برشلونة يجدد عقد لامين جمال حتى عام 2031
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
برشلونة (أ ف ب) - جدد برشلونة الاسباني عقد جناحه المتألق لامين جمال حتى عام 2031، حسب ما اعلن النادي.
وقال برشلونة بطل الثنائية المحلية الدوري والكأس الموسم الفائت في بيان "توصل برشلونة ولامين جمال الى إتفاق بشأن تجديد عقده الذي سيربطه بالنادي حتى 30 يونيو عام 2031".
وأضاف "تجديد عقد لامين جمال هو تأكيد لصلابة مشروع برشلونة.
ورأت الصحف الاسبانية أن جمال صاحب الاصول المغربية بات بعد تجديد عقده أحد أكثر اللاعبين أجرا في صفوف برشلونة.
وشهدت مسيرة جمال صعودا صاروخيا في الاشهر الاخيرة، فبعد تتويجه بطلا لأوروبا في صفوف منتخب إسبانيا الصيف الماضي، سجل 18 هدفا وساهم في 25 تمريرة حاسمة خلال الموسم الفائت في 55 مباراة في مختلف المسابقات، وبالتالي بتسجيل فريقه 102 هدفين مقدما مستويات رائعة جعلت منه أحد المرشحين لإحراز جائزة الكرة الذهبية التي تمنحها سنويا مجلة فرانس فوتبول الفرنسية المتخصصة في كرة القدم.
ويعتبر جمال ابن السابعة عشرة ربيعا أحد ركائز برشلونة وقد ساهم أيضا بفوز فريقه بالكأس السوبر الاسبانية.
تدرّج جمال في أكاديمية ماسيا في برشلونة، وعلى الرغم من صغر سنه فقد خاض أكثر من مئة مباراة في صفوف الفريق.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.