مدرب الأهلي يتحدّى إنتر ميامي: لا نخشى ميسي وهدفنا الانتصار
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
يستهل فريق الأهلي مشاركته في كأس العالم للأندية 2025 بمواجهة إنتر ميامي الأمريكي، في افتتاح البطولة التي ستُقام في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 14 يونيو الجاري حتى 13 يوليو المقبل.
وقال ريبييرو، المدير الفني للنادي الأهلي: “سعيد بالتواجد هنا في أمريكا، وتمثيل الأهلي، أحد أعظم الأندية في تاريخ كأس العالم للأندية، والذي شارك في نسخ عديدة من قبل”.
وتابع: “مجموعة الأهلي صعبة، مثل باقي المجموعات، لكننا متحمسون كبعثة للمشاركة، ونستعد لتقديم أفضل ما لدينا”.
وأضاف: “هدفنا في هذه المرحلة هو التأهل إلى دور الـ16، ونركز الآن على تحقيق نتيجة إيجابية في مباراة الافتتاح أمام إنتر ميامي”.
واستكمل: “الأهلي نادٍ عظيم، وله جماهير كبيرة في كل مكان، وندرك تمامًا أن هناك من ينتظر منا الكثير، وسنعمل على إسعادهم”.
واختتم: “ميسي حقق كل شيء، وكثيرون يرونه الأفضل في التاريخ، وبالطبع مواجهته تحتاج إلى جهد كبير، لكننا نستعد لمواجهة إنتر ميامي كفريق كامل، وليس كلاعب واحد فقط”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلي كأس العالم للأندية إنتر ميامي الأمريكي ريبييرو إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: مستعدون للحوار ولا نسعى للحرب لكننا سنرد بقوة على أي اعتداء
الثورة نت /..
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن بلاده مستعدة للحوار ولا تسعى للحرب، لكنها سترد بقوة على أي اعتداء محتمل.
وقال بزشكيان خلال مراسم تسلم أوراق اعتماد السفير الفرنسي الجديد في طهران، إن “جمهورية إيران الإسلامية، وخاصة في عهد الحكومة الرابعة عشرة، تسعى إلى التوافق الداخلي والتفاعل مع العالم، لكن الدول الغربية تعطل هذا المسار من خلال الدعاية الكاذبة وتوجيه اتهام إلى إيران بالسعي لامتلاك أسلحة نووية”، طبقاً لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
وأضاف: “نحن نطالب بحقوقنا في إطار القوانين الدولية، ونلتزم بمتطلبات هذا الإطار، وكما وافقنا سابقا على فرض أشد أنواع الأنظمة الرقابية على أنشطتنا النووية، فإننا لانزال مستعدين للتعاون في هذا المجال ولكن هذا لا يعني التنازل عن حق الشعب الإيراني”.
وانتقد الرئيس الإيراني بشدة، صمت وتقاعس الدول الأوروبية وفرنسا تجاه المجازر والجرائم غير المسبوقة والوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وتساءل: “أي ذريعة أو سبب يبرر قتل الأطفال والنساء وحتى الرجال جوعا نتيجة الحصار الإجرامي الصهيوني على شعب بأكمله؟، وهل الأطفال الذين ولدوا للتو إرهابيون لكي يُقتلوا إما بالقصف أو بسبب الجوع الناتج عن حصار غزة؟. نأمل بأن تلعب دول مثل فرنسا دورا أكثر فعالية في وقف استمرار جرائم الكيان الصهيوني”.