لبنان ٢٤:
2025-06-11@00:55:02 GMT
موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن تدمير حزب الله
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
ذكر موقع "CapX" البريطاني أنه "بعد وقت قصير من اغتيال إسرائيل للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، كشف المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، أن مخبأ نصر الله، الواقع تحت مستشفى في بيروت، يحتوي على نصف مليار دولار نقدًا وذهبًا. على مدار العام ونصف العام الماضيين، بذلت إسرائيل جهودًا حثيثة لإضعاف أكبر تهديدين لها: حزب الله وحماس.
وبحسب الموقع، "بعد أن فقد حزب الله قيادته ومعظم ترسانته من الأسلحة، وخاصة الصواريخ والقذائف الدقيقة، تراجعت قوته بشكل خطير. بعد أن ضعف بشكل كبير، وافق الحزب على اتفاق لوقف إطلاق النار، نصّت بنوده على بقائه شمال نهر الليطاني، على بُعد حوالي 40 كيلومترًا من الحدود مع إسرائيل، ووقف الأعمال العدائية. لا زالت المعارك تدور حتى الآن بشكل متقطع. وانسحب الجيش الإسرائيلي بشكل كبير من لبنان، لكنه لا يزال يحتفظ بالسيطرة على خمس تلال استراتيجية جنوب البلاد، وينفذ عمليات محدودة. ويُفترض بالجيش اللبناني أن يُساعد في إبعاد المسلحين عن المنطقة الواقعة بين نهر الليطاني والحدود. ورغم ضعف وضع كل من حماس وحزب الله، يحاول الفصيلان إعادة تنظيم صفوفهما وإعادة بناء قواهما مع تراجع حدة الحروب في غزة ولبنان".
ورأى الموقع أن "استهداف إسرائيل لموارد التمويل الهائلة للفصيلين أساسيٌّ لضمان الأمن على المدى الطويل. فخلال الحرب، قصف الجيش الإسرائيلي المؤسسات المالية لحزب الله في بيروت. وساهم سقوط بشار الأسد في سوريا في زيادة الصعوبات المالية واللوجستية، خاصةً إذا لم يسمح النظام الجديد لحزب الله باستخدام الأراضي السورية كمركز للأسلحة والأموال كما كان في السابق، ويمكن تحقيق ذلك بشكل رئيسي من خلال تعطيل تدفقاته النقدية. وينطبق الأمر نفسه على حماس، التي تعتمد قدرتها على البقاء على ضمان وجود بنيتها التحتية المالية".
وبحسب الموقع، "تنبع ثروة حزب الله وحماس الهائلة من مصادر متعددة، وتُعدّ إيران مصدر تمويل رئيسي لكلا الفصيلين، حيث تُزوّد كل منهما بأكثر من 100 مليون دولار سنويًا، بالإضافة إلى كميات هائلة من الأسلحة المتطورة. وتفرض العقوبات الدولية على إيران تحويل الأموال بطرقٍ تتجاوز اللوائح، من خلال تهريب النقد، واستخدام الصرافين المحليين، والتحويلات عبر البنوك الصينية باستخدام شركاتٍ وهمية. كما وقدمت قطر لحماس مئات الملايين. فبين عامي2007 و2014، قدّمت قطر أموالًا لحماس دون أي رقابة. وبعد عام 2014، وصلت الأموال القطرية إلى حماس تحت أعين إسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة. بهذه الطريقة، تجنبت قطر اتهامها بدعم الإرهاب الفلسطيني، وزعمت أن الأموال مخصصة للمدنيين الفلسطينيين في غزة. في الواقع، استخدمت حماس بعضًا منها لشراء الأسلحة وبناء الأنفاق".
وتابع الموقع، "في البداية، لم تبذل إسرائيل جهدًا يُذكر لوقف هذا التدفق النقدي، إذ كانت تأمل أن يُهدئ هذا المال حماس ويُثنيها عن أعمال العنف. وفي 7 تشرين الأول 2023، تبيّن أن هذه النظرية خاطئة. كان السياسيون الإسرائيليون، بمن فيهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى العديد من كبار قادة الجيش الإسرائيلي وأجهزة الاستخبارات، مُتشبثين برأيهم لدرجة أنهم تجاهلوا المؤشرات التحذيرية التي تُنذر بتخطيط حماس لشن هجوم كبير. ونتيجةً لذلك، لم يكن الجيش الإسرائيلي مُستعدًا جيدًا للهجوم، وكان بطيئًا جدًا في الرد. وفي الواقع، لم تتمكن حماس من القيام بهذا الهجوم لولا التمويل. في الحقيقة، أصبح الفصيلان من الأغنى في العالم من خلال إنشاء إمبراطوريتين ماليتين ضخمتين ومعقدتين ومتطورتين. وقد جنى كل منهما مليارات الدولارات التي ساعدت في ترسيخ سيطرتهما السياسية في غزة ولبنان. ويأتي بعض هذه الأموال من مشاريع قانونية، مثل الضرائب والاستثمارات في العقارات والسياحة، أما الباقي فيأتي من أنشطة غير قانونية يصعب للغاية تتبعها وتقويضها، ويعود ذلك جزئيًا إلى استخدام العملات المشفرة".
وبحسب الموقع، "كما أن البنية التحتية المالية المربحة جعلت قادة كل من حزب الله وحماس أغنياء للغاية. ويمتلك كبار قادة حماس، وكثير منهم الآن في عداد الموتى، مئات الملايين من الدولارات، ويعيشون حياة ميسورة، على النقيض تمامًا من معظم الفلسطينيين في غزة. وبلغت الميزانية السنوية المقدرة لحماس حوالي ملياري دولار أميركي. وبصرف النظر عن الأموال الإيرانية والقطرية، حققت حماس حوالى 500 مليون دولار من الاستثمارات و300 مليون دولار من الضرائب. أما الباقي، فقد جاء من مشاريع تجارية إقليمية، وتهريب البضائع إلى غزة، ومن التبرعات. في المقابل، تكشف معلومات، معظمها من وزارة الخزانة الأميركية، أن حزب الله يمتلك حصصًا في العديد من الشركات الشرعية في لبنان وتركيا وسوريا وأماكن أخرى في الشرق الأوسط، بما في ذلك شركات بناء، تُستخدم لتحويل الأموال إلى الحزب. وعلى غرار حماس، يجمع حزب الله التبرعات أيضًا من خلال الجمعيات الخيرية والمساجد حول العالم، ويلجأ إلى الأموال العامة اللبنانية".
ورأى الموقع أن "مفتاح تقويض قبضة حماس وحزب الله الحديدية على غزة ولبنان ومنع انتعاشهما يكمن في تعطيل تدفق الأموال. وكان جهاز المخابرات الإسرائيلي، الموساد، يدير وحدة خاصة نجحت في تعطيل تمويل حزب الله حتى إغلاقها عام 2011 دون أي تفسير. وخلال محاربته للفصيلين، عثر الجيش الإسرائيلي على وثائق مالية سرية قيّمة يمكن أن تساعد في كشف الأنشطة المالية لحزب الله وحماس، لكن إسرائيل لا تستطيع تعطيل هذه الشبكات بمفردها. كما وأن إضعاف النفوذ السياسي لكلا الفصيلين سيُقيّد أيضًا الوصول إلى الضرائب وغيرها من الأموال العامة. بالنسبة لحماس، تُعدّ القدرة على دفع رواتب موظفي الخدمة المدنية أمرًا أساسيًا للسيطرة على غزة، وإذا لم يستطع قادتها الدفع، فلن يتمكنوا من الحكم. ومن الضروري أيضًا بذل المزيد من الجهود لكشف ما يُسمى بالجمعيات الخيرية والشركات الدولية المرتبطة بالإرهاب، ومنع تحويل الأموال". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير لـ"National Interest" يكشف: هكذا يمكن لإيران الانتقام من الولايات المتحدة Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest" يكشف: هكذا يمكن لإيران الانتقام من الولايات المتحدة
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: نجا من الموت بأعجوبة الجیش الإسرائیلی هذا ما قالته عن حزب الله وحماس دانییلا رحمة لحزب الله فی لبنان من خلال فی غزة
إقرأ أيضاً:
غواصات متفجرة في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي
نشر معهد "ألما" الإسرائيليّ للدراسات الأمنية تقريراً جديداً تحدث فيه عن واقع المنظمات الفلسطينية في لبنان ومدى إمكانية ذهابها نحو تسليم سلاحها للدولة اللبنانية. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إن "التقديرات تشير إلى أن عدد الفلسطينيين في لبنان هو أكثر من 400 ألف"، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى منهم تتركز في 12 مُخيماً للاجئين في أنحاء لبنان، وتُشكل مراكز لنشاط المنظمات الفلسطينية المُسلحة.وأوضح التقرير أنه تعمل في لبنان 7 منظمات فلسطينية رئيسية أكبرها حركة "فتح"، حركة "حماس"، بالإضافة إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، فتح الإنتفاضة والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وتابع: "علاوة على ذلك، تعمل العديد من الجماعات الإسلامية السلفية المتطرفة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، مثل عصبة الأنصار، جند الشام، عصبة النور، أنصار الله، كتائب عبد الله عزام، وفتح الإسلام".
وذكر أن معظم هذه الجماعات تمتلك أسلحة خفيفة ومُتوسطة من أنواعٍ مُختلفة، بما في ذلك ترسانة من الصواريخ والقذائف المُضادة للدروع وما شابهها، وتابع: "إضافةً إلى ذلك، تمتلك حماس أيضاً بنية تحتية منظمة ومستقلة لتصنيع الأسلحة في لبنان، تشمل القدرة على إنتاج الصواريخ والطائرات المسيرة، وحتى الغواصات المتفجرة الصغيرة".
وأكمل: "المُخيمات الرئيسية والمعروفة للاجئين الفلسطينيين هي الرشيدية وبرج الشمالي والبص في صور؛ عين الحلوة والمية ومية في صيدا؛ شاتيلا وبرج البراجنة في بيروت؛ البداوي ونهر البارد في طرابلس؛ مخيم الجليل للاجئين في البقاع – بعلبك".
وقال التقرير إنه "لحركة فتح، التي تُعتبر أكبر منظمة فلسطينية في لبنان، حضورٌ بارزٌ في مخيمات اللاجئين في صور، في حين أنَّ لحماس حضورٌ بارزٌ في مخيم عين الحلوة في صيدا"، وتابع: "لا تدخل قوات الأمن اللبنانية فعلياً إلى مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، التي أصبحت على مر السنين مناطق فلسطينية خارج الأراضي اللبنانية. في المقابل، تُقيم قوات الأمن اللبنانية نقاط تفتيش خارج المخيمات، على مداخلها الرئيسية. وفي الواقع، لا سيادة للدولة اللبنانية داخل مخيمات اللاجئين".
وأكمل: "خلال الحرب الأخيرة، وبالتنسيق مع حزب الله، انطلق عناصر من حماس والجهاد الإسلامي من مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، ونفذوا عمليات ضد إسرائيل، شملت محاولات تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية وإطلاق صواريخ. وحتى خلال وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 27 تشرين الثاني 2024، استمر النشاط العسكري ضد إسرائيل، وكان آخر إطلاق صاروخي من حماس باتجاه إسرائيل في آذار 2025، فيما تكبدت حماس والجهاد الإسلامي أكثر من 25 قتيلاً خلال الحرب".
وتابع: "خلال لقائهما في نيسان 2025، على هامش القمة العربية في المملكة العربية السعودية، ناقش الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس (أبو مازن) مسألة نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان، وأعرب الأخير عن دعمه لهذه العملية، مؤكداً التزام السلطة الفلسطينية بمساعدة لبنان على استعادة الأمن والاستقرار".
وأضاف التقرير: "في أيار 2025، قام أبو مازن بأول زيارة رسمية له إلى لبنان منذ سنوات، والتقى مجدداً بالرئيس عون، وكذلك برئيس الحكومة نواف سلام، الذي صرّح، من بين أمور أخرى، بأن السلاح الفلسطيني في لبنان لا قيمة له اليوم. لقد ركزت الاجتماعات بشكل أساسي على القضايا الأمنية المتعلقة بالأسلحة غير القانونية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، وحقوق الفلسطينيين في لبنان، والحاجة إلى تحسين العلاقات بين السلطة الفلسطينية والحكومة اللبنانية".
واستكمل: "عقب اجتماعاته، أعلن أبو مازن أن زمن السلاح في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان قد ولّى، وآن الأوان أن تسري السيادة اللبنانية على كل أراضي الدولة، بما فيها المخيمات الفلسطينية. كذلك، أكد عباس أن منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية لا تدعمان حيازة أسلحة غير شرعية على الأراضي اللبنانية، وأن كل الأسلحة يجب أن تكون في أيدي مؤسسات الدولة وحدها. وفي أعقاب الزيارة، شُكِّلت لجنة تنسيق لبنانية فلسطينية مشتركة، بهدف تنسيق عملية ضبط الأسلحة في مخيمات اللاجئين، ووضع آلية لجمعها وتسليمها. ويضم الجانب اللبناني في اللجنة ممثلين عن وزارة الداخلية اللبنانية، والمديرية العامة للأمن العام، ومخابرات الجيش اللبناني. أما الجانب الفلسطيني، فيضم ممثلين رفيعي المستوى عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، برئاسة عزام الأحمد، كما يشارك في المناقشات رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، ماجد فرج، ونائبه، وسفير فلسطين في لبنان، أشرف دبور. ومن الأهداف الرئيسية للممثلين الفلسطينيين تقريب وجهات النظر داخل حركة فتح حول هذه القضية، والتوصل إلى تفاهمات مع الفصائل الفلسطينية الأخرى".
ويقول التقرير إن اللجنة حددت جدولاً زمنياً لبدء عملية جمع الأسلحة في عدة مُخيمات فلسطينية وستبدأ من مخيمات بيروت منتصف شهر حزيران الجاري، هل أن تكون المرحلة الثانية خلال شهر تموز المُقبل ضمن مخيمات صور والبقاع، في حين أن مخيمي عين الحلوة ونهر البارد لم يكونا مشمولين ضمن المرحلة الثانية، في حين أنه في البداوي، بدأت عملية تحضيرية لحملة جمع ونزع السلاح.
التقرير سأل عما إذا كانت عملية نزع سلاح المخيمات في لبنان ستشهد تأخيراً أو توقفاً، متسائلاً أيضاً عما إذا كانت المنظمات الفلسطينية في لبنان ستُسلم سلاحها حقاً، وأضاف: "حتى كتابة هذه السطور، يبدو أنه في حين أن عملية نزع السلاح تستهدف جغرافيًا ثمانية مخيمات للاجئين في أنحاء لبنان، فإن حركة فتح، ممثلةً بأبو مازن، هي وحدها التي أعربت، من حيث المبدأ، عن موافقتها العامة على العملية. وحتى بعد التنسيق والاتفاقات، لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت مجموعات داخل فتح، من جهة، ومنظمات فلسطينية أخرى، من جهة أخرى، ستسلم أسلحتها".
وعلى صعيد "حماس"، يقول التقرير إن الأخيرة لم تستقبل ترتيبات نزع السلاح بشكل جيد، مشيراً إلى أنَّ "حماس" أبرز النقاط الرئيسية التالية:
- الاتفاقات تمت من وراء ظهر حماس ودون التنسيق مع كافة الفصائل الفلسطينية.
- إن نزع السلاح أمر غير مقبول بالنسبة لحماس طالما لم يتم ضمان الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين.
- تطالب حماس "بحوار شامل وليس مونولوجاً من السلطة الفلسطينية (أبو مازن)".
التقرير أكمل: "حتى كتابة هذه السطور، ليس من الواضح ما إذا كانت عملية جمع الأسلحة الفلسطينية ونزعها في لبنان سوف تبدأ في الموعد المقرر يوم 16 حزيران، وربما لا تبدأ على الإطلاق".
المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة ماذا ستفعل إسرائيل ضدّ لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير Lebanon 24 ماذا ستفعل إسرائيل ضدّ لبنان؟ إقرأوا آخر تقرير 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ عن لبنان؟ إقرأوا ما قيلَ فيه Lebanon 24 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيليّ عن لبنان؟ إقرأوا ما قيلَ فيه 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا "مصير حزب الله".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! Lebanon 24 هذا "مصير حزب الله".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "نهاية إيران تقترب".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! Lebanon 24 "نهاية إيران تقترب".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ! 08/06/2025 16:01:43 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء Lebanon 24 شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء 08:47 | 2025-06-08 08/06/2025 08:47:14 Lebanon 24 Lebanon 24 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير Lebanon 24 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير 08:27 | 2025-06-08 08/06/2025 08:27:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً Lebanon 24 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً 08:16 | 2025-06-08 08/06/2025 08:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! Lebanon 24 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! 08:11 | 2025-06-08 08/06/2025 08:11:07 Lebanon 24 Lebanon 24 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة Lebanon 24 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة 07:40 | 2025-06-08 08/06/2025 07:40:16 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصورة.. الدولار بين 10 آلاف ليرة و 90 ألفاً Lebanon 24 بالصورة.. الدولار بين 10 آلاف ليرة و 90 ألفاً 15:20 | 2025-06-07 07/06/2025 03:20:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! Lebanon 24 مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية! 13:10 | 2025-06-07 07/06/2025 01:10:54 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! Lebanon 24 صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"! 13:18 | 2025-06-07 07/06/2025 01:18:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) 23:51 | 2025-06-07 07/06/2025 11:51:12 Lebanon 24 Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) 01:48 | 2025-06-08 08/06/2025 01:48:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 08:47 | 2025-06-08 شيخ العقل تلقى تهاني الاضحى من رؤساء ومراجع روحية ووزراء ونواب وسفراء 08:27 | 2025-06-08 إعتراض دورية لـ"اليونيفيل" في وادي الحجير 08:16 | 2025-06-08 رسالة تهديد أثارت التوتّر... إليكم ما تبيّن لاحقاً 08:11 | 2025-06-08 فجر اليوم... سرقة مخزنين قرب مستشفى! 07:40 | 2025-06-08 جامعة الروح القدس احتفلت بعيد شفيعها عشية عيد العنصرة 07:22 | 2025-06-08 أبو زيد عن جريمة اغتيال القضاة الاربعة: شكلت جرحا في صميم العدالة فيديو حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 08/06/2025 16:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24