صدى البلد:
2025-12-09@02:54:04 GMT

دلوقت تقدر تعلق.. YouTube Music بإمكانيات جديدة تنافس Spotify

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

تعتبر منصة  YouTube  ووالمنصات التابعة لها، بما في ذلك YouTube Music، من بين أفضل التطبيقات الترفيهية المتوفرة لأجهزة نظام تشغيل أندرويد حاليا ومع ذلك تشتد المعركة في مجال  خدمات بث الموسيقى والإغاني.

تنافس YouTube Music بقوة وضراوة مع تطبيقات شهيرة ولها باع طويل في عالم الموسيقى مثل سبوتيفاي Spotify و آبل ميوزيك Apple Music وTidal وDeezer وSoundCloud وغيرهم من اللاعبين الكبار على الساحة حاليا.

YouTube 

 في إطار جهودها للتميز في هذه المنافسة المستمرة، قامت جوجل بإضافة ترقيات جديدة على تطبيقها يوتيوب ميوزيك مع إخفاء الخط الفاصل بين تطبيق  YouTube  الرئيسي وYouTube Music إلى حد كبير، حيث قامت بإضافة خانة للتعليقات على غرار التطبيق الرئيسي.

أضافت  Google  مجموعة كاملة من الأزرار، بما في ذلك زر للتعليقات، إلى واجهة التشغيل والنظام الأساسي في تطبيق YouTube Music، ومع ذلك، الأمر ليست مفاجأة لأن من يونيو الماضي أشار  موقع 9to5Google إلى أن تغيير واجهة المستخدم لتطبيق الموسيقى الخاص بـ "يوتيوب" سيتم طرحه على نطاق واسع على كل من أندرويد وiOS. 

محمد حماقي يتصدر تريند يوتيوب بأغنيته الجديدة "دلعنا كتير" عملنا قيمة.. مصطفى حجاج يطرح أحدث أغانيه على يوتيوب

بالإضافة إلى خانة التعليقات هناك أيضا، أزرار للإعجاب وعدم الإعجاب وعرض التعليقات أو إضافتها، وحفظ المقطع Save ومشاركته share وتنزيله، أو التبديل إلى الراديو الخاص به، ولا يزال بإمكانك النقر على صورة الألبوم للانتقال إلى وضع ملء الشاشة باستخدام الرمز الذي يظهر في الزاوية اليمنى السفلية. 

مجموعة عناصر التحكم الجديدة في شاشة التشغيل الآن تجعل YouTube Music يشبه تطبيق YouTube الرئيسي إلى درجة التطابق والهدف هو توحيد تجربة المستخدم والتسهيل عليه.

إلى جانب تضمين التعليقات هناك أيضا تغيير في واجهة المستخدم، مثل زر التشغيل / الإيقاف المؤقت الأبيض ومحول الموسيقى / الفيديو في الجزء العلوي،وبالتالي قامت "جوجل" بإعادة تصميم التطبيق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يوتيوب ميوزيك آبل ميوزيك سبوتيفاي أندرويد

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعلق على التطورات المتسارعة في اليمن

 

عواصم- رويترز

قال مسؤول لوكالة رويترز الإخبارية إن موقف دولة الإمارات العربية المتحدة من الأزمة اليمنية يتماشى مع موقف المملكة العربية السعودية، والمتمثل في دعم عملية سياسية قائمة على مبادرة تدعمها دول الخليج.

وقال المسؤول الإماراتي: "نؤكد أن إدارة اليمن وسلامة أراضيه يجب أن يقررهما الشعب اليمني".

في الأثناء، قال عمرو البيض المسؤول البارز في المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني لرويترز اليوم الاثنين إن المجلس موجود في جميع محافظات جنوب البلاد، بما في ذلك مدينة عدن.

وأضاف أن أعضاء الحكومة المعترف بها دوليا غادروا عدن، وأن المجلس لم يطلب منهم المغادرة.

وأعلن المجلس الانتقالي الجنوبي- الذي يسعى لانفصال جنوب اليمن- أنه استولى على أراضٍ واسعة من الحكومة المعترف بها دوليًا؛ بما في ذلك بعض حقول النفط؛ مما أدى إلى تجدد القلاقل بعد سنوات من انحسار معظم القتال في الحرب الأهلية التي تعيشها البلاد.

وسيطر المجلس، المدعوم من الإمارات، على محافظة حضرموت بشرق اليمن الأسبوع الماضي. وقال شهود إن القوات المدعومة من السعودية انسحبت، على نحو مفاجئ، من المحافظة الغنية بالنفط دون مقاومة تذكر.

وتهدد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن الذي وصلت فيه الحرب الأهلية إلى نقطة جمود في عام 2022. وأحيا الهدوء النسبي الذي ساد اليمن في السنوات القليلة الماضية الآمال في تحقيق السلام بين جماعة الحوثي التي تسيطر على المناطق ذات الكثافة السكانية الأعلى في شمال البلاد والحكومة المدعومة من السعودية والمعترف بها دوليا ومقرها الجنوب.

ووفقا لبيان نُشر على موقع المجلس الانتقالي الجنوبي على الإنترنت، عقد رئيس المجلس عيدروس الزبيدي اجتماعا في عدن بجنوب البلاد يوم السبت رحب فيه بما أسماه "الانتصارات والمكتسبات" التي تحققت في محافظتي حضرموت والمهرة.

ولم ترد حكومتا السعودية والإمارات على طلبات للتعليق. وكان البلدان في السابق جزءا من تحالف ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين) لكنهما اختلفا لاحقًا لدعم أطراف متنافسة.

ولم يرد المجلس الانتقالي الجنوبي على طلب للحصول على مزيد من التفاصيل حول تقدمه، بما في ذلك الأراضي التي يسيطر عليها الآن، وما إذا كان واجه مقاومة من الأطراف المدعومة من السعودية أو ما إذا كان تقدمه جرى بإيعاز من الإمارات.

وكانت القوات الانفصالية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في البداية جزءا من التحالف الإسلامي السني الذي تقوده السعودية والذي تدخل في اليمن عام 2015 ضد الحوثيين. لكن موقف المجلس من الحكومة تحول وسعى إلى إقامة حكم ذاتي في الجنوب، بما في ذلك مدينة عدن الساحلية الرئيسية حيث مقر الحكومة المدعومة من السعودية.

وكان شمال اليمن وجنوبه دولتين منفصلتين في الفترة من 1967 إلى 1990.

مقالات مشابهة

  • «تعليم جدة» تعلق الدراسة الحضورية غدًا
  • الإمارات تعلق على التطورات المتسارعة في اليمن
  • يوتيوب دون تقطيع الآن.. مباراة المغرب والسعودية اليوم في كأس العرب
  • من قلب المتحف الأشهر عالميا.. انهيار منظومة الأمان يغرق آثارا مصرية لا تقدر بثمن
  • واتساب يطلق ميزة المغادرة الصامتة.. طريقة جديدة للخروج من المجموعات دون إشعار الأعضاء
  • يوتيوب دون تقطيع الآن.. مباراة تونس وقطر اليوم في كأس العرب
  • ختام النسخة الخامسة من إكس بي لمستقبل الموسيقى
  • الموسيقى في الخليج العربي.. إيقاعات وتحولات
  • قطاع الإعمار يحتضر في ديالى.. 900 شركة غادرت وديون المقاولين تقدر بـ500 مليار
  • حضرموت اليمنية… كيف تحولت من مملكة تاريخية إلى ساحة تنافس إقليمي؟