شاهد.. هذا ما يحدث في اليوم الثاني لقمة العشرين
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
بدأ اليوم الثاني من قمة مجموعة العشرين بزيارة القادة إلى راج جات في دلهي لوضع أكاليل الزهور على نصب المهاتما غاندي.
كما تم عزف تحية موسيقية تضم الترانيم المفضلة للمهاتما غاندي مع وضع إكليل الزهور.
سيتوجه القادة إلى بهارات ماندابام، حيث ستقام مراسم غرس الأشجار في ساوث بلازا.
وسيعقب ذلك الجلسة الثالثة لقمة مجموعة العشرين "مستقبل واحد"، والتي ستعقد في بهارات ماندابام والحديث عن المناخ، ويعقبها اعتماد إعلان قادة نيودلهي.
تضمنت القرارات المهمة التي تم اتخاذها في اليوم الأول من قمة مجموعة العشرين اعتماد إعلان نيودلهي للقيادة، والإعلان عن ممر اقتصادي ضخم بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، وانضمام الاتحاد الأفريقي كعضو دائم في مجموعة العشرين.
ومن المقرر أن يعقد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اجتماع غداء عمل مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، الأحد.
ووصل ماكرون إلى نيودلهي قبل يوم لحضور قمة مجموعة العشرين التي تستمر يومين، والتي تستضيفها الهند تحت رئاستها.
ومن المقرر أن يعقد ماكرون اجتماعات ثنائية خلال القمة التي تستمر يومين مع رئيس الوزراء ناريندرا مودي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا وآخرين.
وبحسب مكتب الرئيس الفرنسي، سيغادر ماكرون إلى بنجلاديش بعد ظهر الأحد.
وأنهت الهند، الدولة المضيفة لمجموعة العشرين الغنية والنامية هذا العام، اليوم الأول من القمة بانتصارات دبلوماسية.
ومع بدء الجلسة الأولى، أعلن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أن المجموعة ستضيف الاتحاد الأفريقي كعضو، كجزء من حملة للارتقاء بالجنوب العالمي.
وبعد ساعات قليلة، أعلنت الهند أنها تمكنت من حمل المجموعة المتباينة على التوقيع على بيان نهائي، ولكن فقط بعد تخفيف اللغة بشأن القضية المثيرة للجدل المتمثلة في حرب روسيا في أوكرانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجلسة الثالثة الرئيس الفرنسي الشرق الأوسط وأوروبا السعودى المهاتما غاندي رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي قمة مجموعة العشرين قمة العشرين قرارات ولي العهد السعودي غرس الأشجار اليوم الثاني مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس : شعبنا لن يقبل الابتزاز على كرامته مقابل لقمة مغمسة بالدم
الثورة /..
أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، باسم نعيم، اليوم الأحد، أن دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة حق مشروع للشعب الفلسطيني حتى في ظل الحرب.
وقال نعيم، في تصريح صحفي عبر صفحته في “فيسبوك”، إنه “لا يمكن القبول بأي عملية لإدخال المساعدات من أي كان وبأي طريقة كانت إذا لم تضمن الديمومة والكمية الكافية والتنوع المطلوب لاحتياجات أثنين مليون إنسان، ثم تامينها لتصل الى مستحقيها”.
وأشار نعيم، إلى أن إدخال المساعدات لتنفيس حالة الغضب العالمية على جريمة العدو بفرض المجاعة، أو أن تصبح جزءًا من خطته المعدلة تحت الضغط الدولي والتي لم يتغير هدفها وهو خلق الفوضى والإخضاع التام والتحضير للتطهير العرقي والتهجير، كما هو واضح من الخرائط التي نشرها للمناطق “الإنسانية”، فهذا غير مقبول، ولن يخلق بيئة تصلح للتفاوض.
وشدد قائلًا: “شعبنا لن يقبل الابتزاز على كرامته ومستقبله، مقابل لقمة مغمسة بالدم والذل والهوان”.
وفي وقت سابق من اليوم، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن القطاع يحتاج يوميًا 600 شاحنة إغاثية تشمل حليب الأطفال والمساعدات الإنسانية والوقود، لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان.