محمد فراج يقع في ورطة مع جمهوره بسبب داليا شوقي ويعلق "في فرق بين الإهانة والتجريح"
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
محمد فراج يقع في ورطة مع جمهوره بسبب داليا شوقي ويعلق "في فرق بين الإهانة والتجريح"..تعرض النجم محمد فراج إلى هجوم شديد، عبر مختلف مواقع ومنصات التواصل الإجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بسبب تصريحاته المثيرة للجدل عن شقيقة زوجته النجمة داليا شوقي، مما جعله يتصدر محرك البحث الشهير جوجل.
وغضب الجمهور من محمد فراج بسبب تصريحاته المسيئة، والتي تم تداوله عقب انتهاء العرض الخاص لفيلمه الجديد "ڤوي ڤوي ڤوي"، بشأن تعليقه على الهجوم التي تعرضت لها شقيقة زوجته داليا شوقي بعد انتهاء عرض مسلسل "سفاح الجيزة".
وحرص محمد فراج على مصالحة جماهيره وتوضيح الأمر، وذلك من خلال منشور كتبه عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، حيث قال "توضيح إلى جمهورى العزيز.. بعد مساء الفل، فوجئت بعدد كبير من أصدقائي بيقولولى "مزعل الجمهور ليه يا فراج"، بصراحة استغربت من السؤال، أنا بقالي أكتر من 15 سنة ممثل عمر ما حصل إن اتقال لي جملة زي دي.. القصة بإختصار، أنا كنت في العرض الخاص لفيلمي، واتسألت من برنامج محترم عن ردي على اشاعة انفصالي عن بسنت وإنتقاد أداء داليا شوقي، ورغم إن لا الوقت ولا المكان يستحملوا الكلام ده لأننا بنحتفل بالفيلم لكن احترامًا للإعلام بشكل عام جاوبت".
محمد فراج يقع في ورطة مع جمهوره بسبب داليا شوقي ويعلق “في فرق بين الإهانة والتجريح”وتابع محمد فراج تصريحاته عن ما حدث في العرض الخاص لفيلمه الجديد "ڤوي ڤوي ڤوي" بشأن حملة الهجوم التي تعرضت لها شقيقة زوجته داليا شوقي قائلًا: "بس زي ما كلكم عارفين أن صيغة السؤال بتتحذف في المونتاج والخبر اللى بينتشر هو الإجابة فقط لا غير فالسؤال كان: إيه ردي على حملات الإهانة والتجريح فأنا قلت إن ده ماينفعش ناخده بجدية لكن مكنتش بتكلم على الجمهور بشكل عام إطلاقًا".
"في فرق بين الرأي والشتيمة".. أول رد رسمي من محمد فراج بعد هجوم الجمهور عليه بسبب داليا شوقي
وختم محمد فراج حديثه قائلًا: " أنا متأكد أن جمهوري اللي بنى اسم محمد فراج فاهم معنى كلامي كويس وعارف ان فيه فرق بين الرأى ( حتى لو كان سلبى ) وبين الشتيمة.. فيه فرق بين وجهة النظر وبين الإهانة والتجريح..و متأكد كمان أن جمهوري عارف إني مستحيل أحجر على رأيه، وياريت دايما الحكم على أي موقف أو رأي يكون بنظرة شاملة مش من خلال سطرين متاخدين من مانشيت على فيس بوك أو من فيديو اتعمل له مونتاج، معلش طولت عليكم بس يمكن اللي حصل ده كان فرصة لتأكيد إمتناني الدائم بآراء الجمهور وإني بستفيد من النقد والملاحظات زي ما ببقى سعيد بالإشادات..بحبكم وشكرا لدعمكم ليا من بداية مشوارى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار محمد فراج محمد فراج و الجمهور محمد فراج و بسنت شوقي محمد فراج و داليا شوقي تعليق محمد فراج داليا شوقي و محمد فراج
إقرأ أيضاً:
باراك يدعو لاغتنام "الفرصة السياسية".. ويعلق على رد لبنان
عقد المبعوث الأميركي توماس باراك، الإثنين، مؤتمرا صحفيا في بيروت عقب لقائه الرئيس اللبناني جوزيف عون، مشددا على أهمية المرحلة التي يمر بها لبنان والمنطقة، داعيا القوى اللبنانية إلى اغتنام هذه الفرصة السياسية.
وقال باراك: "نحن في وقت مهم جدًا بالنسبة للبنان والمنطقة بأكملها. هذه فرصة يجب أن يستغلها الجميع، ولا أحد أفضل من اللبنانيين في استثمار الفرص. لقد حان الوقت، المنطقة تتغير بسرعة كبيرة".
وأشار إلى أن الإدارة الأميركية، برئاسة دونالد ترامب، "تؤكد احترامها للبنان ودعمها الدائم له، وتسعى لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة".
وأضاف: "أنا ممتن جدًا للرد اللبناني على النقاط التي ناقشناها، فقد كان ردا مسؤولا يأخذ بعين الاعتبار العديد من القضايا. نحن نعمل على خطة تحتاج إلى حوار جدي، وقد حققنا تقدما كبيرا وأنا راض عنه، لكن لا بد من التطرق إلى كل التفاصيل للوصول إلى حل فعلي".
وأكد باراك أن بلاده تقترح "هندسة جديدة وتصميمًا جديدا لحل الأزمة، ويجب أن نجد مخرجًا يحترم التوقعات المحلية والشأن الداخلي اللبناني"، مشددًا على أن "التغيير في يد اللبنانيين أنفسهم، ونحن هنا فقط لدعم هذا المسار، لا لفرض أي شيء".
وفي ما يخص حزب الله، قال باراك: "يجب أن يرى الحزب أن هناك مستقبلًا له، ويجب أن يؤمن بأن مساره الحالي لن يحقق النجاح المنشود"، مؤكدا: "الأمر ليس مرتبطًا بإيران، بل يتعلق بلبنان وحده. المشكلة الأساسية هي أنكم كلبنانيين لم تتوصلوا بعد إلى اتفاق داخلي".
أما عن العلاقات اللبنانية-الإسرائيلية، فرأى باراك أن "إسرائيل تريد السلام مع لبنان، لكن كيفية تحقيق هذا السلام لا تزال تشكل تحديا كبيرا".
وزار باراك لبنان في 19 يونيو الماضي والتقى المسؤولين اللبنانيين وقدّم مجموعة مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية المتعلقة بوقف الأعمال العدائية التي كانت وافقت عليها الحكومة الماضية في نوفمبر الماضي.