أبناء مناخة بصنعاء يسيرون قافلة عيدية للمرابطين في جبهتي مأرب والساحل الغربي
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
الثورة نت /..
أبناء مديرية مناخة في محافظة صنعاء، اليوم، قافلة عيدية، دعماً للمرابطين في جبهتي مأرب والساحل الغربي بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
احتوت القافلة على جعالة العيد من الكعك والحلويات والمكسرات إضافة إلى العصائر والمشروبات الغازية والبسكويت.
وخلال تسيير القافلة أكد مدير المديرية منير الكبسي، أن هذه القافلة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة بل سيتبعها المزيد من قوافل العطاء كأقل واجب يقدم للأبطال المرابطين في كافة ثغور الوطن الذين يسطرون البطولات ويحققون الانتصارات في البر والبحر والجو دفاعاً عن المستضعفين في قطاع غزة.
وأشار إلى أن تسيير القافلة، مشاركة لأبطال القوات المسلحة المرابطين في الجبهات فرحة بعيد الأضحى المبارك، وعرفانًا بما يقدمونه من تضحيات دفاعًا عن الوطن، وتأكيدًا للوقوف إلى جانبهم.
بدورهم ندد المشاركون في تسيير القافلة بغطرسة العدو الصهيوني الغاصب وما يرتكبه من جرائم بحق المدنيين العزل في قطاع غزة، مستنكرين الدعم الأمريكي المتواصل له، وآخره استخدام ” الفيتو” في مجلس الأمن لإفشال مشروع قرار دولي بإيقاف جرائم الإبادة الجماعية بحق أبناء القطاع.
وأكدوا أن تسيير القافلة أقل واجب يقدم لأبطال القوات المسلحة الذين يقدمون أرواحهم رخيصة دفاعًا عن الوطن ونصرة للشعب الفلسطيني ومظلومية أبناء غزة.
حضر تسيير القافلة عدد من عاملي التعبئة العامة بالمديرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تسییر القافلة
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى