مصرع فتاه بقرص لحفظ الغلال سبب خلافات أسرية بمركز دار السلام بسوهاج
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
لقيت فتاه مصرعها فى العقد الثانى من العمر تبلغ 21 عامًا، ومقيمة مركز دار السلام، ادعاء تناول قرص لحفظ الغلال، أسفر عن إصابتها بحالة تسمم، وتوفيت فور وصولها المستشفى.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارا من مأمور قسم شرطة دار السلام، يفيد بورود بلاغ من مستشفى دار السلام المركزى، بوصول المدعوة "رابعة ع ع" سن 21 لا تعمل، إلى مستشفي دار السلام المركزي مصابه "حالة تسمم " [ إدعاء تناول قرص حفظ غلال ]، وتوفيت عقب وصولها ومقيمه بمركز دار السلام.
أفاد والدها سن 66 بالمعاش، ومقيم بذات الناحية، بأنه أثناء تواجد نجلته المذكورة بالمنزل تناولت " قرص لحفظ الغلال " مما أدى لحدوث إصابتها التي أودت بحياتها لسوء حالتها النفسية بسبب خلافات أسرية ولم يتهم أحدًا بالتسبب فى ذلك،ونفي الشبهة الجنائية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج مركز دار السلام مديرية أمن سوهاج دار السلام
إقرأ أيضاً:
مصرع ستة أشخاص وإصابة سابع بانهيار حفرة تنقيب عن الذهب في "جبل المنجم" بحجور شمالي اليمن
قضى ستة أشخاص وأُصيب سابع بجروح حرجة، ظهر اليوم الإثنين، إثر انهيار حفرة تنقيب يدوية أثناء بحثهم عن الذهب أو الكنوز في جبل المنجم بمديرية كُشر، التابعة لمنطقة حجور بمحافظة حجة (شمال اليمن).
وأفاد مصدر محلي في مديرية كُشر أن الحادثة وقعت في "جبل المنجم" بقرية بني ريبان بمنطقة العبيسة، عندما انهارت حفرة تنقيب على مجموعة من المواطنين أثناء قيامهم بالحفر اليدوي في ظروف بدائية ودون توفر وسائل السلامة.
وأضاف المصدر أن الضحايا كانوا يبحثون عن الذهب أو الكنوز داخل الجبل باستخدام أدوات تقليدية، مشيراً إلى أن الانهيار المفاجئ أدى إلى وفاة ستة منهم في الحال، وهم: (نصرالله يحيى صالح جبران ريبان، رمزي علي صالح زوبر ريبان، محمد هادي علي سرحان ريبان، أحمد علي حسين أحمد ريبان، محمد علي حسين أحمد ريبان، وفاروق راجي صالح هادي ريبان).
وأردف أن الشخص السابع، ويدعى (علي صيفان ريبان)، أُصيب بجروح بليغة وتم نقله إلى أحد المراكز الصحية لتلقي العلاج، وسط مخاوف على حياته بسبب خطورة حالته.
وتلجأ بعض الأسر اليمنية منذ سنوات، ولا سيما بعد انقطاع رواتب الموظفين من قبل مليشيا الحوثي وانعدام سبل الدخل، إلى عمليات التنقيب اليدوي في "جبل المنجم" بحثاً عن الذهب أو الكنوز والآثار، رغم المخاطر الجسيمة المرتبطة بهذه الممارسات العشوائية وغياب أدنى مقومات السلامة والتجهيزات الفنية.