المناطق_الرياض

تشارك سمو الأميرة مشاعل الشعلان، ناظرة وقف “مجتمع أيون” السعودي الخيري الهادف إلى تعزيز الحوار وتسخير المناقشات لدفع التعاون والجهود نحو التنمية المستدامة، في مؤتمر “إكس بي لمستقبل الموسيقى 2023” الذي تستضيفه الرياض في الفترة من 7 إلى 9 ديسمبر القادم، وتنظمه شركة “مدل بيست” السعودية الرائدة في قطاع الترفيه الموسيقي.

 

أخبار قد تهمك جمعية ألزهايمر تختتم معرضها التشكيلي الأول احتفالا بالشهر العالمي للزهايمر 28 سبتمبر 2023 - 2:36 مساءً الأمين العام للمنظمة العربية للسياحة يبحث أوجه التعاون مع وزير السياحة والثقافة بجمهورية تركيا 28 سبتمبر 2023 - 2:31 مساءً

 

وستشارك الأميرة مشاعل الشعلان، في جلسة بعنوان “التطلع إلى مستقبل مستدام: الموسيقى من أجل العمل المناخي” لمناقشة سبل التخطيط المستدام للفعاليات ومعادلة الانبعاث الكربوني، وقوة الموسيقى لإلهام النشاط البيئي، بهدف استكشاف التقاطع بين الموسيقى والعمل المناخي. وسوف يحضر الجلسة العديد من الخبراء العالميين في صناعة الموسيقى والعمل المناخي.

 

 

وتهتم أبحاث الأميرة مشاعل الشعلان بشكل رئيسي بسياسة المناخ والحوكمة العالمية، وانبعاث الكربون، والتغير المناخي وتأثيراته، ولها العديد من المشاركات في فعاليات ومؤتمرات دولية، ومنها جلسات مصاحبة لمؤتمري الأمم المتحدة للتغير المناخي في غلاسكو باسكتلندا عام 2021 وفي شرم الشيخ بمصر عام 2022. كما شاركت في مؤتمر الأمن الغذائي المستدام في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، بجانب نخبة من الخبراء من داخل المملكة وخارجها لطرح الحلول المستدامة للأمن الغذائي، وأهداف “مبادرة السعودية الخضراء” والتنمية المستدامة للأمم المتحدة، وقدمت ملاحظاتها الافتتاحية حول رسم المسارات الجماعية للإشراف البيئي والتنمية الاقتصادية.

 

 

ويستقطب “مؤتمر إكس بي لمستقبل الموسيقى” الفريد من نوعه، في دورته لهذا العام، مجتمع الإبداع والابتكار المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ليكون بمثابة حلقة وصل بين رواد صناعة الموسيقى على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. ويقدم على مدار أيامه الثلاثة العديد من ورش العمل التفاعلية وحوارات عن المشهد الموسيقي في المنطقة، إلى جانب العديد من الفعاليات الليلية، بهدف توسيع النطاق لمحترفي صناعة الموسيقى من جميع الخلفيات، وتمكين الفنانين والمصممين ورواد الأعمال وصانعي السياسات من تطوير مشهد الموسيقى، معتمداً على أربعة ركائز أساسية تتطرق إلى الفروقات الدقيقة في قطاع الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وكيفية نموه وازدهاره، وهي التأثير واﻻبتكار والمواهب والمشهد، في إطار رؤية مستقبلية لتطوير قطاع الموسيقى في الشرق الأوسط.

 

 

وشهدت نسخة العام الماضي من المؤتمر العديد من النقاشات والأفكار البناءة لتطوير الاقتصاد الإبداعي والموسيقى في المملكة، كان من أبرزها مشاركة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود (سهم) في جلسة حوار خاصة تحت عنوان “حقوق الملكية الفكرية في المجالات الإبداعية”، حيث سلط الضوء على دور المملكة المميز في حفظ حقوق الملكية الفكرية، وهو الأمر الذي يمكن المواهب من التفرغ بشكل كامل للعمل في المجال والاستمرار في تقديم الأعمال الإبداعية التي من شأنها الارتقاء بالمشهد الفني والموسيقي محلياً وإقليمياً.

 

 

وشارك في النسخة الثانية للمؤتمر العام الماضي أكثر من 190 متحدثاً دولياً وإقليمياً ومحلياً، بزيادة 10% عن نسخة عام 2021. وعقدت خلال المؤتمر 76 جلسة على مدار ثلاثة أيام، بزيادة بنسبة 58% عن عام 2021. وتوزعت الجلسات على الركائز الأربعة للمؤتمر، وشهدت مشاركات نسائية متميزة بنسبة 52% من إجمالي المشاركات. وقدم أكثر من 130 فناناً عروضاً عبر سبع مسارح مختلفة.

28 سبتمبر 2023 - 2:41 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد28 سبتمبر 2023 - 2:30 مساءًوزير الخارجية يلتقي وزير الخارجية البحريني محليات28 سبتمبر 2023 - 2:27 مساءً“سـڤـن اكسبيرينس” تستفيد من خدمات السفر الشاملة التي توفرها “المسافر” لعشاق السيارات داخل وخارج المملكة أبرز المواد28 سبتمبر 2023 - 2:23 مساءًوزير الخارجية يصل مملكة البحرين أبرز المواد28 سبتمبر 2023 - 1:59 مساءًالسفير السعودي لدى تركيا يقدم أوراق اعتماده لأردوغان أبرز المواد28 سبتمبر 2023 - 1:28 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي بوزير خارجية سورينام28 سبتمبر 2023 - 2:30 مساءًوزير الخارجية يلتقي وزير الخارجية البحريني28 سبتمبر 2023 - 2:27 مساءً“سـڤـن اكسبيرينس” تستفيد من خدمات السفر الشاملة التي توفرها “المسافر” لعشاق السيارات داخل وخارج المملكة28 سبتمبر 2023 - 2:23 مساءًوزير الخارجية يصل مملكة البحرين28 سبتمبر 2023 - 1:59 مساءًالسفير السعودي لدى تركيا يقدم أوراق اعتماده لأردوغان28 سبتمبر 2023 - 1:28 مساءًوزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي بوزير خارجية سورينام جمعية ألزهايمر تختتم معرضها التشكيلي الأول احتفالا بالشهر العالمي للزهايمر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد28 سبتمبر 2023 مساء وزیر الخارجیة الخارجیة یلتقی الموسیقى فی العدید من

إقرأ أيضاً:

مؤتمر “حلّ الدولتين”.. خدعة سياسية لتصفية المقاومة وتجميل وجه الاحتلال

يمانيون | تقرير تحليلي
في ظل تصاعد المجازر الصهيونية في غزة، وبينما تغرق الأرض الفلسطينية في الدم والركام، عاد المجتمع الدولي ليطرح مجددًا ما يسمى “مشروع حلّ الدولتين”، عبر مؤتمر دولي يُراد له أن يُعيد خلط الأوراق، ويوجه البوصلة نحو مسار سياسي منحرف يخدم الاحتلال أكثر مما يدعم الحقوق الفلسطينية.

تبدو صيغة المؤتمر مملوءة بألوان دبلوماسية “جميلة” في الفضاء الإعلامي، لكنها لا تخفي قبح جوهرها. فالمبادرة ليست جديدة، بل هي مبادرة قديمة متعفنة أُعيد طلاؤها مجددًا بعد أن بقيت لعقود على الورق دون تنفيذ، تُستخدم كلما اشتدت المقاومة وتصدع وجه الكيان المحتل تحت ضربات الصواريخ أو صمود أبطال الأرض المحاصرة.

المطلوب من المؤتمر: نزع السلاح وتفكيك غزة
من أبرز بنود هذا المسار الذي يُراد فرضه سياسيًا، ما تسعى إليه القوى الغربية والأنظمة العربية المتماهية، وهو إنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وتسليم إدارة القطاع بالكامل، بما فيه من مؤسسات ومقدرات وأسلحة، للسلطة الفلسطينية الخاضعة للتنسيق الأمني مع الاحتلال.

ولا يتوقف الأمر عند ذلك، بل يُطرح بوضوح في الكواليس ما هو أخطر: نزع سلاح المقاومة بالكامل، وتجريد الشعب الفلسطيني من آخر أدوات الدفاع عن نفسه، وشيطنة كل من يحمل السلاح ضد الاحتلال الصهيوني. وهي المطالب التي يروج لها القادة الصهاينة في تصريحاتهم، وتجد صدًى لها في باريس ولندن وواشنطن والرياض والقاهرة.

فرنسا وبريطانيا.. شراكة معلنة في جريمة الإبادة
الدول الأوروبية الكبرى لم تتزحزح خطوة واحدة عن دعمها المباشر وغير المباشر للعدو الصهيوني. لندن لم توقف تصدير الأسلحة، وباريس كذلك. بل تستمر الدول الغربية على اختلافها في توفير الدعم السياسي والعسكري، وتكتفي بتصريحات “قلقة” لا تعني شيئًا، سوى محاولة يائسة لحماية نفسها من اتهامات جرائم الحرب، عبر الادّعاء بأنها تُحذر وتُدين لفظيًا.

إن ما يجري في غزة ليس مجرد عدوان عسكري، بل حرب إبادة ممنهجة تشترك فيها أطراف دولية بالصمت أو بالمشاركة الفعلية، تحت غطاء من الشرعية الكاذبة التي توفرها المؤتمرات الدولية، والتي لا تخرج عن كونها مظلّة لشرعنة الاحتلال ومساعدته على تحقيق ما عجز عن فرضه عسكريًا.

المقاومة “إرهابًا”.. والدفاع “خروجًا عن القانون”
لم يكن غريبًا أن يُعاد تصنيف حركات المقاومة في المؤتمرات الغربية بأنها “إرهابية”، فذلك جزء من الحرب النفسية والسياسية التي تهدف إلى نزع الشرعية الأخلاقية والدينية والوطنية عن كل من يقف في وجه الاحتلال.. بل إن بعض العواصم الأوروبية والعربية تطرح “حلولًا” تشمل تفكيك فصائل المقاومة، وتسفير من تبقى من مقاتليها إلى أي بقعة يُختار لهم النفي إليها.

وهكذا يُراد أن تُعزل المقاومة، وتُفكك، وتُجرد من سلاحها، ليُسلَّم القطاع بكل جراحه ومقدراته إلى مسار سياسي عقيم، عجز عن إنقاذ الضفة من التهويد، وعن حماية القدس من الاقتحامات، وعن وقف الاستيطان الذي يلتهم الأرض.

النتيجة: مؤتمر ضد المقاومة وليس ضد الاحتلال
ما يُطلق عليه “مؤتمر دولي لحل الدولتين” ليس في الحقيقة سوى مؤتمر ضد المقاومة، يُنظم تحت عناوين مضلّلة مثل “السلام” و”إنهاء المعاناة”، بينما يُمرر في كواليسه أخطر الأجندات: القضاء على المقاومة، شرعنة الاحتلال، تحويل الجلاد إلى ضحية، والضحية إلى متمرّد إرهابي.

رغم الحضور الكبير والتصريحات المتكررة والدعوات الخجولة لوقف إطلاق النار، إلا أن المؤتمر خالٍ من المواقف العملية، ولا يقدّم شيئًا جوهريًا يمكنه وقف المجازر أو إنقاذ الأطفال الذين يموتون جوعًا وقهرًا تحت الحصار والركام.

العالم يتعرّى.. والاختبار يكشف زيف المواقف
لقد شكّل هذا المؤتمر اختبارًا فاضحًا لمواقف العالم “المتحضّر”، فكشف زيف الخطاب الأوروبي والإنساني. العالم الذي يكتفي بإحصاء الجثث وإرسال المساعدات المشروطة، دون اتخاذ موقف حقيقي ضد الاحتلال، ليس سوى شريكٍ في الجريمة.

وما لم تتحول هذه المؤتمرات إلى أدوات فعلية لمحاسبة العدو، ووقف شحنات الأسلحة، وملاحقة مجرمي الحرب، فإنها ستظل جزءًا من المشهد الدموي، وستسجَّل في ذاكرة التاريخ كأداة سياسية لشرعنة الإبادة، لا لإنقاذ الضحايا.

مقالات مشابهة

  • “تريندز” يؤكد أهمية الإعلام الرصين في تعزيز التفاهم الإنساني ومكافحة المعلومات المضللة
  • وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع نظيره المصري تعزيز السلام والأمن في المنطقة
  • لطفي بوجمعة: ” نستمر في إرساء دعائم المواطنة الكاملة لبث الطمأنينة في المواطن “
  • “السعودية وفرنسا”.. وزير الداخلية: حريصون على رفع مستوى التعاون لمكافحة الجريمة
  • وزير “الموارد البشرية” يُشيد بتكامل الجهود الوطنية في مكافحة الإتجار بالأشخاص
  • وزير الداخلية يطلع على “العمليات الأمنية” لشرطة باريس
  • مؤتمر “حلّ الدولتين”.. خدعة سياسية لتصفية المقاومة وتجميل وجه الاحتلال
  • وزير الخارجية النرويجي يدين الغرب بازدواجية المعايير في تعامله مع “إسرائيل”
  • “الموارد البشرية”: أدوات رقابية ذكية رفعت نسب الامتثال إلى 94% وخفض معدل البطالة
  • لرفع مستوى الامتثال وتثبيت قواعد الحوكمة.. “الموارد البشرية” تُنفّذ 411 ألف زيارة رقابية خلال الربع الأول من 2025