الاحتلال الإسرائيلي يستهدف برج مُراقبة للجيش اللبناني في رأس الناقورة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
استهدف "جيش الاحتلال الإسرائيلي" برج مُراقبة للجيش اللبناني في رأس الناقورة بعد استهدافه بقذيفة مباشرة، حسبما أفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء اليوم الخميس.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يضرب غزة بقنابل خارقة للتحصينات الاحتلال الإسرائيلي يُعلن هوية ومظهر "أبو عبيدة" الناطق باسم كتائب القسام (شاهد)ووفقًا لـ صحيفة ليبانون نيوز؛ فقد وقع اشتباك في عين الحلوة بعد اغتيال ناشطين إسلاميين وسماع قذائف "ار بي جي".
وكانت الوكالة الوطنية للاعلام ذكرت أن منطقة اللبونة خراج بلدة الناقورة تعرضت إلى قصف مدفعي من قيل قوات الاحتلال.
وكان جيش الاحتلال في وقت سابق نجح في اعترض صاروخ أرض جو أُطلق من لبنان على طائرة مسيّرة إسرائيلية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حزب الله هو من يقف وراء الصاروخ أرض جو والذي أطلق نحو طائرة لسلاح الجو الإسرائيلي للمرة الثانية منذ بدء الحرب.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يضرب غزة بقنابل خارقة للتحصيناتيستخدم "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، أسلحة كانت مُعدة لحرب بين تل أبيب وإيران، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الخميس.
وذكر موقع "آي 24" العبري، أن جيش الاحتلال يشن غارات جوية على مواقع حركة حماس بقنابل خارقة للتحصينات، وهي قنابل من صنع شركة بوينج، تم تقديمها كإشارة إلى جدية نوايا الأمريكيين فيما يتعلق بالهجوم على إيران فترة إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما.
وأضاف الموقع العبري، أن الاحتلال يشن غارات جوية كبيرة على قطاع غزة ويستخدم سلاح الجو عدة أنواع من القنابل الخارقة للتحصينات، والتي تستخدم لمهاجمة حماس تحت الأرض بما في ذلك الأنفاق التي يحفرها.
وأوضح أنه عندما ظهرت النيات الإسرائيلية للحرب ضد إيران، قررت الولايات المتحدة تزويد الاحتلال بقنابل تخترق المخابئ، وهي تزن 250 رطلا "113 كجم" في عام 2021 بحسب ما أورده موقع "بلومبرج"، الذي أكد أن تل أبيب اشترت ألف قنبلة مقابل 735 مليون دولار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الإحتلال الإسرائيلي لبنان غزة بوابة الوفد جیش الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام سورية تُكذّب أبواق نظام المخزن: مكتب “جبهة البوليساريو” في دمشق مغلق منذ 2003
كذّبت وسائل إعلام سورية إشاعات نشرتها أبواق نظام المخزن المغربي حول غلق مكتب جبهة البوليزاريو في سوريا.
وفي هذا الصّدد، كشفت صحيفة “زمان الوصل السورية” أن مكتب جبهة “البوليزاريو” في دمشق مغلق منذ عام 2003 وتحديدا منذ الغزو الأمريكي للعراق، مشيرة إلى أن المكتب المشار إليه لم يعد يمارس أي نشاط منذ أكثر من عقدين، وهو قائم كهيكل مهجور.
وأضافت الصحيفة ذاتها أن مصادر مطلعة نفت مضامين تقارير إعلامية عن إغلاقه من قبل السلطة السورية الجديدة.
وتجدر الاشارة إلى أن أبواق نظام المخزن داخل المغرب وخارجه تحاول منذ أشهر، باستعمال الأكاذيب، توريط اسم الجزائر وجبهة البوليزاريو في دعم نظام بشار الأسد عسكريا.
https://www.zamanalwsl.net/news/article/168927/