الصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية إلى 70% بدلاً من 35%
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
أكدت وزارة الصحة والسكان، أن الأنباء المتداولة حول زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية إلى 70% بدلاً من 35% لا أساس لها من الصحة، حيث لم يطرأ أي تعديل على قواعد صرف الأدوية لمستفيدي التأمين الصحي، بما في ذلك أدوية “البلافكس” لعلاج الجلطات، و”الإنترستو” لعلاج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، و”الإنسولين” لمرضى السكري.
وتنفي الوزارة، صحة أي وثائق أو صور ضوئية منسوبة إلى الإدارة المركزية للتموين الطبي والصيدليات بالهيئة العامة للتأمين الصحي، مؤكدة أنها مزيفة ولا تعكس الحقيقة.
وتشدد الهيئة العامة للتأمين الصحي، على التزامها الراسخ بخدمة ما يقرب من 69 مليون مواطن يستفيدون من خدمات التأمين الصحي وفق السياسات الحالية دون أي تغيير.
عدم تصديق الشائعاتونناشد المواطنين عدم تصديق الشائعات والتحقق من المعلومات من خلال القنوات الرسمية للوزارة والهيئة لضمان الحصول على معلومات دقيقة وموثوقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة التامين الصحي الانسولين الرعاية الصحية الأدوية
إقرأ أيضاً:
نقص كارثي في الأدوية والمستهلكات الطبية بغزة.. ووزارة الصحة تطلق نداء استغاثة عاجل
#سواليف
حذّرت وزارة الصحة في #غزة، من وصول #مخزون_الأدوية والمستهلكات الطبية إلى #مستويات ” #كارثية وغير مسبوقة”، في ظل الارتفاع الهائل باحتياجات #الجرحى و #المرضى جراء العدوان المستمر.
وقالت الوزارة في تصريح صحفي إن 52% من قائمة الأدوية الأساسية رصيدها صفر، إلى جانب 71% من قوائم المستهلكات الطبية و70% من المستهلكات المخبرية، مؤكدة أن هذه المؤشرات “تعكس انهياراً خطيراً في المقومات العلاجية داخل #المستشفيات والمراكز الصحية”.
وأوضحت أن #الأزمة تتفاقم بشكل متصاعد مع التزايد الكبير في التدخلات العلاجية المطلوبة للجرحى والمرضى، الأمر الذي يهدد استمرارية الخدمات الصحية، خاصة في الرعاية الأولية والجراحة والعمليات والعناية المركزة، إضافة إلى أقسام السرطان وأمراض الدم التي تعاني نقصاً حاداً في قوائم الأدوية المنقذة للحياة.
مقالات ذات صلةكما أشارت الوزارة إلى أن أقسام جراحة العظام والكلى والغسيل الكلوي والعيون والجراحة العامة والعمليات والعناية الفائقة تواجه “تحديات كارثية” بسبب النقص الحاد في المستهلكات الطبية اللازمة لاستمرار العمل.
وطالبت وزارة الصحة بضرورة تعزيز الإمدادات الطبية العاجلة بشكل فوري، لضمان قدرة الطواقم الطبية على مواصلة مهامها في الأقسام التخصصية وإنقاذ حياة آلاف المرضى.
وتحذر المؤسسات الصحية من أن استمرار هذا الوضع ينذر بـ”كارثة صحية واسعة النطاق” تهدد حياة المرضى في قطاع غزة.