جماعة الحوثي تعلن قصف هدفا عسكريا في يافا ومدمرتين أمريكيتين بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، مساء اليوم الاثنين، تنفيذ عمليتين عسكريتين أولهما استهدفت هدفا عسكريا لدولة الاحتلال الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة.
وقال يحيى سريع المتحدث العسكري باسم الجماعة إن جماعته قصفت هدفا عسكريا في يافا بطائرة مسيرة نوع يافا، فيما استهدفت الجماعة أبضا مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر وذلك بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة.
وفي السياق أعلن جيش الاحتلال اعترض سلاح الجو الطائرة المسيرة قبل عبورها الحدود إلى إسرائيل.
منذ 18 مارس/آذار، عندما استأنف جيش الدفاع الإسرائيلي هجومه على حماس في قطاع غزة، أطلق الحوثيون في اليمن ما لا يقل عن 10 صواريخ باليستية وطائرتين مسيرتين على إسرائيل.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن اسرائيل الحوثي مدمرة أمريكية طائرة مسيرة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض مسيرة أطلقت من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، نجاحه في اعتراض طائرة مسيرة أطلقت من اليمن.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن سلاح الجو اعترض "طائرة مسيرة أطلقت من اليمن".
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال اعتراضه صاروخا باليستيا أطلق من اليمن، وأعلنت جماعة الحوثي في وقت لاحق استهداف مطار بن غوريون بالهجوم الصاروخي.
وفي وقت لاحق، أعلنت جماعة الحوثي، مهاجمة إسرائيل، خلال الساعات الماضية، بخمس طائرات مسيرة.
وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن سلاح الجو المسير التابع للجماعة، نفذ ثلاث عمليات عسكرية، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ للعدوِّ الإسرائيليِّ، بخمسِ طائراتٍ مسيَّرةٍ.
وأوضح أن العمليَّة الأولى استهدفتْ هدفًا حسّاسًا في منطقةِ يافا المحتلَّةِ، بطائرتينِ مسيَّرتينِ، واستهدفت الثانيةُ هدفًا عسكريًّا في منطقةِ عسقلانَ المحتلَّةِ بطائرتينِ مسيَّرتينِ، فيما استهدفت العملية الثالثة هدفًا عسكريًّا في منطقةِ النقبِ المحتلَّةِ، بطائرةٍ مسيَّرةٍ.
وأشار "سريع"، الى ان العمليات حققت أهدافها بنجاح، مؤكدا أن "هذه العمليات لن تتوقفَ إلا بوقفِ العدوانِ على غزة، ورفعِ الحصارِ عنها".
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.