شمس البارودي تهاجم محمد رمضان: "عملتوا قيمة للجاهل"
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
أعادت السيدة شمس البارودى على صفحتها الخاصة قضية الطيار أشرف أبو اليسر الذى تسبب محمد رمضان فى فصله من عمله عندما سمح له بأن يدخل كابينة الطائرة ويقوم بالتصوير داخلها بعد أن وعده بعدم نشر الصورة لأن ذلك مخالف للتعليمات.
منشور شمس البارودى:
وكتبت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك وقالت:" حسبي الله ونعم الوكيل عملتوا قيمة للجاهل وهو ولا حاجه أحنا في زمن المسخ أنا سمعت وعارفه موضوع الطيار رحمة الله عليه بس أول مره اشوفه يآرب القطع عيشه ينقطع من رحمة ربنا وكل قرش سحت يحاسب عليه في قبره عاجل غير أجل.
شمس البارودى
وأضافت:" الرجل توفي قهرا ربنا يقهرك وكل من يقف جنب الباطل والتفاهه والسفه ومن جمع المال بعد فقر مدقع والفقر مش عيب واغتنى بالهيافة والسفه واستغل جهل البسطاء ويؤذى من هو أفضل منه قيمة وخلقا وإنسانية ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم.
أزمة محمد رمضان الآخيرة:
أثار رمضان موجة سخرية واسعة على السوشيال ميديا بإطلالة وصفها البعض بأنها تحمل طابعًا "أنثويًا" وغير لائق، رغم محاولته دمج رموز فرعونية في تصميم اللوك من خلال الأحجار الملونة والدنانير الذهبية.
في المقابل، حاول رمضان الرد بطريقته الخاصة، حيث رفع علم مصر على المسرح وشارك الصورة على حسابه وكتب: "مصر هنا" مع قلب أحمر، في رسالة فخر واضحة بالهوية الوطنية والحضور العربي وسط جمهور عالمي.
لكن المشهد لم يمر مرور الكرام، ليُطرح السؤال الأكبر:هل نجح رمضان في تمثيل مصر عالميًا؟ ولا خسر احترام الجمهور في سبيل لقطة تريند؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رمضان شمس البارودي ازمة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الشهيد خالد عبد العال.. جمال شعبان يطلق اسم بطل العاشر على وحدة طوارئ القلب
أعلن الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عن إطلاق اسم الشهيد خالد محمد عبد العال على وحدة طوارئ للقلب، بعد حادث محطة الوقود.
وكتب جمال شعبان عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: “تكريما للبطل الشهيد خالد عبد العال شهيد العاشر من رمضان، الذي أنقذ المدينة وضحي بحياته لينقذ الأرواح تقرر إطلاق اسمه علي وحدة طوارىء القلب في جرين هارت بمدينة بروسيا الطبية بالعاشر من رمضان، ليصبح اسمها وحدة الشهيد خالد عبد العال والتي يتم فيها بإذن الله إنقاذ الأرواح يا رب تقبله شهيدا”.
وتوفي السائق البطل خالد محمد شوقي عبد العال، المعروف إعلاميًا بـ"ضحية محطة الوقود"، الذي استشهد أثناء محاولته البطولية لإنقاذ المواطنين من كارثة محققة، إثر اندلاع حريق في محطة وقود بمدينة العاشر من رمضان.
وفور إعلان الخبر سادت حالة من الحزن وانطلقت مصر كلها، حكومة وشعبا، لتكريم هذا البطل الحقيقي، سائق شاحنة لنقل المواد البترولية الذي لم يتردد لحظة في مواجهة الموت من أجل حماية الآخرين.
وعندما اشتعلت النيران في مركبته، اتخذ قرارًا مصيريًا بجرها بعيدًا عن المحطة، ليمنع انفجارًا كان من الممكن أن يحصد أرواح العشرات، وبعد أن أبعد السيارة المشتعلة، خرج منها واقفًا يستكمل عملية الإنقاذ، في مشهد مؤثر يسطر في صفحات المجد.