الأرصاد .. “الجلمود” – موجة قطبية شديدة البرودة تبدأ بالتأثير على الأردن نهاية الأسبوع وهذه تفاصيلها
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
#سواليف
أعلن مدير إدارة #الأرصاد_الجوية، رائد رافد آل خطاب، عن تأثر المملكة بموجة #قطبية #شديدة_البرودة أطلقت عليها الأرصاد اسم ” #الجلمود “، وجاء اختيار إدارة الأرصاد الجوية لهذا الاسم لوصف #الموجة_القطبية يعكس طبيعتها الشديدة البرودة والقاسية، حيث تُشبه تأثيراتها الجلمود في صلابته وتأثيره القوي على البيئة المحيطة ، حيث من المتوقع أن تصل تأثيراتها إلى #الأردن وشرق البحر الأبيض المتوسط مع نهاية الأسبوع الجاري ومطلع الأسبوع المقبل، مصحوبةً بانخفاض كبير في درجات الحرارة وأجواء شديدة البرودة، خاصة خلال الليل.
تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة:
وأوضح آل خطاب أن الموجة القطبية القادمة تحمل معها:
مقالات ذات صلة هل سيتسفيد ورثة المتقاعدين العسكريين من الزيادة؟ 2025/02/18انخفاضاً ملموساً في درجات #الحرارة نتيجة اندفاع #كتلة_هوائية #شديدة_البرودة قادمة من القطب الشمالي.
هطول #أمطار متفاوتة الشدة تتركز على الشريط الغربي للمملكة.
نشاطًا واضحًا للرياح، خاصة في المناطق المفتوحة، ما يؤدي إلى إثارة #الغبار في المناطق الصحراوية والبادية.
تساقط زخات من الثلوج يوم السبت فوق المرتفعات العالية في شمال وجنوب المملكة.
تحسن فرص تساقط الثلوج ليل الأحد وصباح الاثنين، حيث قد تشمل مرتفعات الشمال والوسط والجنوب ومرتفعات شرق المملكة، لكن من المبكر تحديد كميات التراكم بدقة في هذه المرحلة.
متابعة مستمرة وتحديثات دورية
وأكد آل خطاب أن إدارة الأرصاد الجوية تتابع تطورات الحالة الجوية عن كثب، داعيًا المواطنين إلى متابعة التحديثات أولًا بأول واتخاذ الاحتياطات اللازمة، خاصة في المناطق المتوقع تأثرها بالأمطار والثلوج والرياح القوية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأرصاد الجوية قطبية شديدة البرودة الموجة القطبية الأردن الحرارة كتلة هوائية شديدة البرودة أمطار الغبار شدیدة البرودة
إقرأ أيضاً:
“الدعم السريع” تنهب قافلة مساعدات “أممية” خاصة بدارفور
متابعات- تاق برس- أقدمت قوات الدعم السريع الإرهابية في مدينة الضعين على حجز قافلة مساعدات تابعة لبرنامج الغذاء العالمي (WFP) تضم (53) جراراً كانت قادمة من دولة تشاد عبر معبر أدري، ومخصصة لدعم الجهود الإنسانية في ولاية شمال دارفور.
ووفقاً لمصادر محلية، تم توزيع ثلاث عربات من الجرارات على مستنفري التمرد داخل مدينة الضعين، بينما خُصصت بقية الجرارات وعددها (50) لمحليات ولاية شرق دارفور التسع، في خطوة أثارت استياء المنظمات الدولية واعتُبرت نهباً لمساعدات إنسانية حرجة.
الدعم السريعالضعينقافلة مساعدات إنسانية