تخلصي من الإمساك بـ 7 فواكه شهية
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
يعد الإمساك واحدا من أكثر مشاكل الجهاز الهضمي شيوعا، والذي يسبب آلاما في المعدة وانتفاخا وشعورا بالضيق.
يفيد تناول الفواكه في التخلص من الأمساك لاحتوائها على فوائد متعددة نعرض لك ابرزها في السطور التالية.
الموز
لطالما استخدم الموز الغني بالألياف كعلاج منزلي للإمساك.
من المهم التأكد من نضج الموز، حيث يحتوي الموز غير الناضج على نسبة عالية من النشا المقاوم وله تأثير معاكس، فهو يعتبر أفضل لمن يعانون من الإسهال.
الكمثرى
لا تحتوي فقط على الألياف ولكن الفركتوز والسوربيتول.
من المعروف أن السوربيتول يلين البراز ويسهل حركة الأمعاء.
البابايا
عبارة عن فاكهة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالماء والألياف.
يمكن أن ينظم حركات الأمعاء ويساعدك على التبرز.
التين
تحتوي أيضًا على إنزيم يسمى "ficin"، والذي قد يساهم في تأثيرها الملين.
الخوخ المجفف
بصرف النظر عن الفواكه الطازجة، يمكن أن تساعد هذه "الفاكهة الجافة" أيضا في تخفيف الإمساك.
البرتقال
هو مصدر للألياف وفيتامين سي.
ومن المعروف أن هذه الفاكهة الحمضية لها تأثير ملين إلى حد معين.
يمكن أن يساعدك تناولها كاملة (بدلا من العصائر) في الحصول على كمية أكبر من الألياف.
الكيوي
محتواه العالي من الألياف والمياه يجعله حلا جيدا لمشكلة الإمساك.
تشير بعض الأبحاث أيضًا إلى أن الأكتينيدين، وهو إنزيم موجود في الكيوي، قد يساهم أيضًا في فعاليته بهذه الحالة.
وهناك عدد من العوامل التي يمكن أن تسبب الإمساك:
النظام الغذائي غير السليم.
توقيت الوجبات غير المنتظم.
نمط الحياة غير المستقر.
النوم المضطرب.
الضغط النفسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإمساك الجهاز الهضمى المعدة الفواكه الموز البابايا التين البرتقال الكيوي یمکن أن
إقرأ أيضاً:
ندوة بالمضيبي تسلط الضوء على الجدوى الاقتصادية لحقول الفاكهة
نظّمت المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة شمال الشرقية ندوة بعنوان "اقتصاديات إنشاء حقول أشجار الفاكهة"، وذلك بقاعة المناسبات بالولاية، برعاية سعادة الشيخ سعود بن محمد الهنائي والي المضيبي.
وأكد المهندس سعيد بن سلطان الحبسي، مدير الدائرة، أن القطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، إلى جانب موارد المياه، يمثل أحد المرتكزات الأساسية في "رؤية عُمان 2040" للتنويع الاقتصادي، مشيرًا إلى أن شريحة واسعة من المواطنين يعملون بهذا القطاع، الذي يُعدّ فيه محصول التمر من أبرز المحاصيل الوطنية.
وشهدت الندوة تقديم ورقة عمل للمهندس سالم بن محمد الشيذاني، استعرض فيها جهود وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه في دعم زراعة الفواكه الاقتصادية، من خلال مشاريع نوعية ممولة من صندوق التنمية الزراعية والسمكية، تشمل إكثار الأصناف المجدية اقتصاديًا وإنشاء حقول نموذجية لأشجار النخيل والمانجو والليمون في عدد من المحافظات، بهدف تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق نسب أعلى من الاكتفاء الذاتي.
وتناول الشيذاني التحديات والعوامل المؤثرة في اختيار الأصناف المناسبة، منها ظروف السوق، وفترة الحصاد، وخصائص التربة والمناخ، إلى جانب أهمية استخدام التقنيات الزراعية الحديثة، والإدارة المتكاملة للحقول ومكافحة الآفات، بما يحقق كفاءة إنتاجية واقتصادية عالية، ودراسة خصائص المنطقة الزراعية ومتوسط درجة الحرارة على مدار العام للمنطقة، ووفرة المياه، ودرجة الملوحة، وخصائص التربة، والرياح السائدة بالمنطقة.
وتطرق إلى تخطيط الأرض الزراعية مع الأخذ بالحُسبان النتائج المتحصّلة من الدراسة والعوامل المؤثرة على اختيار الصنف، وتوظيف التقنيات والأساليب الحديثة بالزراعة، واختيار مصدر الشتلات، والتهيئة، واختيار التوقيت المناسب للزراعة، والإحلال بالنسبة للحقول القديمة، والإدارة المتكاملة للتقنيات والفنيات الزراعية، والإدارة المتكاملة للأوبئة النباتية، والمكاسب من مثل هذه المشاريع، وزيادة قيمة الدخل تدريجيًا على المساحة المزروعة نفسها، وزيادة الإنتاج مقارنة بالمساحة المزروعة، والإنتاج النوعي مع معدلات إنتاج مرتفعة، وتقليل الفاقد مع الاستخدام الأمثل لعناصر الإنتاج الزراعي وما بعد الإنتاج، والأرض المستثمرة، والتنوع بمنتجات المشروع، وتوفير الوقت والجهد والمال باستخدام التقنيات والأساليب الزراعية الحديثة، ومدّ مواسم الإنتاج طوال العام لبعض الأصناف، والاستغلال الأمثل للمساحات الزراعية المتاحة، وزيادة الرقعة الزراعية للمحاصيل الاقتصادية بالمساحات التي لم تُستغل لفترة من الزمن.
كما استعرض عددًا من النماذج الناجحة من المشاريع الزراعية بولاية المضيبي، منها زراعة المانجو في قرية الميسر، والتين في السهيلي، والفيفاي في الخشبة، والعنب في قرية البويطن، مؤكدًا أهمية الاستثمار في هذا القطاع لتحقيق عوائد مجزية واستغلال أفضل للموارد المتاحة.