سيناتورة أمريكية تقترح تخفيض راتب "أوستن" إلى دولار واحد
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
اقترحت عضوة الكونجرس الأمريكي، مارغوري تايلور غرين، خفض راتب وزير الدفاع في البلاد، "لويد أوستن"، إلى دولار واحد لأنه غير قادر على القيام بعمله، حسبما أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية، مساء اليوم الأربعاء.
وكتبت على منصة "إكس" (تويتر سابقا) أن "أوستن فشل في منصب وزير الدفاع وعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر.
تثق "الولايات المتحدة"، في قدرة الأوكرانيين على الانتصار في حربهم المُستمرة ضد روسيا، حسبما أفاد وزير الدفاع الأمريكي "لويد أوستن".
ووفقًا لما ذكره موقع سكاي نيوز ، مساء الخميس، قال أوستن، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الأركان الأمريكي مارك ميلي: "أنا واثق أن الأوكرانيين سينتصرون في النهاية".
خسائر بشرية فادحة في القوات الروسية:وأوضح أن "القوات الأوكرانية ألحقت بالقوات الروسية خسائر بشرية فادحة مُنذ بدء الغزو".
أضاف: "50 دولة وفّرت آلاف المُعدات وبرامج التدريب لأوكرانيا وهي ستستمر في المستقبل"، مُشيرًا إلى أن "الدنمارك وهولندا ستُوفران مُقاتلات "إف-16" للتدريب".
من جهته، ذكر مارك ميلي: "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خطط لانتصار سريع في أوكرانيا ومُني بهزيمة كبيرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوستن سيناتورة أمريكية أمريكا غرين الأوكرانيين الوفد
إقرأ أيضاً:
سكارليت جوهانسون تطيح بعرش النجوم الذكور: "بلاك ويدو" تتوّج كأعلى ممثلة في تاريخ الإيرادات السينمائية
في إنجاز تاريخي قلب موازين صناعة السينما العالمية، حطّمت النجمة الأمريكية سكارليت جوهانسون جميع الأرقام القياسية، بعدما أصبحت أعلى ممثلة تحقيقًا للإيرادات في تاريخ السينما، متجاوزة بذلك عمالقة الشاشة من الذكور الذين ما دام تصدروا قوائم الأعلى دخلًا في هوليوود لعقود.
إجمالي إيرادات أفلام سكارليت تخطّى حاجز 15 مليار دولار عالميًا، بفضل سلسلة مشاركاتها الساحقة في أفلام عالمية، أبرزها سلسلة "مارفل" الشهيرة، حيث أدّت شخصية ناتاشا رومانوف – بلاك ويدو، التي شكّلت أحد الأعمدة الرئيسية لعالم Marvel السينمائي، بمشاركتها في أفلام مثل The Avengers، Endgame، وCaptain America: Civil War.
لكن الإنجاز لم يتوقف هنا. أحدث أفلامها “Jurassic World Rebirth”، الذي شهد عودتها لأدوار الأكشن الملحمية، فجّر شباك التذاكر في افتتاحيته، محققًا 26.3 مليون دولار في يوم واحد فقط، ليكمل انطلاقته بقوة ويجمع أكثر من 300 مليون دولار عالميًا في عطلة نهاية الأسبوع الأولى.
هذا التتويج الاستثنائي لا يُعد فقط انتصارًا شخصيًا لجوهانسون، بل أيضًا رسالة قوية تؤكد أن البطولات النسائية قادرة على تحقيق المعجزات التجارية والفنية في آنٍ واحد. إذ لطالما جمعت سكارليت بين النجاح التجاري الكاسح، والأداء التمثيلي الناضج في أعمال مستقلة نالت إعجاب النقاد، لتثبت أن المعادلة الذهبية ليست حكرًا على أبطال الأكشن الذكور.
سكارليت، التي بدأت رحلتها من أدوار درامية دقيقة وصولًا إلى قمة هوليوود، لم تترك مجالًا للصدفة، بل كتبت سطور مجدها السينمائي بخطٍ عريض، في عالمٍ غالبًا ما يُهيمن عليه الرجال.
فهل يفتح هذا الإنجاز الباب أمام موجة جديدة من النجمات اللواتي سينتزعْن الصدارة؟ أم أن سكارليت جوهانسون ستبقى وحدها على عرش الإيرادات لفترة طويلة؟
الزمن كفيل بالإجابة، لكن الأكيد أن التاريخ اليوم كتب اسم سكارليت بمداد الذهب.