مازالت واقعة تعدي نمر سيرك طنطا على أحد العاملين بالسيرك تلقي بظلها على اهتمام المواطنين وراد التواصل الاجتماعي .

https://youtube.com/shorts/np_JrWZQ370

تداول رواد فيسبوك مجموعة من صور ضحية النمر وهو محمد البسطويسي اثناء لهوه مع أسود ونمور السيرك قبل الواقعة التي فقد فيها ذراعه.

ظهر البسطويسي في عدة صور متداولة مع الفنانة مادلين طبر من داخل السيرك وبرفقة أحد الأسود.

ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو التاليhttps://youtube.com/shorts/np_JrWZQ370

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيرك طنطا ضحية النمر محمد البسطويسي المزيد

إقرأ أيضاً:

النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة

29 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: كشفت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” عن تورط 11 ناقلة بحرية، سبع منها معروفة لديها وأربع لا تزال مجهولة الهوية، في عمليات تهريب واسعة للنفط الأسود عبر مينائي أم قصر وخور الزبير، وصولاً إلى المياه الإقليمية العراقية، في واحدة من أضخم فضائح التهريب التي يشهدها القطاع النفطي في البلاد.

وتمثل هذه المعطيات تحولاً خطيراً في بنية الاقتصاد غير الرسمي في العراق، حيث بات النفط الأسود، لا النفط الخام، هو المحرك الخفي لشبكات التهريب، مدعوماً بفجوة تسعيرية تتيح هوامش ربح مذهلة، فالعراق ينتج سنوياً ما يقارب 18 مليون طن من النفط الأسود، ويصدر منها رسمياً 12 مليون طن، بينما تُستهلك الكميات المتبقية أو تُهرّب بأساليب منظمة تبدأ من المصانع وتمر عبر الصهاريج وتنتهي على متن الناقلات.

ويكمن جوهر المشكلة، بحسب الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، في ما سماه بـ”الاقتصاد الزائف للمصانع الوهمية”، إذ تستلم المصانع الإنشائية، لاسيما مصانع الطابوق والإسمنت، أكثر من 9 ملايين لتر يومياً من النفط الأسود بأسعار مدعومة تصل إلى 100 ألف دينار للطن لمصانع الطابوق و150 ألفاً للإسمنت، وهو ما يمثل فقط 20% من السعر العالمي، الأمر الذي يفتح شهية المهربين لتصريف الفائض عبر الموانئ.

وتتكشف خيوط هذا الاقتصاد الخفي في تواطؤ متعدد الطبقات، حيث تتحرك الناقلات بحرية تامة في المياه الإقليمية، دون رقابة جدية، وفي ظل غياب منظومة شاملة لتتبع مسارات الوقود المدعوم. كما أن العدد الفعلي للمصانع، وفق ما يؤكده المرسومي، يتجاوز الألف، في مقابل مصانع وهمية تعمل كغطاء فقط لتسلم الحصص النفطية المدعومة.

وتفرض هذه المعطيات تحديات كبرى على سياسات دعم الطاقة في العراق، إذ تتحول آليات الدعم الحكومي إلى مورد ضخم لشبكات تهريب دولية تتقاطع مصالحها مع مؤسسات داخلية مستفيدة من استمرار الفوضى. وتتطلب المعالجة مراجعة جذرية لمنظومة التسعير والدعم، وتطوير آليات التتبع الرقمي لمنتجات الطاقة، ومساءلة الجهات الملاحية والجمركية التي تغض الطرف أو تشارك بصمت.

 المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • شهادة من أهل الصندوق الأسود عن كيكل
  • كيف نفهم إستراتيجية روسيا في البحر الأسود؟
  • رامز جلال يعود بـ«بيج رامي»
  • الطقس في تركيا: موجة حرّ تنكسر وأمطار غزيرة في الطريق
  • طريقة عمل بيتزا الأومليت بمذاق لا يقاوم
  • 33 لاعبا في معسكر منتخب 20 سنة
  • تعلن محكمة كعيدنة أن على المتهمين ماجد ومحمد شوعي الحضور الى المحكمة
  • طريقة عمل محشي البصل بمذاق احترافي .. اعرفي الخطوات
  • تركيا تستعيد 8 مطلوبين دوليًا
  • النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة