جاستن تيمبرلايك يعود إلى البدايات.. أغنية جديدة تجمعه مع فرقة “إن سينك” بعد 20 عامًا
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: طُرِحت الجمعة أول أغنية منذ أكثر من عقدين لفرقة الفتيان “إن سينك” (NSYNC) الأميركية التي تأسست في أواخر تسعينات القرن العشرين وكان من بين أعضائها المغني جاستن تيمبرلايك الذي أصبح نجماً بعد سنوات.
واجتمع أعضاء الفرقة مجدداً لتأليف أغنية “بِتر بلايس”، وهي إحدى أغنيات الموسيقى التصويرية لفيلم الرسوم المتحركة “ترولز باند توغيذر”.
ولمّح أعضاء الفرقة الشهر الفائت إلى إمكان عودتهم إلى الاستوديوهات بعدما كانوا في ذروة مسيرتهم يتمتعون بشعبية واسعة في أوساط المراهقين. وسُجّل ظهور مشترك لهم خلال احتفال توزيع جوائز “إم تي في” للأغنيات المصوّرة، حيث سلّموا المغنية تايلور سويفت إحدى هذه الجوائز.
وتستحضر الأغنية الجديدة أسلوب البوب الراقص العائد إلى أواخر التسعينات ومطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين والذي كان وراء النجاح الكبير الذي حققته الفرقة من خلال أعمال من أبرزها “تيرِن أب ماي هارت”.
وتشكّل “بِتر بلايس” أول أغنية تصدرها الفرقة منذ ألبومها الأخير “سيليبريتي” عام 2001.
وفي 2002، أعلن جاستن تيمبرلايك أنه سيواصل مسيرته الفنية منفرداً، قبل أن ينفرط عقد الفرقة رسمياً عام 2007.
وتولى تيمبرلايك (42 عاماً) تأليف موسيقى أول جزأين من أفلام “ترولز”، ورُشِّح لجائزة الأوسكار عام 2017 عن أغنيته في أولّهما “كانت ستوب ذي فيلينغ!”.
View this post on InstagramA post shared by Justin Timberlake (@justintimberlake)
View this post on InstagramA post shared by Justin Timberlake (@justintimberlake)
View this post on InstagramA post shared by Justin Timberlake (@justintimberlake)
main 2023-10-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“فشلت في مهمة حياتي”.. قائد فرقة غزة في “جيش” الاحتلال يستقيل من منصبه
يمانيون – متابعات
استقال قائد فرقة غزة في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، آفي روزنفيلد، بعد إقراره بالفشل في وجه المقاومة في القطاع، وذلك بعد أكثر من 8 أشهر من اندلاع ملحمة “طوفان الأقصى”.
واعترف روزنفيلد بأنّه “فشل في مهمة حياته، المتمثّلة في حماية غلاف غزة”، مؤكداً ضرورة أن “يتحمّل الجميع مسؤولياتهم” في الإخفاق الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
يُذكر أنّ المقاومين الفلسطينيين تمكّنوا من اقتحام مقرّ فرقة غزة، يوم الـ7 من أكتوبر، خلال بدايات “طوفان الأقصى”.
وأظهرت عدة تقارير وتحقيقات أنّ المقاومين كانوا على دراية كبيرة بالمواقع الإسرائيلية في غلاف غزة، بينما أظهر “جيش” الاحتلال تخبطاً وأداءً سيئاً، وسوءاً في التنظيم، وسط غياب أي خطة قتالية، إلى درجة دفعت الجنود إلى الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي من أجل تحديد أهدافهم.
وأثبتت التحقيقات أيضاً وجود فشل استخباري ذريع وإخفاق كبير لدى الاحتلال، في مواجهة الهجوم من جانب المقاومة في قطاع غزة، إضافةً إلى قتل “إسرائيل” نفسها عدداً من مستوطنيها في غلاف غزة.
وبحسب تحقيق أجراه “جيش” الاحتلال، فإنّه أدرك أنّ موقع مقر قيادة فرقة غزة عند السياج الحدودي مباشرةً أضرّ بقدرتها على القيادة والسيطرة، حتى تم تحييدها بصورة كاملة في أثناء القتال.