طوارئ المنوفية تستقبل 13108 مرضى خلال أيام عيد الأضحى
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
أعلنت مديرية الشئون الصحية في محافظة المنوفية، من خلال إدارة الرعاية الحرجة والعاجلة برصد حالات الطوارئ التي تم استقبالها بجميع المستشفيات التابعة خلال فترة العيد.
وقد جاءت أعداد الحالات كما يلي:
منوف العام 3371 حالة
تلا المركزي 1882 حالة
شبين الكوم التعليمي 1450 حالة
قوسينا 1436 حالة
السادات 1360 حالة
أشمون العام 879 حالة
بركة السبع 710 حالات
زاوية الناعورة 503 حالة
حميات أشمون 543 حالة
جراحة مستشفى شبين 452 حالة
سرس الليان 355 حالة
صدر شبين الكوم 112 حالة
حميات شبين الكوم 95 حالة
مستشفى الباجور 75 حالة
مستشفى الشهداء 69 حالة
صدر منوف 63 حالة.
واكدت المديرية ، أن إجمالي عدد الحالات التي تم استقبالها والتعامل معها في مستشفيات المحافظة خلال أيام العيد إجماليًا 13108 حالة، في مؤشر يعكس الجاهزية العالية والاستجابة السريعة للفرق الطبية والتمريضية.
وثمنت مديرية الشئون الصحية بالمنوفية الجهود المتواصلة من كافة الفرق الطبية والإدارية في المستشفيات، وتؤكد على استمرار الاستعداد والطوارئ على مدار الساعة لخدمة المواطنين، والتعامل الفوري مع أي طارئ، بما يحقق سلامة المرضى وجودة الرعاية الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية مديرية الصحة الطوارئ اخبار محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
السويداء تستقبل القافلة الخامسة من المساعدات الإنسانية
أفاد مراسل الجزيرة بدخول قافلة مساعدات إنسانية، هي الخامسة من نوعها، إلى محافظة السويداء جنوبي سوريا، برفقة وفد من الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري. وضمت القافلة 47 شاحنة محمّلة بالطحين والمواد الطبية ومستلزمات إغاثية، بالإضافة إلى محروقات.
وقال منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في سوريا، غونثالو فارغاس يوسا، إن هذه القافلة هي الأولى التي يشارك فيها موظفو الأمم المتحدة إلى جانب الإمدادات. وأضاف: "سنتوجه إلى السويداء للقاء المجتمعات المحلية والاستماع إلى المتضررين من العنف والقتال، والاطلاع على احتياجاتهم بشكل مباشر".
من جهتها، أعلنت محافظة السويداء في بيان عبر تطبيق تليغرام عن انطلاق القافلة من العاصمة دمشق، مشيرة إلى أنها ستدخل من جهة بصرى الشام بريف درعا الشرقي، في إطار "جهود متواصلة لتعزيز الاستجابة الإغاثية للأسر المتضررة".
وتأتي هذه الخطوة في ظل وقف لإطلاق النار يسود المحافظة منذ 19 يوليو/تموز الحالي، عقب اشتباكات مسلحة استمرت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، وأسفرت عن سقوط 426 قتيلا، وفق الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
ورغم إعلان الحكومة السورية عن 4 اتفاقات متتالية لوقف إطلاق النار، فإن 3 منها انهارت سريعا، خاصة بعد اتهامات لمجموعة تابعة للشيخ حكمت الهجري بتهجير أفراد من عشائر البدو السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم.
وتسعى الإدارة السورية الجديدة، التي تولت السلطة بعد الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، إلى فرض الاستقرار وضبط الأمن في مختلف مناطق البلاد.