أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" اليوم الجمعة إيقاف الحكم الإنجليزي ديفيد كوت عن ممارسة أي أنشطة تحكيمية تابعة له حتى يونيو (حزيران) 2026.
وأقيل كوت من لجنة حكام كرة القدم الإنجليزية في ديسمبر كانون الأول الماضي، بعد أسابيع من إيقافه بعد انتشار مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه وهو يسيء على ما يبدو إلى ليفربول ومدربه السابق يورغن كلوب.
وفتح "يويفا" تحقيقاً مع كوت في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بعدما نشرت صحيفة "ذا صن" الإنجليزية مقطع فيديو يظهر فيه وهو يستنشق على ما يبدو مسحوقاً أبيضا في أثناء التحكيم ببطولة أوروبا 2024.
وقال "يويفا" في بيان اليوم إن كوت انتهك قواعد التصرف اللائق وأساء "لسمعة رياضة كرة القدم والاتحاد الأوروبي لكرة القدم على وجه الخصوص".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
وقف الأب
رمضان 2025
عام المجتمع
اتفاق غزة
إيران وإسرائيل
صناع الأمل
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
يورغن كلوب
يويفا
يويفا
يورغن كلوب
إقرأ أيضاً:
فضيحة الرواتب تشتعل مجدداً في عدن.. والوالي يصف الحكومة بـ”الأدوات الرخيصة”
الجديد برس| أثارت وعود حكومة عدن -التابعة للتحالف- بصرف راتب شهر مايو الماضي قبل عيد الأضحى حالة من الغضب والاستياء العارم بين
الموظفين في مدينة عدن، بعدما تبيّن كذب وزيف تلك الوعود، حيث لم يتسلّم الموظفون مستحقاتهم حتى لحظة إعداد هذا التقرير. وفي هذا السياق، كتب السياسي البارز في “الحراك الجنوبي” عبدالرحمن الوالي، منشورًا لاذعًا على منصة “إكس” (تويتر سابقًا) اليوم الجمعة، اتهم فيه
الحكومة بـ”الكذب والهرجلة”، مؤكدًا أن راتب شهر أبريل لم يُصرف إلا متأخرًا وبشكل مربك، ما فاقم من معاناة الموظفين في ظل التدهور المعيشي والخدمي المتسارع في عدن. وقال الوالي في منشوره: “أعلنت الحكومة عن صرف راتب مايو قبل عيد الأضحى في 6 يونيو، لكن الموظفين لم يستلموا شيئًا حتى اليوم. هذه مأساة حقيقية، وأكاذيب الحكومة باتت شغلها الشاغل.” ووصف القيادي الجنوبي قيادات الحكومة بـ”الأدوات الرخيصة”، متهمًا إياها بانعدام الجدية في معالجة أزمات الناس، مؤكدًا أن “الهرجلة والأكاذيب” أصبحت السمة الأبرز في سلوكها اليومي. ويعاني سكان مدينة عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي، من أزمات متفاقمة تشمل تأخّر صرف المرتبات، وغياب الكهرباء، وارتفاع الأسعار، وانعدام الخدمات الأساسية، في وقت يتصاعد فيه الغضب الشعبي تجاه الحكومة وسلطات الأمر الواقع التي فشلت في تلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة.