موقع 24:
2025-08-01@09:08:47 GMT

رئيس الأرجنتين يزور واشنطن للقاء ماسك.. وربما ترامب!

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

رئيس الأرجنتين يزور واشنطن للقاء ماسك.. وربما ترامب!

أعلنت الأرجنتين، أنّ رئيسها خافيير ميلي، الذي يتعرض لانتقادات شديدة في بلاده سيزور الولايات المتحدة هذا الأسبوع لعقد اجتماعات مع صندوق النقد الدولي وإيلون ماسك وربّما أيضاً الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

ووجد ميلي نفسه أمام سيل من الانتقادات في بلده بسبب ترويجه مؤخراً لعملة مشفّرة سرعان ما انهارت ممّا كلّف المستثمرين خسائر بمليارات الدولارات.

وسيغادر بوينس آيرس مساء الأربعاء في زيارة إلى الولايات المتحدة تستغرق 4 أيام.

MILEI EXPLAINS LIBRA MEMECOIN INTENTION (3)

-President Milei: I've ordered the Anti-Corruption Unit to investigate us all including myself. (...)

-Reporter: Do you feel as though it is a dirty political trick to try to harm you?

-President Milei: I don't know that. The… https://t.co/w6k2QwJw0r pic.twitter.com/0uQyhpgb1t

— Argentina's Milei News ???????????????? (@ArgMilei) February 18, 2025

ويتضمّن جدول أعماله، الخميس، اجتماعا مع رئيس شركة "تسلا" ومنصة "إكس" إيلون ماسك الذي سيسعى الرئيس الأرجنتيني إلى إقناعه بالاستثمار في بلاده.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الأرجنتينية مانويل أدورني، إنّ ميلي سيجتمع في وقت لاحق من الخميس مع المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا.

وتسدّد الأرجنتين حالياً قرضاً بقيمة 44 مليار دولار منحها إياه صندوق النقد الدولي، كما أنّها تتفاوض مع الصندوق للحصول منه على برنامج مساعدات جديد.

ومن المقرّر أن يلقي ميلي، السبت، كلمة أمام "مؤتمر العمل السياسي المحافظ" (سيباك) الذي سيحضره ترامب أيضاً، وفقاً لأدورني.

لكنّ المتّحدث لم يؤكّد ما إذا كان الرئيسان الحليفان، سياسياً وإيديولوجياً، سيلتقيان في اجتماعي ثنائي.

وستكون هذه ثاني رحلة يقوم بها ميلي إلى الولايات المتحدة في شهر واحد، بعدما زارها لحضور حفل تنصيب ترامب في 20 يناير (كانون الثاني).

وكان ميلي يومها أول رئيس أجنبي يزور ترامب في منتجعه مارالاغو بولاية فلوريدا بعد فوز الجمهوري في الانتخابات الأمريكية في نوفمبر (تشرين الثاني).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سيل من الانتقادات جدول أعماله حفل تنصيب الأرجنتين أمريكا عودة ترامب إيلون ماسك

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا

في تحول جذري عن السياسات التقليدية للولايات المتحدة، اختارت إدارة الرئيس دونالد ترامب، بتوجيه وزير خارجيتها ماركو روبيو، إلى تقليص الدور الأميركي في دعم الديمقراطية في العالم، بحسب صحيفة واشنطن بوست.

وانتقدت هيئة تحرير الصحيفة في افتتاحيتها هذا التوجه، ووصفته بأنه خطأ يقلل من أهمية الانتخابات الحرة والنزيهة في العالم باعتبارها مسألة في صميم السياسة الخارجية الأميركية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معاريف: الأمراض النفسية للجنود وباء صامت يقوّض المجتمع الإسرائيليlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوقend of list

وجاءت الافتتاحية تعليقا على توجيه أصدره روبيو للعاملين في وزارته في وقت سابق من الشهر الجاري، يوليو/تموز، بضرورة "تجنب إبداء الرأي بشأن نزاهة أو عدالة أو شرعية" الانتخابات التي تُجرى في الدول الأجنبية.

يأتي هذا التحول -بحسب الصحيفة- عقب خطاب ألقاه ترامب في مايو/أيار الماضي، انتقد فيه رؤساء أميركا السابقين لأنهم "كانوا يلقون المحاضرات على الآخرين في كيفية الحكم".

وقد شدد ترامب على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم.

وأشارت هيئة تحرير واشنطن بوست إلى أن مواقف الولايات المتحدة تأرجحت بين الواقعية والمثالية، ولطالما كانت على استعداد لغض الطرف عن الاستبداد وانتهاكات حقوق الإنسان من أجل تعزيز مصالحها الإستراتيجية.

ولفتت إلى أن روبيو نفسه كان، حتى وقت قريب، من أبرز المدافعين عن الديمقراطية، إذ دعم بقوة المعارضة في فنزويلا، وأدان القمع في هونغ كونغ، ورعى تشريعات تعزز حقوق الإنسان.

ترامب شدد على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم

لكن الصحيفة رأت أن التوجيه الجديد يفتح الباب لتناقضات واضحة، حيث يسمح فقط بـ"استثناءات نادرة" للتعليق على الانتخابات، إذا كانت هناك "مصلحة أميركية واضحة ومقنعة".

وهنا يكمن الإشكال، فعندما يناسبهم الأمر، لا يتردد ترامب وإدارته في إلقاء المحاضرات على دول معينة -حتى وإن كانت حليفة- في كيفية العيش وإدارة شؤونها.

إعلان

ويرى المنتقدون أن هذا الشرط يُستغل انتقائيا لخدمة أجندات سياسية ضيقة، كما يظهر في تصريحات ترامب وروبيو الأخيرة.

فالرئيس الأميركي لم يتردد في مهاجمة رئيس البرازيل اليساري لولا دا سيلفا بسبب محاكمة سلفه جايير بولسونارو.

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (الفرنسية)

كما انتقد روبيو تصنيف الحكومة الألمانية لحزب يميني متطرف على أنه تهديد للديمقراطية، بل وشكك في شرعية الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، رغم أن التوجيه الرسمي يحضّ على الصمت، وفق هيئة تحرير الصحيفة.

ويحذّر المقال الافتتاحي من أن هذا الاستخدام الانتقائي للقيم يُقوّض المصداقية الأخلاقية للولايات المتحدة على الساحة الدولية.

فحين تُستخدم المبادئ بطريقة "متناقضة"، حتى المواقف المبدئية تبدو مدفوعة بمصالح سياسية، ويؤدي ذلك -بحسب الصحيفة- إلى إضعاف الثقة في التزام أميركا بالديمقراطية، ويُثبّط آمال الشعوب والحركات المؤيدة للحرية والشفافية في العالم، على حد تعبير واشنطن بوست.

مقالات مشابهة

  • ترامب: على إيران تغيير نبرة تصريحاتها بشأن المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا
  • عاجل. بسبب تدويل الأزمة مع إسرائيل.. الولايات المتحدة تعلن عن عقوبات ضد السلطة الفلسطينية
  • من بينها التعويض..إيران تضع شرطين لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على أكثر من 100 شخص وشركة مرتبطة بإيران
  • ترامب: سأسمح للاجئين الأوكرانيين بالبقاء في الولايات المتحدة حتى انتهاء الحرب
  • تايوان تنفي منع رئيسها من زيارة الولايات المتحدة الأميركية
  • رغم التصعيد التجاري.. ترامب: الرئيس الصيني سيزور الولايات المتحدة قريباً
  • محذرًا من غموض سياسات واشنطن.. صندوق النقد يرفع توقعات النمو العالمي بعد تخفيف ترامب للرسوم
  • لتخفيف التوترات بشأن الرسوم التجارية.. استئناف اليوم الثاني من المحادثات بين الولايات المتحدة والصين