20 % زيادة.. شروط الحصول على تعويضات نزع الملكية بعد إعلان الحكومة
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
ننشر شروط التعويض عن نزع الملكية للمنفعة العامة وفقًا للقانون، وذلك بعد إعلان الحكومة عن توفير مخصصات 16 مليار جنيه لسداد وصرف التعويضات للمواطنين المتضررين.
التعويض عن نزع الملكيةوبموجب الدستور والقانون، يحق للحكومة نزع ملكية العقارات والأراضي من مُلاكها بعد دفع تعويض لتنفيذ مشاريع لها غرض المنفعة العامة على السكان.
ووفقًا لنص قانون نزع المكلية للمنفعة العام، فإنه يتم دفع الفائدة المستحقة للملاك المنزوعة ملكيتهم كتعويض على التأخر، كما تم تعديل صلاحية قرار النزع وزيادة مدته من سنتين إلى ثلاث سنوات، مما يمنح السلطات مزيدًا من الوقت للاستفادة من القرار.
مضاعفة التعويض 20وحدد القانون مجموعة من المحددات والشروط لتعويض نزع الملكية للمنفعة العامة، والتي جاءت كالتالي:
- يكون تقرير المنفعة العامة بقرار رئيس الجمهورية أو من يفوضه
- مذكرة ببيان المشروع المطلوب تنفيذه موضحًا بها قيمة التعويض المبدئي
- يجب إيداع التعويض بحساب المواطن خلال شهر من صدور قرار المنفعة العامة
- يقدر التعويض طبقًا للأسعار السائدة وقت صدور قرار المنفعة العامة
- ويضاف إلى التعويض نسبة 20% من قيمة التقدير
- تودع الجهة طالبة نزع الملكية كامل مبلغ التعويض خلال مدة لا تجاوز ثلاثة أشهر من تاريخ صدور القرار
- الإيداع يكون في حساب يدر عائدًا لدى أحد البنوك الحكومية لصالح الجهة القائمة بإجراءات نزع الملكية.
- في حالة تأخر إيداع مبلغ التعويض يتم سداد تعويضًا إضافيًا عن مدة التأخير بنسبة الفائدة المعلنة من البنك المركزي
- إذا لم توّدع النماذج أو القرار الوزاري طبقًا للإجراءات المنصوص عليها في المادة السابقة خلال ثلاث سنوات من تاريخ قرار المنفعة العامة في الجريدة الرسمية، عد القرار كأن لم يكن بالنسبة للعقارات التي لم تودع النماذج أو القرار الخاص بها.
كان وزير المالية قد أعلن أمام مجلس النواب أن الوزارة وفرت المخصصات المتعلقة بالتعويضات وبلغت 16 مليار جنيه، مشيرًا إلى أن التأخير يكون لأسباب إدارية فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تعويضات نزع الملكية الحكومة مجلس النواب البرلمان المزيد المنفعة العامة نزع الملکیة
إقرأ أيضاً:
حميدان التركي يشكر الله والمملكة ويعد الجميع بلقاءٍ قريب في الوطن .. فيديو
خاص
عبَّر حميدان التركي عن مشاعرَ مختلطةٍ بين الفرح والامتنان، بعد صدور القرار الإداري الأمريكي بإطلاق سراحه فورًا.
وجاء التسجيل مليئًا بالدلالات الإنسانية والوطنية، حيث حمل رسائلَ واضحةً لجميع مَن وقفوا معه خلال محنته.
وافتتح التركي تسجيله بتوجيه الشكر إلى الله، قائلًا: “أسجد لله شكرًا… الحمد لله أولًا وآخرًا”، في إشارةٍ إلى اعتزازه بالإيمان كأول داعمٍ له خلال سنوات الأزمة.
ووجه شكرًا خاصًّا للحكومة، مؤكدًا أن دعمها لم يتوقف طوال أكثر من عشرين عامًا، واصفًا قرار الإفراج بـ”الفرج العظيم” الذي ما كان ليحقق لولا جهود المملكة ووقوفها إلى جانبه.
زأثار التسجيل تفاعلًا واسعًا بعدما أعلن التركي عن قرب عودته، قائلًا: “أبشركم… اقترب اللقاء”، في إشارةٍ إلى اشتياقه للعودة إلى الوطن الحبيب المبارك”.
لم ينس التركي تقديم الشكر لكل من دعم قضيته، داعيًا الله أن “يعوّضهم كما عوضه”، وهو ما أكده نجله عبر تغريدته المصاحبة للتسجيل: “هذه مشاعر والدي بعد صدور قرار الإفراج عنه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/nfNaywsQJZ1cXGJ.mp4