سوريا.. «سلاف فواخرجي» تردّ بطريقة ساخرة على ما يشاع حولها!
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بـ”وثيقة زواج متداولة تزعم زواج الفنانة السورية سلاف فواخرجي، من رئيس سوريا السابق بشار الأسد”.
وردا على تلك الإشاعات، قالت الفنانة السورية سلاف فواخرجي بشكل ساخر: “لا تؤاخذونا، عملناها على الضيق، ما عزمنا حدا”.
وأضافت: “قسما بالله شيء بيضحك، أنا عادة جديّة على فكرة بس والله ما قدرت، هل تستطيعون أن تكونوا نبلاء لمرة واحدة على الأقل؟ هل تستطيعون أن تناقشوا أفكارا دون الطعن بالشرف؟، الذي لا يتوقف عنده إلا كل من لديه عقدة فيه، هل تستطيعون أن تخرجوا عقولكم خارج غرف النوم؟ وتعبتوا واجتهدتوا كملوا للآخر… لسه بدكن فت خبز منيح”.
وتابعت: “يلا معلش مرة بعد مرة وثيقة بعد وثيقة.. بتنجحوا! المرة الماضية غلطتوا بإحدى وثائق الزواج اللي شفناها بخانة الطائفة ونحنا بسوريا ما كان عنا خانة الطائفة، (ما بعرف هلا إذا صارت)، واضحكوا عليكم الناس، بس معلش.. تعلمتوا.. واليوم تلت غلطات بحالهم!، مع أنو القصة مو صعبة إنكم تطالعوا بيان قيد عادي جدا وسهل!”.
وأضافت: “ولادتي بالأوراق الرسمية بعد تلت أيام من ولادتي يعني بـ1.8.1977 يوم عيد الجيش السوري واللبناني، وبابا الله يرحمه اسمه، محمد ومو محمد سليم، وخانتي بمشروع صليبة والخانة 65 وبشوف حالي فيها، وكل الحب لأهلنا بالسكنتوري”.
وأكدت: “أنا من كل اللاذقية ومن كل سوريا، مشان إذا بدكن تعدلوا يا نوابغ يا جهابذة، لأنو يعتبر العقد باطل هيك والعياذ بالله!، غير هيك والأهم وين ورقة الطلاق؟!، هي البيانات صارت عندكم.. يللي بتخافوا الله!”.
واختتمت: “أنا لم أطلق ولن أطلق إذا ربنا أراد، والله يحميلي زوجي وعيلتي ويحمي كل الناس، عيب، وتفه، وبس ديروا بالكم عالبلد والناس أحق بالاهتمام مني، ولا شو؟”.
هذا وكانت “شطبت نقابة الفنانين السورية اسم فواخرجي من سجلاتها بسبب إصرارها على تنكر آلام الشعب السوري”.
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بـ”وثيقة زواج متداولة تزعم زواج الفنانة السورية سلاف فواخرجي، من رئيس سوريا السابق بشار الأسد”.
وردا على تلك الإشاعات، قالت الفنانة السورية سلاف فواخرجي بشكل ساخر: “لا تؤاخذونا، عملناها على الضيق، ما عزمنا حدا”.
وأضافت: “قسما بالله شيء بيضحك، أنا عادة جديّة على فكرة بس والله ما قدرت، هل تستطيعون أن تكونوا نبلاء لمرة واحدة على الأقل؟ هل تستطيعون أن تناقشوا أفكارا دون الطعن بالشرف؟، الذي لا يتوقف عنده إلا كل من لديه عقدة فيه، هل تستطيعون أن تخرجوا عقولكم خارج غرف النوم؟ وتعبتوا واجتهدتوا كملوا للآخر… لسه بدكن فت خبز منيح”.
وتابعت: “يلا معلش مرة بعد مرة وثيقة بعد وثيقة.. بتنجحوا! المرة الماضية غلطتوا بإحدى وثائق الزواج اللي شفناها بخانة الطائفة ونحنا بسوريا ما كان عنا خانة الطائفة، (ما بعرف هلا إذا صارت)، واضحكوا عليكم الناس، بس معلش.. تعلمتوا.. واليوم تلت غلطات بحالهم!، مع أنو القصة مو صعبة إنكم تطالعوا بيان قيد عادي جدا وسهل!”.
وأضافت: “ولادتي بالأوراق الرسمية بعد تلت أيام من ولادتي يعني بـ1.8.1977 يوم عيد الجيش السوري واللبناني، وبابا الله يرحمه اسمه، محمد ومو محمد سليم، وخانتي بمشروع صليبة والخانة 65 وبشوف حالي فيها، وكل الحب لأهلنا بالسكنتوري”.
وأكدت: “أنا من كل اللاذقية ومن كل سوريا، مشان إذا بدكن تعدلوا يا نوابغ يا جهابذة، لأنو يعتبر العقد باطل هيك والعياذ بالله!، غير هيك والأهم وين ورقة الطلاق؟!، هي البيانات صارت عندكم.. يللي بتخافوا الله!”.
واختتمت: “أنا لم أطلق ولن أطلق إذا ربنا أراد، والله يحميلي زوجي وعيلتي ويحمي كل الناس، عيب، وتفه، وبس ديروا بالكم عالبلد والناس أحق بالاهتمام مني، ولا شو؟”.
هذا وكانت “شطبت نقابة الفنانين السورية اسم فواخرجي من سجلاتها بسبب إصرارها على تنكر آلام الشعب السوري”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي سوريا حرة فنان سوري الفنانة السوریة سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟
رغم إدراك معظم الناس لأهمية غسل اليدين في الوقاية من الأمراض المعدية، فإن ممارسات غير صحيحة وشائعة لا تزال تُقوّض هذه الوسيلة الفعالة، مما يفتح المجال لانتشار الفيروسات والجراثيم دون قصد.
وبحسب تقرير نشرته وكالة “فوكس نيوز”، فإن أربعة أخطاء متكررة في غسل اليدين تحوّل هذه العادة الصحية إلى سلوك غير فعال، وربما ضار، ما لم تُمارَس بالشكل الصحيح.
الاعتماد على المعقمات الكحولية بدلًا من الماء والصابون: يشيع الاعتقاد بأن معقمات اليدين الكحولية تغني عن الغسل التقليدي، غير أن هذه المواد تعجز عن قتل بعض الفيروسات مثل “نوروفيروس”– أحد الأسباب الرئيسية للإسهال الحاد في العالم– الذي يتمتع بقدرة عالية على مقاومة الكحول، لكنه ينهار أمام الغسل الجيد بالماء والصابون، وتشير دراسة نُشرت في دورية Clinical Infectious Diseases إلى أن المعقمات لا تؤثر فعليًا على الفيروسات غير المغلفة، ما يجعل الغسل اليدوي هو الخيار الأمثل في معظم الحالات.
الاكتفاء بالعطس في الكوع دون غسل اليدين: رغم أن العطس أو السعال في ثنية المرفق يحد من تطاير الرذاذ، إلا أن الجراثيم لا تزال تلتصق باليدين أو الأسطح المحيطة عند ملامسة الوجه أو الأدوات الشخصية لاحقًا، وتشير أبحاث من جامعة كولومبيا إلى أن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 23 مرة في الساعة، 44% منها تشمل الفم أو الأنف أو العينين، ما يجعل اليدين ناقلًا رئيسيًا للعدوى.
غسل اليدين فقط في “مواسم المرض”: يربط الكثيرون بين غسل اليدين وفصل الشتاء، حيث تكثر الإنفلونزا ونزلات البرد، ويتجاهلون ضرورة الحفاظ على هذه العادة طوال العام. في المقابل، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن أمراضًا خطيرة مثل السالمونيلا والتهاب الكبد A لا تتبع نمطًا موسميًا، ويمكن أن تنتقل بسهولة عبر الأيدي الملوثة في أي وقت.
إهمال الغسل بعد أنشطة يومية غير واضحة الخطر: كثيرون لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة المستشفيات أو تناول الطعام في المطاعم، رغم أن هذه الأماكن قد تكون بؤرًا خفية للعدوى، وتُظهر بيانات من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن 70% من الناس لا يغسلون أيديهم بعد استخدام وسائل النقل العامة أو زيارة المرافق الصحية.
توصيات علمية: الغسل الفعال ينقذ الأرواح
يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على جميع الأجزاء، بما في ذلك ظهر اليد، وبين الأصابع، وتحت الأظافر، وهي مناطق عادةً ما يتم تجاهلها.
وتوضح دراسة أجرتها جامعة ميتشيغن أن الالتزام الكامل بهذه الطريقة يقلل من احتمال الإصابة بالعدوى بنسبة تصل إلى 50%.
كما تؤكد منظمة اليونيسف أن تحسين سلوكيات غسل اليدين يمكن أن ينقذ حياة أكثر من مليون طفل سنويًا حول العالم، إذ تُعد الأيدي الملوثة سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال المرتبطة بالإسهال والالتهابات التنفسية.