النائب رفعت شكيب يعلن تفويضه السيسي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية أمن مصر القومي
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعلن النائب رفعت شكيب، عضو مجلس النواب، تفويضه للرئيس عبدالفتاح السيسي، في اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة، لحماية الأمن القومي المصري.
وقال "شكيب" في تصريحات صحفية له اليوم: "أعلن تأييدي ودعمي للرئيس عبدالفتاح السيسي، القائد المخلص الأمين، الذي أنقذ مصر من مخططات شيطانية خبيثة، في اتخاذ التدابير اللازمة لحماية أمن مصر القومي، وحماية سيناء "أرض الفيروز" من مخطط تحويلها لمسرح حرب وعمليات عسكرية، مضيفا: "سيناء خط أحمر".
وأضاف عضو مجلس النواب، أن مصر ترفض تماما تصفية القضية الفلسطينية وتهجير قطاع غزة إلى سيناء، مؤكدا أن الشعب المصري العظيم يقف خلف القيادة السياسية الحكيمة لتجاوز تلك الأزمة، والقضاء على مخططات أهل الشر.
واختتم النائب رفعت شكيب: "سقط قناع أمريكا التي أزعجتنا بالحديث عن حقوق الإنسان والحرية، وسقطت أقنعة منظمات حقوق الإنسان الدولية المسيسة.. متسائلا: أين هؤلاء مما يحدث في فلسطين؟.. أين هم من جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني؟!.
وطالب النائب رفعت شكيب، بمحاكمة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، وذلك نتيجة الجرائم والمجازر الدموية التي تقترفها بحق الأشقاء الفلسطينيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب رفعت شكيب مجلس النواب فلسطين الرئيس السيسي النائب رفعت شکیب
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: سنقاضي إيران في محكمة العدل الدولية
أعلن المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان أن باريس سترفع دعوى ضد طهران أمام محكمة العدل الدولية بسبب استمرار إيران في احتجاز مواطنين فرنسيين منذ مايو 2022.
وأكد لوموان في مؤتمر صحفي يوم الخميس: "سيسيل كوليه وجاك باري محتجزان في ظروف يمكن اعتبارها تعذيبا وفقا للقانون الدولي. هذا الوضع غير مقبول وينتهك القانون الدولي كما أكدت فرنسا مرارا".
وأضاف: "ستقدم فرنسا غدا شكوى ضد إيران أمام محكمة العدل الدولية لانتهاكها الحق في الحماية القنصلية.. وستواصل فرنسا الضغط على السلطات الإيرانية حتى يتم الإفراج عن مواطنيها"، واصفا القضية بـ "الأولوية الوطنية".
وفي مارس الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإفراج عن المواطن الفرنسي أوليفييه غروندو الذي كان محتجزا في إيران لمدة عامين ونصف العام بتهمة التجسس وعودته إلى أرض الوطن.
وفي مايو 2023، أعلنت الخارجية الفرنسية أن إيران أفرجت عن اثنين من بين ستة فرنسيين كانوا محتجزين. وكانوا متهمين بالتجسس وتقويض الأمن الوطني.
وفي يونيو 2024، تم الإفراج عن مواطن فرنسي آخر، ولا تزال سيسيل كوليه ورفيقها جاك باري رهن الاحتجاز في إيران، وهما أيضا متهمان من قبل السلطات الإيرانية بالتجسس.