"، ومؤكدًا أن ما يتعرض له الأطفال "لا يمكن تبريره". اعلان

نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطعاً مصوراً قالت إنه يُعدّ "الرسالة الأخيرة" للأسير روم بارسلافسكي، جندي الجيش الإسرائيلي، قبل فقدان الاتصال مع المجموعة التي تحتفظ به في قطاع غزة.

وأفادت سرايا القدس بأن الفيديو، الذي بُثّ باللغتين العربية والعبرية، تم الحصول عليه قبل قطع الاتصال مع المجموعة نتيجة التوغلات العسكرية في المنطقة التي يتواجدون بها. ووثّق المقطع لحظات يظهر فيها الأسير وهو يتحدث بحالة نفسية وجسدية متدهورة.

في الفيديو، أشار بارسلافسكي إلى أنه يقبع منذ نحو عامين في الأسر، واصفاً ظروف احتجازه بالصعبة، وقال إن احتياجاته الغذائية كانت محدودة قبل العملية الأخيرة، بينما باتت شبه معدومة حالياً.

وأضاف: "لا يوجد شيء، لا طعام ولا شراب"، مُعبّراً عن معاناته من آلام حادة في اليدين والقدمين، وصعوبات في الحركة والتنفس، إلى جانب الدوار المتكرر عند محاولة التنقّل.

وأكّد أنه يعيش في ظروف بالغة القسوة، واصفاً إياها بـ"الجهنم"، وقال: "أنا على حافة الموت، لا أستطيع مواصلة الحياة بهذا الشكل، وأخشى ألا أخرج من هنا حياً". وناشد الجهات المختصة بتدخل عاجل، قائلاً: "أرجوكم أدخلوا الطعام، أنا جندي، ولم أعد أقوى على البقاء".

أشار الأسير إلى أنه سُمح له مؤخرًا بمتابعة شاشات التلفزيون، حيث رأى مشاهد لمعاناة الأطفال في غزة، واصفًا ما رآه بـ"المروّع"، ومؤكدًا أن ما يتعرض له الأطفال "لا يمكن تبريره"، وقال: "ممنوع أن يُعامل الأطفال هكذا، لا ذنب لهم"، وطالب بإدخال المساعدات الإنسانية، مُحمّلاً رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن حالته الصحية، ومؤكداً أن "مرضه ودمه على عاتقه".

وأوضح أن المجموعة التي كانت تحتفظ به كانت تُقدّم له المساعدة في البداية، لكن الظروف تدهورت مع نفاد المؤن وانعدام المواد الغذائية. وقال: "أربعة أشهر وأنا في قبر، أعاني من آلام مستمرة، وضم يدي على بطني من الجوع والألم".

ودعا إلى وقف الحرب، قائلاً: "أوقفوا جهنم التي نعيشها، لا تواصلوا القتل، وإذا لم يكن من أجل الأطفال، فافعلوا ذلك من أجل أسراكم في غزة".

من جانبه، أوضح المتحدث العسكري باسم سرايا القدس، أبو حمزة، في بيان نُشر عبر تطبيق تلجرام، أن "فقدان الاتصال مع المجموعة الآسرة للأسير روم بارسلافسكي جاء نتيجة التوغلات العسكرية الواسعة ومحاصرة قوات عسكرية لمناطق تواجد المجموعة، ما حال دون إمكانية التواصل معها".

Related ويتكوف يزور غزة الجمعة.. وحماس تشترط "وقف التجويع" لاستئناف المحادثاتالحوثي يكشف تفاصيل "المرحلة الرابعة" ضد إسرائيل ويصف المساعدات الجوية لغزة بـ"الخدعة""صور غزة غيّرت موقفه".. هل يتّجه ترامب لإعادة رسم العلاقة مع نتنياهو؟

وأضاف: "لا نعلم حتى هذه اللحظة مصير الأسير ولا مصير المجموعة، ونحتفظ بحقنا في الرد المناسب في الوقت والمكان الذي نراه مناسباً".

وأكد أبو حمزة أن "الجيش الإسرائيلي يتحمل كامل المسؤولية عن تداعيات استمرار عدوانه وعزله لقطاع غزة، والذي أدى إلى انهيار كامل في البنية التحتية، بما في ذلك انعدام الغذاء والدواء والكهرباء، وهي ظروف تُفاقم من معاناة الجميع، بما فيهم الأسرى".

وأشار إلى أن "سرايا القدس كانت وما زالت تحاول التعامل مع ملف الأسرى وفق معايير إنسانية، رغم شدة الظروف، لكن التصعيد العسكري وتجاهل الحكومة الإسرائيلية لملفات الأسرى يضعنا أمام خيارات صعبة".

ولا يزال نحو 50 رهينة في الأسر بينهم نحو 20 يُعتقد أنهم على قيد الحياة. وأُطلق سراح معظم الرهائن المتبقين في اتفاقات وقف إطلاق النار أو غيرها من الاتفاقات.

أسفرت الحرب في قطاع غزة عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني نتيجة للهجمات الإسرائيلية، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.

في غضون ذلك، وتحت ضغط دولي شديد، أعلنت إسرائيل عن سلسلة من الإجراءات خلال نهاية الأسبوع لتسهيل دخول المزيد من المساعدات الدولية إلى غزة، لكن عمال الإغاثة يقولون إن هناك حاجة إلى المزيد.

تنفي إسرائيل وجود أي مجاعة في غزة، رافضةً روايات شهود عيان ووكالات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة التي تُخالف ذلك، وتقول إن التركيز على الجوع يُقوّض جهود وقف إطلاق النار.

وكان قد وصل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى إسرائيل، اليوم الخميس، في زيارة تحمل طابعاً ضاغطاً وسط جهود دولية متصاعدة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، وفقاً لما أوردته "القناة 12 الإسرائيلية".

وتظاهرت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة لدى حماس تزامناً مع زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وحثّته على استغلال زيارته لإسرائيل للمساهمة في التوصل إلى اتفاق "تاريخي" لإطلاق سراحهم.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • سرايا القدس تبثّ رسالة أخيرة لأسير إسرائيلي في غزة: أموت جوعًا.. أدخلوا الطعام
  • قبيل انقطاع الاتصال به .. سرايا القدس تنشر الرسالة الأخيرة للجندي الإسرائيلي الأسير بارسلافسكي - فيديو
  • ويتكوف يصل إسرائيل للضغط من أجل صفقة تبادل أسرى
  • حكم بالسجن المؤبد على سويدي لدوره في إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقا في سوريا
  • السويد: السجن المؤبد لمدان بجريمة حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة
  • نادي الأسير: قضية معتقلي غزة عكست مستوى غير مسبوق من الجرائم
  • الأحزاب الحريدية بإسرائيل تتعهد بتأييد "أي اتفاق" لتبادل أسرى
  • استشهاد الأسير صايل أبو نصر من غزة بسجون الاحتلال
  • بتهمة نشر أكاذيب عن الجيش..روسيا تحكم بالسجن 12 عاما على صحافية مرتبطة بنافالني
  • 141 مستوطنا يقتحمون الأقصى والاحتلال يهدم منازل مقدسيين في سلوان