القطاع العقاري بألمانيا «يغرق في أزمة طاحنة» | تقرير
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان « القطاع العقاري في ألمانيا يغرق في أزمة طاحنة»، فجراء القفزة الكبيرة في أسعار الفائدة وتكاليف المواد الخام تضاعف تعثر المطورين العقاريين في ألمانيا وعُلق العمل في عدد كبير من المشروعات.
. العقارات حققت 310% أرباحًا في أقل من 5 سنوات.. والرخصة الذهبية جذبت المستثمرين المحليين والأجانب
أزمة لم يشهد مثلها قطاع العقارات في ألمانيا منذ 30 عاما، حيث أعلنت واحدة من كل 5 شركات عقارية إلغاء مشروعات في أغسطس، بينما تواجه 11.9% من الشركات صعوبات تمويلية.
وذكر التقرير، الذي عرضته قناة القاهرة الإخبارية، أن قطاع العقارات يمثل ما يقرب من خُمس الناتج الإجمالي لألمانيا، ويشكل العاملون فيه نحو 10% من إجمالي العاملين في البلاد.
الحكومة الألمانية وعدت ببناء 400 ألف وحدة سنويا لمواجهة النقص المزمن في المساكن الذي تفاقم إثر الطالب المتزايد ن تدفق اللاجئين والعمال الأجانب، ولكن الرياح المعاكسة أدت إلى انخفاض تصاريح البناء بنسبة 25% خلال النصف الأول من العام الجاري على أساس سنوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسعار الفائدة ازمة الرخصة الذهبية القاهرة الإخبارية القطاع العقاري المطورين العقاريين شركات عقارية سوق العقارات قناة القاهرة الإخبارية قطاع العقارات
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: مجلس السلم والأمن الأفريقي رفض الحكومة الموازية ويدعم استقرار السودان
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إنّ ردود الفعل على تشكيل الحكومة الموازية التي أعلن عنها الدعم السريع في السودان كانت واسعة الرافضة لهذا القرار.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أعلن رفضه للحكومة الموازية ودعمه الكامل للاستقرار في السودان، مؤكدًا وقوفه إلى جانب الحكومة السودانية ممثلة برئيس الوزراء والجيش السوداني.
وأوضح، أنّ بيان الاتحاد الإفريقي اعتبر أن تشكيل حكومة موازية يساهم في تفتيت البلاد، وهو ما لاقى ترحيبًا من داخل الكتلة الديمقراطية جناح الحرية والتغيير، التي دعت إلى العودة إلى حضن الاتحاد الإفريقي باعتباره البوابة الرئيسية للمجتمع الدولي.
وتابع، أنّ هناك رفضًا شعبيًا واسعًا في الشارع السوداني للحكومة الموازية التي أعلنت في جنوب دارفور، وحذرت من أنها قد تمهد لانقسام إقليم دارفور، خاصة مع سيطرة الدعم السريع على 4 ولايات من الإقليم، عدا شمال دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، رغم الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، ومحاولات الدعم السريع السيطرة عليها.
وأشار إلى أن الدعم السريع يمارس سياسة تجويع على المدنيين في هذه المناطق، محاولةً دفعهم للخروج منها تمهيدًا لاقتحامها.
وذكر، أنّ إعلان الحكومة الموازية حفز الجيش السوداني على استعادة عدد من المناطق في جنوب كردفان وغرب شمال كردفان، حيث اقترب الجيش من مدينة بارا شمال الأبيض في شمال كردفان.
وأفاد بأن هناك تحليقًا مكثفًا للطيران السوداني في المنطقة مع تحركات برية واسعة للجيش، مع توقعات بتطورات ميدانية كبيرة خلال الأيام القادمة.
إطلاق البرنامج التأهيلي لتدريب 1000 شاب وفتاة ببورسعيد