أمانة الجوف توزع أكثر من 5500 حقيبة "أضحية صحية"
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
نفذت أمانة منطقة الجوف، حملة توعية ميدانية عبر منصات عرض متنقلة، تم خلالها توزيع أكثر من 5500 حقيبة إرشادية للمضحين في سكاكا وصوير؛ بهدف دعم الممارسات السليمة، وتعزيز الصحة العامة، وحماية البيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي للأمانة عمر الحموان، أن مبادرة الحقائب التوعوية الإرشادية لموسم الأضاحي تنفذ بمشاركة المتطوعين، وتأتي دعمًا للصحة العامة، وسلوكيات الأضحية السليمة.
وأشار إلى أن الحقيبة تحتوي على مستلزمات مثل: القفازات، وأكياس مختلفة لحفظ اللحوم، ونقل مخلفات الأضاحي، وكتيبات توعوية تقدم إرشادات لرفع الوعي بالتعامل الصحي مع الأضحية قبل وبعد الذبح، مضيفًا أن المبادرة تنفذ للعام الثالث على التوالي، بمتابعة من أمين الجوف المهندس عاطف بن محمد الشرعان.
أمانة الجوفعيد الأضحىقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الجوف عيد الأضحى
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يشهد تسلُّم الدفعة الثانية من صكوك الأضاحي
شهد اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون، محافظ المنوفية، تسلُّم الدفعة الثانية من لحوم مشروع "صكوك الأضاحي" لعام 2025، بكمية تقدر بنحو (2) طن من اللحوم البلدي، تمهيدًا لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بالقرى الأكثر احتياجًا بنطاق المحافظة، بحضور الدكتور محمد رجب خليفة، مدير مديرية أوقاف المنوفية، وعدد من القيادات التنفيذية ومسئولي العمل الاجتماعي.
وتفقّد المحافظ سيارة لحوم الأضاحي أمام ديوان عام المحافظة، والتي سيتم من خلالها توزيع اللحوم عبر إدارات الأوقاف والوحدات المحلية، وفقًا لكشوف الاستحقاق المعدّة مسبقًا من مديرية التضامن الاجتماعي، بما يضمن وصول الدعم لمستحقيه ويُسهم في تخفيف الأعباء عن الفئات الأكثر احتياجًا.
وأكد الدكتور محمد رجب خليفة أن مشروع "صكوك لحوم الأضاحي" يُعد من أبرز مشروعات البر التي تنفذها وزارة الأوقاف، ويجسّد التزامها بدورها المجتمعي إلى جانب رسالتها الدعوية، بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدني.
وأشاد اللواء إبراهيم أبو ليمون بجهود وزارة الأوقاف في تنفيذ المشروع، مشيرًا إلى ما تمثّله من نموذج للفكر الوسطي الواعي، ودورها في خدمة المجتمع وتربية النشء وتعزيز القيم الوطنية، فضلًا عن التزامها بإيصال الدعم بشفافية وانضباط.
وتواصل وزارة الأوقاف توزيع دفعات متتالية من لحوم صكوك الأضاحي بمختلف المحافظات، دعمًا للأسر الأولى بالرعاية، واستمرارًا لدورها المجتمعي بالتوازي مع رسالتها التوعوية.