اقتصادي: الدولة نجحت عام 2016 في تحقيق احتياطي 45 مليار دولار.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور يسري الشرقاوي ، الخبير الاقتصادي ، إن حوار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالأمس بمؤتمر حكاية وطن كان ليدرك المصريين أن الأزمات الاقتصادية لها حلول، ولكن الاستقرار من عدمه ليس له حلول.
وأضاف الخبير الاقتصادي يسري الشرقاوي، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يامصر "، والمذاع على فضائية "القناة الأولى المصرية"، أن الدولة المصرية تدرك ما يعيشه المواطن من غلاء بالأسعار، ولكنها واجهت تحديات منذ عام ٢٠١٤، وما عاشته مصر من اضطرابات سياسية، وعدم وجود بنية تحتية جاهزة للمشروعات، وعدم توفر طاقة كهربائية جاهزة.
وتابع "الشرقاوي"، أن الدولة المصرية تحركت للأمام في بناء البنية التحتية المصرية، والمرافق، واستعادة قدرة الدولة المصرية للوقوف على قدميها، وذلك بدأ بمشروع قناك السويس الجديدة الذي تحدث عنه الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتمكن من إعادة بناء الثقة بين الشعب والقيادة.
وأردف "الشرقاوي"، أن مصر تمكنت من عمل إصلاح هيكلي للمؤسسات في عام ٢٠١٦، وتحقيق احتياطي وصل لـ ٤٥ مليار دولار احتياطي نقدي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبير اقتصاد مؤتمر حكاية وطن
إقرأ أيضاً:
فورد: رسوم ترامب سترفع خسائرنا إلى 2 مليار دولار في 2025
تتوقع شركة فورد خسائر بقيمة ملياري دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية على الواردات، ارتفاعا من التقدير السابق البالغ 1.5 مليار دولار، في ظل استمرار سياسات التجارة الأمريكية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب في الضغط على شركة صناعة السيارات.
وأعلنت الشركة الأميركية أن الرسوم كلفتها 800 مليون دولار في الربع الماضي وحده. وكان ترامب قد فرض رسوما تصل إلى 25 بالمئة على السيارات وقطع الغيار المستوردة، كما ضاعف بعض الرسوم على الصلب والألومنيوم لتصل إلى 50 بالمئة.
وتقوم فورد بتصنيع نحو 80 بالمئة من سياراتها في الولايات المتحدة، لكنها تعتمد أيضا على مكونات مستوردة. وقال الرئيس التنفيذي جيم فارلي لقناة سي إن بي سي الأميركية: "ما زلنا نستورد قطع غيار من جميع أنحاء العالم".
وأدرجت الشركة بالفعل إجراءات لخفض التكاليف بقيمة مليار دولار للتعويض جزئيا عن الأثر.
كما انتقد قادة القطاع المنافسة مع شركات مثل تويوتا اليابانية، التي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات المستوردة، معتبرين أن ذلك يمنحها ميزة تنافسية.
وسجلت فورد صافي خسارة قدرها 36 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بأرباح بلغت 1.8 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 4 بالمئة لتصل إلى نحو 1.2 مليار دولار.
وفي الولايات المتحدة، أعادت إدارة ترامب تشكيل صناعة السيارات من خلال التراجع عن معايير الانبعاثات الصارمة التي كانت تطبقها ولاية كاليفورنيا، والتي كانت تُعتبر معيارًا على المستوى الوطني.
وقد خفضت فورد إنفاقها على اعتمادات الكربون بحوالي 1.5 مليار دولار.