العثور على جثة شاب تخلص من حياته في مصر القديمة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
شهدت منطقة مصر القديمة، واقعة مؤسفة ،حيث اقدم شاب على التخلص من حياته منتحرا بشنق نفسه داخل غرفته ، وسط ظروف غامضة.
تلقت غرفة النجدة بلاغا بالعثور على جثة شاب ،قام بالتخلص من حياته منتحرا داخل غرفته بمنزله الكائن في منطقة عزبة خير الله بدائرة قسم شرطة مصر القديمة،وانتقلت الأجهزة الأمنية لمسرح الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة
وقالت مصادر أن الشاب انهي حياته لمروره بظروف نفسية ، وأفادت المصادر في تصريحات للوفد أنه الضحية قام بشنق نفسه ، وأنه كان يعيش مع والدته وشقيقه ووالده متوفي ، وجاري الاستماع لأقوال أسرته والجيران، وإجراء التحريات اللازمة حول الواقعة .
وفي واقعة أخرى شهدت منطقة المرج جريمة قتل بشعة، قتل شاب على يد شخصين ، بسبب خلاف بينهم ، وعلى أثره أقدم أحدهما على طعنه بـسكين بعدة طعنات بالرقبة والجسد، ليسقط جثة غارقة في بركة دماء.
تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة إخطارًا من قسم شرطة المرج، يفيد بوقوع جريمة قتل شاب على يد شخصين بسبب خلاف قديم بينهم، وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان الحادث.
عثرت قوة أمنية على جثة شاب ملقاة على الأرض وسط بركة من الدماء، يدعي «رمضان عادل- 35 سنة»، مصابًا بـ4 طعنات بالرقبة والظهر، وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة مصر القديمة التخلص من حياته غرفة النجدة قسم شرطة مصر القديمة
إقرأ أيضاً:
مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير
خاص
تسببت لعبة “اركض باستقامة” أو ما يُعرف بـ”تحدي النطح”، في فقدان رايان ساترثويت، المراهق النيوزيلندي البالغ من العمر 19 عاماً، حياته عقب إصابته في الرأس.
وقع الحادث عندما اصطدم رايان بأحد أصدقائه بقوة في إطار اللعبة التي توصف بأنها “تصادم مباشر دون معدات حماية”، حيث نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أن محاولات إنقاذه باءت بالفشل.
أثارت وفاة رايان موجة من الغضب والقلق بين الأطباء والخبراء، الذين حذروا من هذه اللعبة المثيرة للجدل ، ليؤكدوا أن غياب وسائل الحماية في هذا النوع من التحديات يعرض المشاركين لإصابات دماغية خطيرة قد تفضي إلى الوفاة أو تُسبب أضراراً عصبية طويلة الأمد.
ورغم الانتقادات، تستمر اللعبة في الانتشار السريع، حيث نُظمت فعاليات مشابهة في مدن مثل أوكلاند وملبورن ، وظهرت عدة إصابات في هذه الفعاليات، بينها ارتجاجات دماغية خطيرة ، كما انتشرت مقاطع فيديو توثق الضربات العنيفة على منصات التواصل، مما زاد من شعبية التحدي بين الشباب.