طلاب الثانوية العامة عن امتحان اللغة الأجنبية الثانية: «كنا نتمنى تكون داخل المجموع»
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
ابدى طلاب الثانوية العامة النظام الجديد سعادتهم من سهولة اختبارات اللغة الأجنبية الثانية الذي اداها الطلاب صباح اليوم في ثاني ايام اختبارات ماراثون امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2024/2025.
وفي ذات السياق، قالت قال الطالبة سما أيمن بالصف الثالث الثانوي العام بمدرسة الخديويه، أن امتحان مادة اللغة الفرنسية جاء سهل ومباشر وخالي من اي غموض، قائلا يارب عقبال باقي المواد الأهم الداخله بالمجموع.
وأشارت الطالبة نور خالد، إلى أن أسئلة اللغة الألمانية، جاءت في مستوى الطالب المذاكر، قائلا "سهل ننجح فيه إن شاء الله".
وعن اللغة الإيطالية، قالت الطالبة ريتاج عبدالرحمن، الامتحان سهل جدا ومباشر ويتقفل وتابعت قائلة "كنت اتمني يكون داخل المجموع".
انتهى طلاب الثانوية العامة النظام الجديد من امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية، منذ قليل.
بدأ صباح اليوم، امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية، لطلاب الثانوية العامة النظام الجديد، ومادة الإقتصاد النظام القديم في اللجنة الأولى، ويؤدون مادة الإحصاء في اللجنة الثانية، في ثاني أيام مارثون امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي 2024/2025.
طلاب الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/2025 أداء امتحانات الدور الأول وسط متابعة دقيقة واستعدادات مكثفة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث يخوض الطلاب اليوم الثلاثاء امتحانات اليوم الثاني، في ظل تنوع المواد بين النظامين القديم والجديد.
ففي نظام الجديد، يؤدي طلاب الشعبتين الأدبية والعلمية امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية، التي تشمل لغات متعددة مثل الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، والإسبانية، وغيرها، وذلك بعد أن تقرر رسميًا خروجها من المجموع الكلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية وزارة التربية الصف الثالث الثانوي طلاب الثانوية العامة طلاب الثانوية امتحانات الثانوية العامة الثانوية العامة اللغة الأجنبیة الثانیة طلاب الثانویة العامة امتحان مادة اللغة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: النظام الدولي مبني على صفقة سياسية بعد الحرب العالمية الثانية|فيديو
قال السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، إن النظام الدولي الحالي لا علاقة له بالوضع الدولي الراهن، إذ إن هذا النظام بُني على صفقة سياسية أُبرمت عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية.
وأضاف وزير الخارجية الأسبق، خلال مشاركته في صالون ماسبيرو الثقافي، أن هناك قطبين انتصرا في الحرب، وكان بينهما توازن قوى، ونتيجة لهذا التوازن لم يتصدَّ أحد الطرفين للآخر بشكل مباشر، خاصة في مناطق النفوذ غير الرسمية المحددة لكل طرف.
وتابع قائلًا: "ببساطة كده، شرق أوروبا كان للاتحاد السوفيتي، والأمريكتان بالنسبة لأمريكا، أما باقي المناطق فكانت فيها منافسة عادية."
وأوضح أن هذه الصفقة انهارت مع غياب توازن القوى بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، ومع نهاية الحرب الباردة بدأ التوغّل في ساحات نفوذ الطرف الآخر، غربًا تجاه شرق أوروبا، وأخيرًا في أوكرانيا.