بنك مسقط يواصل عرضه الخاص لحاملي بطاقة الجوهر البلاتينية الائتمانية
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
مسقط ـ «الوطن» :
يواصل بنك مسقط العرض الحصري لحاملي بطاقة الجوهر البلاتينية الائتمانية والذي سيحصل من خلاله الزبائن الجدد على إعفاء من رسوم السنة الأولى لبطاقة الجوهر البلاتينية الائتمانية الأساسية أو البطاقات الإضافية، حيث إن العرض يستمر حتى تاريخ 30 سبتمبر الجاري.
وتوفر بطاقة الجوهر البلاتينية الائتمانية فرصًا للزبائن للاستفادة من مجموعة من العروض منها الاسترداد النقدي بنسبة 1% على جميع النفقات المحلية والدولية وميزة الدخول إلى 25 صالة مميزة حول العالم بالإضافة إلى الصالات في مطار مسقط وصلالة وعروض حصرية على مجموعة من الخدمات تشمل المطاعم والترفيه والتسوق والصحة والجمال كما تتيح بطاقة الجوهر البلاتينية الائتمانية للزبائن التمتع بأفضل تأمين سفر مجاني والذي يشمل التأمين ضد حوادث السفر بالإضافة إلى التأمين على الأمتعة المفقودة والمال، والإلغاء، وتأخير السفر، وتأخير وصول الأمتعة، والنفقات القانونية وفقدان جواز السفر والوصول إلى الخدمات الطبية والقانونية المجانية في جميع أنحاء العالم.
ويمكن لزبائن الجوهر للأعمال المصرفية الحصرية الاستفادة من حد سحب أعلى من أجهزة الصراف الآلي يبلغ 800 ريال عماني. كما يستطيع زبائن الجوهر الوصول إلى جميع الخدمات المقدمة عبر الإنترنت والهاتف النقال وشبكة البنك الواسعة من الأفرع وأجهزة الصراف والإيداع النقدي المتوزعة في مختلف أنحاء سلطنة عمان.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
5 دقائق تصفيق لأبطال فيلم The Mastermind عقب عرضه في مهرجان كان
حظي فيلم (The Mastermind)، للمخرجة الأمريكية كيلي رايشاردت، بعرض أول ناجح ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث قوبل بتصفيق حار استمر لمدة خمس دقائق ونصف بعد انتهاء العرض.
الفيلم بطولة النجم البريطاني جوش أوكونور، الذي قاد العمل تقريبًا منفردًا، حيث ظهر في معظم مشاهده، مجسدًا دور نجار عاطل عن العمل في ولاية ماساتشوستس في سبعينيات القرن الماضي، يتحول إلى لصّ أعمال فنية هاوٍ يخطط لأول عملية سطو كبرى، قبل أن تخرج الأمور عن السيطرة ويبدأ عالمه في الانهيار.
وتؤدي المغنية ألانا هايم دور زوجته الصامتة، التي كانت على علم بمخططاته الإجرامية، لكنها تغادر المنزل مع طفليهما التوأم فور بدء الشرطة في تعقبه.
ورغم أن الفيلم لا يحمل رسالة سياسية مباشرة، إلا أن خلفية حرب فيتنام التي تدور فيها الأحداث تضفي على القصة بعدًا من التوتر واليأس، ينعكس بوضوح على أداء أوكونور المتقن.
شهدت قاعة العرض في كان تفاعلاً حماسيًا مع الفيلم، وحرص الحضور على تحية الأداء المميز لأوكونور، وسط تصفيق حار وهتافات عند بداية الفيلم ونهايته.
ويُعتقد أن جزءًا من هذا التقدير جاء أيضًا نتيجة غياب أوكونور عن العرض الأول لفيلمه الآخر “The History of Sound”، بسبب انشغاله بتصوير فيلم جديد من إخراج ستيفن سبيلبرج.
ويشهد هذا الفيلم عودة رايشاردت إلى مهرجان كان بعد أول مشاركة لها في عام 2008 بفيلم (Wendy and Lucy)، الذي عُرض آنذاك ضمن قسم “نظرة ما”.
تنافس مثير على مقاعد البطولات الأوروبية في الجولة الختامية من الدوري الإنكليزي