أعلنت وزارة الأمن الإسرائيلية، اليوم الأحد، أنها تقدمت بطلب للولايات المتحدة لشراء السرب الثالث من مقاتلات "إف-35" الأمريكية الصنع، وذلك بعد موافقة وزيرها، يوآف غالانت على الصفقة.

إقرأ المزيد


إسرائيل تستلم 3 مقاتلات "إف-35" جديدة
وكشفت وزارة الأمن، أنها ستشتري من الحكومة الأمريكية 25 طائرة من طراز "إف-35" من تصنيع شركة "لوكهيد مارتن" في صفقة تشمل الدعم والصيانة.
وفي بيان لها، أضافت الوزارة: "عند إتمام الصفقة، سيتم توسيع أسطول طائرات الشبح الأكثر تقدما في العالم، والتي يديرها سلاح الجو الإسرائيلي، إلى 75".
وتابعت الوزارة أن "توريد الطائرات إلى الجيش الإسرائيلي سيبدأ في عام 2027 بمعدل 3 طائرات سنويا". وتقدر قيمة الصفقة بنحو 3 مليارات دولار، وسيتم تمويلها من المساعدات الأمريكية.
يشار إلى أنه في إطار الاتفاق الأصلي بين الحكومتين، التزمت الشركة المصنعة للطائرة، "لوكهيد مارتن"، والشركة المصنعة للمحركات، "برات آند ويتني"، بالتشارك مع الشركات الإسرائيلية في إنتاج طائرات "إف-35".
المصدر: i24news
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
كورونا
أسلحة ومعدات عسكرية
إف 35
الجيش الإسرائيلي
تل أبيب
طائرات
طائرات حربية
واشنطن
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تلغي صفقة أسلحة إسرائيلية بقيمة 325 مليون دولار تضامناً مع غزة
الجديد برس| في خطوة تصعيدية للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف عدوانه على
قطاع غزة، أعلنت وزارة الدفاع الإسبانية، اليوم الثلاثاء، إلغاء صفقة كبرى لشراء أنظمة صواريخ مضادة للدبابات من شركة إسرائيلية، بقيمة تقديرية تبلغ 285
مليون يورو (325 مليون دولار). ووفقاً لوكالة “أسوشيتد برس”، كانت الصفقة تشمل توريد 168 نظاماً صاروخياً من طراز “سبايك إل آر 2″، كان من المقرر تصنيعها في
إسبانيا بواسطة شركة “باب تيكنوس” التابعة لشركة “رافائيل”
الإسرائيلية للصناعات العسكرية. وأكدت المتحدثة باسم الحكومة الإسبانية، بيلار اليجريا، أن القرار يأتي في إطار سياسة مدريد للانفصال التام عن التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية، وقالت: “الهدف واضح… وهو قطع العلاقات في هذا المجال”. وتأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة إجراءات اتخذتها إسبانيا احتجاجاً على الانتهاكات الإسرائيلية في غزة، حيث سبق أن علقت تصدير الأسلحة إلى “إسرائيل” بعد 7 أكتوبر 2023، ورفضت استقبال السفن المحملة بالعتاد العسكري المتجهة إلى الكيان المحتل. كما ألغت مدريد في أبريل الماضي صفقة أخرى لشراء 15 مليون رصاصة إسرائيلية الصنع. يذكر أن إسبانيا كانت من أبرز الداعمين لتعليق اتفاقية التعاون بين الاتحاد الأوروبي و”إسرائيل”، بهدف الضغط لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث “جيش” الاحتلال الإسرائيلي يواصل حرب الإبادة على قطاع غزة، وسط تدهور كارثي للأوضاع الإنسانية.