بسبب غلاء الإيجارات .. شابة صينية تعيش في مرحاض
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
#سواليف
أثارت #شابة_صينية تُدعى يانغ 18 عاماً جدلاً واسعاً بعد انتشار قصتها عبر #الإنترنت، حيث اضطرت إلى #العيش في #حمام مكتبها بسبب #ارتفاع #تكاليف_الإيجار في مدينة تشوتشو بمقاطعة هونان.
تعمل يانغ في متجر للأثاث وتتقاضى راتباً شهرياً حوالي “2.700 يوان”، وهو أقل بكثير من متوسط الأجور في المدينة البالغ 7,500 يوان،ما جعل استئجار شقة أمراً صعباً بالنسبة لها، حيث تتراوح الإيجارات بين 800 و1.
وبدلًا من ذلك، توصلت إلى اتفاق مع صاحب العمل لاستئجار حمام المكتب، الذي تبلغ مساحته ستة أمتار مربعة، مقابل 50 يوان فقط شهرياً.
وتوثق يانغ مقاطع الفيديو روتينها اليومي، من غسل الملابس في الحمام إلى نشرها لتجف على سطح المبنى، وخلال ساعات العمل، تخلي المساحة مؤقتاً للسماح للموظفين والعملاء باستخدام الحمام.
مقالات ذات صلةأثارت قصتها تعاطفاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد البعض بمرونتها وحرصها على التكيف مع الظروف، وأعرب العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن دعمهم وإعجابهم بصمودها.
بينما عبر آخرون عن حزنهم على حال العمال ذوي الدخل المنخفض، مطالبين بظروف معيشية أكثر عدالة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شابة صينية الإنترنت العيش حمام ارتفاع تكاليف الإيجار
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلوّح بالحوار… بيونغ يانغ تردّ: لا تتوقعوا تغييراً
قالت كوريا الشمالية الثلاثاء إن الولايات المتحدة يجب أن تقبل حقيقة تغير الواقع منذ الاجتماعات القمة السابقة بين البلدين، مؤكدة أن أي حوار مستقبلي لن يؤدي إلى وقف برنامجها النووي.
وأوضحت كيم يو جونغ، الشقيقة ذات النفوذ للزعيم كيم جونغ أون، أن العلاقة الشخصية بين كيم والرئيس الأميركي دونالد ترامب “ليست سيئة”، لكنها حذرت من أن محاولة واشنطن استخدام هذه العلاقة لإنهاء برنامج الأسلحة النووية ستكون مجرد “استهزاء”.
وأشارت إلى أن قدرات كوريا الشمالية كدولة نووية والبيئة الجيوسياسية قد تغيرت جذريًا منذ المحادثات الثلاث بين كيم وترمب.
من جهته، أكد مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب لا يزال منفتحًا على التواصل مع كيم جونج أون بهدف التوصل إلى اتفاق حول وقف البرنامج النووي بشكل كامل.
وكان ترامب قد وصف علاقته مع كيم بالجيدة، معبراً عن رغبته في “حل النزاع مع كوريا الشمالية”.