شك في سلوكها..التحقيق مع المتهم بإشعال النيران بجسد زوجته في المنيرة الغربية
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع المتهم بإشعال النيران بجسد زوجته لشكه في سلوكها بمنطقة المنيرة الغربية.
زوج يشعل النار في جسد زوجتهتلقى ضباط مباحث قسم شرطة المنيرة الغربية بمديرية أمن الجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقبال ربة منزل 22 سنة، مصابة بحروق وادعاء تعدي آخر ومقيمة بدائرة القسم.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص تبين قيام زوج بسكب مادة تساعد على الاشتعال بملابس زوجته وأضرم النيران بها لشكه في سلوكها مما تسبب في إصابتها.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار أذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهم واقتياده إلى ديوان القسم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية اشعال النيران إصابتها أضرم النيران الاجهزة الامن قسم شرطة المنيرة ضبط المتهم شك في سلوكها
إقرأ أيضاً:
عاملة نظافة تلقي بنفسها من الميكروباص هربا من التحرش.. قرار عاجل من النيابة
قررت جهات التحقيق إحالة سائق ميكروباص للمحاكمة الجنائية العاجلة، لاتهامه بمحاولة الاعتداء على فتاة داخل سيارته الأجرة.
تفاصيل الواقعة
ما أشبه اليوم بالبارحة، فقد تكررت حادثة حبيبة الشماع، بعد أن استقلت عاملة نظافة سيارة ميكروباص سوزوكي بأكتوبر في طريقها إلى العمل، إلا أنها فوجئت بالسائق يتحرش بها لفظيًا، قبل أن يشهر سلاحًا في وجهها مهددًا إياها، وفي محاولة منها للنجاة، لم تجد أمامها سوى إلقاء نفسها من السيارة وهي تسير.
أسفر ذلك عن إصابتها بعدة جروح وكدمات متفرقة في أنحاء جسدها، وتم نقل المصابة إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة، فيما بدأت الأجهزة الأمنية في تكثيف جهودها لضبط السائق المتهم.
أدلت السيدة عاملة النظافة بمواصفاته وأرقام السيارة، وتباشر جهات التحقيق التحقيقات في الواقعة، وقررت طلب تحريات المباحث حول ملابسات الحادث، وسماع أقوال المصابة بعد تحسن حالتها الصحية.
لم تكن هذه الحادثة هي الأولى من نوعها، ولكن أصبح المشهد متكررا بعد أن رفضت محكمة النقض الطعن المقدم من سائق أوبر، المتهم بالتسبب في وفاة حبيبة الشماع، فتاة الشروق، على حكم سجنه 5 سنوات.
حبيبة الشماع
قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، بتخفيف حكمها على سائق أوبر المتهم بمحاولة خطف حبيبة الشماع بمعاقبة المتهم لمدة 5 سنوات في تهمة تعاطي المخدرات وبراءته في تهمة الشروع في الخطف.
البداية كانت عند عثور أحد الأشخاص يدعى «عمرو»، والذي يعتبر الشاهد الوحيد في تلك الواقعة، على فتاة ملقاة على الأرض أثناء مروره على طريق مصر السويس، ما دفعه لإيقاف سيارته التي كان يستقلها في محاولة لإنقاذها، لكنها لم تفده سوى ببعض الكلمات البسيطة، والتي كان بينها أنها تعرضت لمحاولة اختطاف من قبل سائق أحد تطبيقات النقل الذكي.
وفقًا لحديث والدتها في تصريحات تلفزيونية، فإن ابنتها حبيبة طلبت سيارة من أحد التطبيقات، وبالفعل قامت بالركوب مع السائق المتهم بمحاولة اختطافها، وفي منتصف الطريق، انتابها بعض الشكوك حول تصرفاته، فقامت بالاتصال بوالدتها لكنها لم تسمعها بسبب صوت الأغاني المرتفع التي كان يستمع لها، لتفقد الاتصال بها، ولم تتلق أي اتصالات منها لحين تواصل أصدقاء حبيبة معها لإخبارها بالواقعة وبوجودها في المستشفى.