كل ما تحتاج معرفته عن إميلي في باريس الموسم الخامس
تاريخ النشر: 23rd, October 2025 GMT
بعد نهاية مشوقة للموسم الرابع، تعود "إميلي في باريس" بموسم خامس يحمل معه تغييرات كبيرة في حياة البطلة. إميلي كوبر، التي تجسدها ليلي كولينز، تودّع شوارع باريس لتبدأ مغامرة جديدة في روما، حيث تتولى إدارة المكتب الجديد لوكالة "غروتو" في العاصمة الإيطالية.
اقرأ ايضاً. أحداث نارية ومثيرة للغاية
يوصف الموسم الجديد بأنه "قصة مدينتين"، كما صرّح مبتكر العمل دارين ستار، مضيفًا أن إميلي ستعيش تحديات الحب والعمل بين باريس وروما، في رحلة تنقلها إلى مستوى جديد من النضج والاختيارات.
نهاية الموسم الرابع: حب جديد ومفاجآتفي الحلقات الأخيرة من الموسم الرابع، تنتهي علاقة إميلي بجابرييل بعد موقف محرج في منتجع ميجيف، لتلتقي بمارسيلو (يجسده يوجينيو فرانشيسكيني)، وريث دار أزياء إيطالية فاخرة. بعد سلسلة من اللقاءات والمواقف، تقرر إميلي الانتقال إلى روما لتكون معه، مؤكدة له: "لا أريد أن أعمل معك يا مارسيلو، أريد أن أكون معك."
ماذا ينتظرنا في الموسم الخامس؟تواجه املي في روما، تحديات مهنية وعاطفية، من بينها مشروع عمل يفشل ويؤدي إلى أزمة في حياتها، لتجد نفسها تعود إلى أسلوب حياتها الفرنسي المفضل. لكن ظهور سر كبير يهدد إحدى علاقاتها المقربة، ويضعها أمام اختبار جديد.
عبرت ليلي كولينز عن حماسها لاستكشاف علاقة إميلي بمارسيلو، مؤكدة أن هذه المرحلة ستمنح الشخصية توازنًا أفضل بين العمل والحياة.
هل هناك إعلان تشويقي؟صدر الإعلان التشويقي الأول في 22 أكتوبر، ويبدأ بصوت مارسيلو وهو يصف لقاءه بإميلي: "نبدأ بامرأة جميلة... ينضم إليها رجل... من الواضح أنهما يعرفان بعضهما، لا يستطيعان مقاومة بعضهما، ويتشاركان قبلة."
من يعود ومن يغيب؟سيعود معظم نجوم المسلسل، منهم:
ليلي كولينز (إميلي)
أشلي بارك (ميندي)
لوكاس برافو (جابرييل)
يوجينيو فرانشيسكيني (مارسيلو)
فيليبين ليروي-بيوليو (سيلفي)
لوسيان لافيسكونت (ألفي)
برونو غويري (لوك)
صامويل أرنولد (جوليان)
ويليام أباداي (أنطوان)
لكن النجمة كامي رازات، التي لعبت دور كامي، أعلنت في أبريل 2025 أنها لن تعود للموسم الخامس، قائلة إن قصة شخصيتها وصلت إلى نهايتها الطبيعية.
وجوه جديدة تنضمينضم للموسم الخامس:
برايان غرينبرغ بدور "جيك"، أمريكي يعيش في باريس
ميشيل لاروك بدور "إيفيت"، صديقة قديمة لسيلفي
ميني درايفر بدور "الأميرة جين"، صديقة لسيلفي متزوجة من أحد أفراد العائلة الملكية
بدأ التصوير في مايو 2025، لكنه توقف مؤقتًا في أغسطس بعد وفاة مساعد المخرج دييغو بوريلّا إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء التحضير لمشهد في فندق دانييلي في البندقية. استؤنف التصوير بعد يومين، واختتم في 26 أغسطس.
شاركت ليلي كولينز لحظات مؤثرة من التصوير عبر إنستغرام، وكتبت:
"خمسة مواسم من الصداقة التي تحولت إلى أخوة... فينيسيا، باريس، روما، أي مكان يصبح بيتًا بوجودك بجانبي."
جميع مواسم "إميلي في باريس" من الأول إلى الرابع متوفرة على نتفليكس، والموسم الخامس سيُعرض بالكامل في 18 ديسمبر.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إميلي في باريس الموسم الخامس
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي: سوريا تحتاج إلى 216 مليار دولار لإعادة الإعمار
قدر البنك الدولي أن سوريا تحتاج إلى ما لا يقل عن 216 مليار دولار لإعادة إعمار ما دمرته الحرب منذ عام 2011، أي ما يعادل نحو عشرة أضعاف الناتج المحلي الإجمالي للبلاد العام الماضي.
ووفقًا للتقرير الأخير، فإن المبلغ الإجمالي يشمل 75 مليار دولار لإعادة بناء المساكن، و59 مليار دولار للمباني غير السكنية، و82 مليار دولار لإصلاح البنية التحتية.
وأشار البنك إلى أن نحو ثلث رأس المال الثابت في سوريا قبل الحرب تعرض لأضرار بين عامي 2011 و2024، وقدرت الخسائر المادية المباشرة في البنية التحتية والمباني السكنية وغير السكنية بنحو 108 مليارات دولار.
وكانت البنية التحتية القطاع الأكثر تضررًا، إذ شكلت 48% من إجمالي الأضرار، تلتها المباني السكنية (33 مليار دولار)، ثم المباني غير السكنية (23 مليار دولار).
أما المحافظات الأكثر تضررًا، فهي حلب وريف دمشق وحمص.
وفي الوقت الذي تكثف فيه الإدارة السورية جهودها لجذب الاستثمارات الأجنبية، أعلنت عدة دول عن تعهدات مالية لدعم عملية إعادة الإعمار، ومن المقرر عقد جولة ترويجية دولية خلال الأشهر المقبلة لاستقطاب استثمارات من الخليج وأوروبا والولايات المتحدة.
وسيشارك الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع الأسبوع المقبل في مبادرة مستقبل الاستثمار التي تستضيفها الرياض، حيث يتوقع أن يسعى إلى حشد الدعم الدولي لخطط إنعاش الاقتصاد السوري.
وقال الشرع خلال كلمته في منتدى المرونة المستقبلية في لندن أمس الأول الثلاثاء إن "الأسواق ستحل محل الميليشيات، والحكم الرشيد سيحل محل الفساد" في سوريا ما بعد الحرب.