10 نصائح للأمهات لحماية الأطفال قبل نزول حمام السباحة
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
تعتبر السباحة للأطفال من أفضل الأنشطة البدنية والتي تعزز الصحة والنمو، لكن تحتاج السباحة إلى وعي وإشراف من أجل ضمان السلامة والفائدة، فيما يلي نقدم لكم مجموعة نصائح للأمهات لحماية الأطفال قبل نزول حمام السباحة:
اقرأ ايضاًعلّمي طفلك أن يكون حذر ولا يقفز في الأماكن العميقة، لا يجري حول المسبح، وألا يزاحم الأطفال الآخرين.يجب اختيار عوامات أو سترات نجاة وتكون مناسبة لعمر ووزن طفلك، ويفضل الابتعاد عن العوامات القابلة للثَقب غير المعتمدة.وضع كريم واقي الشمس قبل 15-30 دقيقة من السباحة، ويكون واقٍ بعامل حماية SPF 30 على الأقل، مع إعادة التطبيق بعد السباحة.يجب التأكد من حرارة الماء وأن تكون مناسبة لجسم الطفل وليست باردة جداً خاصة للأطفال الصغار.حاولي غسل جسم الطفل سريعًا بالماء والصابون قبل النزول للسباحة فهذا يقلل من نقل الجراثيم إلى المسبح.يفضل قص الأظافر لتفادي الخدوش أثناء اللعب مع أصدقائه.ربط الشعر الطويل أو تغطيته بقبعة سباحة.يجب حماية العينين واستخدام نظارات سباحة لحماية عيونهم من الكلور.تخصيص وقت لراحة طفيك كل 30-45 دقيقة لتفادي الإرهاق.يجب تشجيع طفلك دخول الحمام لإفراغ المثانة قبل النزول إلى السباحةفوائد السباحة للأطفال:من فوائد السباحة تقوية العضلات والعظام.تعمل على تعزيز المناعةتخفيف القلق والتوتر والطاقة الزائدةتساعد على النوم العميقتساعد في تعزيز صحة القلب والتنفستحسين التوازن والتناسق الحركيزيادة الثقة بالنفس لطفلكما هو السن المناسب لتعلم السباحة؟
يمكن البدء في تعويد الطفل على الماء من عمر 6 أشهر وذلك عن طريق جلسات سباحة مع الأم، بينما تعلم السباحة الفعلي يبدأ من عمر 4 سنوات فما فوق.
ماذا يأكل الطفل قبل السباحة؟حفنة مكسرات أو تمرزبادي بالفواكهموزةشطيرة صغيرة بالجبن كلمات دالة:10 نصائح للأمهات لحماية الأطفال قبل نزول حمام السباحةالأطفالنزول حمام السباحة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأطفال نزول حمام السباحة
إقرأ أيضاً:
بـ 10 حيل مجرّبة.. كيف تزيد من شغف الأطفال بالمذاكرة؟
يواجه العديد من الأهل صعوبة في تحفيز أطفالهم على المذاكرة، لكن تشير دراسة حديثة إلى أن جعل التعلم ممتعًا ومنظّمًا ومتوافقًا مع اهتمامات الطفل.
أبرز الحيل لزيادة شغف الأطفال تجاه المذاكرةوأفاد خبراء الصحة النفسية، أنه يمكن لهذه الحيلة أن يحدث فرقًا كبيرًا في سلوك الطفل الدراسي، ويزيد من حماسه وشغفه للتعلم بشكل مستمر، وفقا لما نشر في موقع The Nuggets، ومن أبرزها:
ـ وضع أهداف واضحة وقابلة للتحقيق:
تقسيم المهام الكبيرة إلى أهداف صغيرة مثل قراءة صفحة أو حل 5 مسائل يمنح الطفل شعورًا بالإنجاز ويحفزه على الاستمرار.
ـ إدخال المرح داخل عملية التعلم:
الألعاب التعليمية، التحديات والمسابقات، أو الأنشطة التفاعلية تجعل وقت المذاكرة أكثر جذبًا وأقل مللًا.
ـ إنشاء روتين مذاكرة منتظم:
الاستمرار على أوقات محددة يوميًا لبناء عادة الدراسة يقلل التسويف ويزيد الالتزام.
ـ المكافآت والتعزيز الإيجابي
الاحتفال بالإنجازات: الصغيرة بكلمة تشجيع أو مكافأة بسيطة يعزز الدافعية ويجعل الطفل يربط بين الجهد والنتائج الجيدة.
ـ جعل بيئة المذاكرة ملهمة ومريحة:
مكان هادئ ومنظم، مع إضاءة جيدة وأدوات الدراسة جاهزة، يساعد الطفل على التركيز ويقلّل التشتت.
ـ ربط الدراسة بالحياة: اليومية واهتمامات الطفل
توضيح العلاقة بين الدروس والأنشطة الواقعية أو هوايات الطفل يخلق فضولًا لمعرفة المزيد ويزيد فهم الفائدة.
ـ تشجيع القراءة والمناقشة اليومية:
قراءة الكتب مع الطفل أو مناقشة ما تعلمه يعزز حب التعلم ويطور مهاراته الفكرية.
ـ إشراك الطفل في تخطيط الجدول الدراسي:
إعطاء الطفل حرية اختيار توقيت المذاكرة والمواضيع التي يبدأ بها يزيد شعوره بالمسؤولية والتحفيز.
ـ الاهتمام بالتغذية السليمة والراحة:
فترات الراحة القصيرة، النشاط البدني والتغذية الجيدة تدعم التركيز وتقلل الإرهاق أثناء الدراسة.
ـ تبنّي عقلية النمو وتشجيع التجربة:
شجع طفلك على رؤية الخطأ كفرصة للتعلم، وركّز على الجهد قبل النتائج حتى لا يشعر بالإحباط عند مواجهة صعوبة.
ويمكن تحفيز الأطفال على المذاكرة أز يصبح أكثر سهولة عندما نحول عملية التعلم من واجب ممل إلى نشاط ممتع ومجزٍ، من خلال أهداف واضحة، بيئة محفزة، وتشجيع مستمر. هذه العوامل أثبتت فعاليتها في تعزيز حب التعلم وتحسين الأداء الدراسي للأطفال.