تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ترأس صباح اليوم، الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، صلوات القنديل العام، وقداس جمعة ختام الصوم الأربعيني المقدس، وذلك بكنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بالقصيرين.

شارك في الصلوات الأب مجدي زكي، والأب جواو جبريال، راعيا الكنيسة، حيث ألقى  عظة الذبيحة، معبرًا عن سعادته بتواجه في الرعية.

وتأمل البطريرك في سر مسحة المرضي، وأهميته كسر من الأسرار المقدسة، والتي هي إشارة إلى أن الله معنا في كافة الظروف خاصة الاوقات الصعبة، أو المرض، ولا يتركنا.

وتطرق الأنبا إبراهيم إسحق في كلمته إلى "كما نحن كذلك أيامنا"، فعندما يتغير قلب الانسان بالنعمة، يُغير الأيام، مختتمًا العظة الروحية بتهنئة الحاضرين بختام مسيرة الصوم الأربعيني المقدس، وحلول أسبوع الآلام المقدس، واقتراب عيد القيامة المجيد، داعيًا إياهم إلى المشاركة الدائمة في الكنيسة.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأنبا إبراهيم أسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك صلوات القنديل العام كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (القادم …. يا ساتر)

جبال النيران التي تزأر فى نصف العالم (روسيا إسرائيل اليمن الإمارات أوكرانيا) نيران ليست هي المخيفة

المخيف هو جبال التهديدات الذرية …. التي تزأر الأسبوع الماضي كله

وشيء .. وأشياء كلها يجمع (جراثمه) الآن ليقفز بالعالم إلى الهاوية…

(2)

وما يجمع جراثمه فى السودان ليقفز هو

خطوات حسم الجرح المنوسر…

حسم الحرب غرباً

والسيسي فى الإمارات لساعات … وبن زايد يمسك بيد السيسي فى حديث خاص (بعده السيسي إلى الطائرة)

وحديث خارجية مصر عن ضرورة الأمان في السودان

وبقاء قيادات أمنية في دول عربية منذ أسبوع

ولقاءات روسيا/ السعودية/ مصر في مصر عن السودان … و… فوران عن السودان ما يجعله جديداً هو إنه يجري في الأسبوع ذاته

وشيء سوف يحدث …

(3)

لكن إصلاح الجرح السودانى يبدأ بالغسل العنيف

وكامل إدريس يبدأ برفع كتابين …. ويقول .. هذا تشخيص وهذا علاج .. ويزعم إنه كتبهما في أيام

ونصاب نحن بالقلق

فالكتابان كتبهما كرتي وأحمد هارون عام 2015

لما كان إدريس هذا مرشحاً للوزارة

وترحيبنا بكامل يخفت ونحن نجده (ومن قولة تيت) يقول لنا إننا بلهاء

(4)

ونقضي الوقت فى قراءة أوراق العالم …

وكتاب ممتاز عن الحرب الأولى …. مؤلفة ينجح في الرسم حين يجعل بواباته هي رسم الشخصيات

والرجل يرسم تشرشل و.. ويث …. وكتشنر …و…

ويخطر لنا أن كاتباً يستطيع رسم السودان بالأسلوب هذا

ثم يخطر لنا إنه لن يستطيع رسم حمدوك … إلا إذا كان له طبع الكلاب

(الكلب يأكل الجثة المتعفنة … ثم يتقيأها … ثم يعود ويأكلها مجدداً)

(5)

ويخطر لنا سؤال هو

لمن تقرأ مزاميرك يا داؤود؟

فنحن ومنذ عام 2023 نصرخ ونحذر…

ليقول أمثلهم طريقة

إسحق خرفان

ثم يقع كل ما حذرنا منه

ولولا إنه لا يأس من رحمة الله لسكتنا

لكن

أعاد الله السودان للسودان

إسحق أحمد فضل الله
الوان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تصدر بيانا بخصوص إيبارشية مطاي | تفاصيل
  • الأنبا توماس يترأس مؤتمر دار القديس جيروم للعاملين والعاملات
  • رسامة دياكون جديد بإيبارشية المعادي على يد الأنبا دانيال
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (القادم …. يا ساتر)
  • البحث عن السعادة.. الأنبا توما يترأس اليوم التكويني لأطفال الفوكولاري
  • رسامة شمامسة وقداس لطلبة الثانوية ضمن نشاط رعوي مكثف في قطاع ألماظة
  • القيم الاخلاقية في تعاليم السيد المسيح.. رسالة ماچستير بإكليريكية الأنبا رويس
  • بهاء للإكليروس.. ختام الدورة التدريبية التاسعة للآباء الكهنة بمعهد الرعاية
  • الأنبا عمانوئيل يترأس ندوة التكوين الدائم لخدام الإيبارشيّة
  • الأنبا توما يترأس القداس الإلهي وسيامة شمامسة جدد بجرجا