عاجل - فيديو مترجم كامل إهانة "نتانياهو".. محتجزات إسرائيليات لدى حماس ينفجرن في وجه حكومة الاحتلال
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
"أنت تقتلنا.. هل تريد أن تقتلنا كلنا.. ألا يكفيك أنك ذبحت الجميع"، رسائل مدوية بشن المحتجزات الإسرائيليات لدى كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، وذلك خلال مقطع فيديو مترجم تسجيلي لهن وهم يوجهن رسالة إلى رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
فيديو مترجم كامل إهانة "نتانياهو".. محتجزات إسرائيليات لدى حماس ينفجرن في وجه حكومة الاحتلالوتقدم بوابة الفجر الإلكترونية، في إطار الخدمات التي تقدمها لقرائها ومتابعيها لحظة بلحظة مقطع فيديو للمحتجزات الإسرائيليات في قطاع غزة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتانياهو، وجاءت نص الرسالة مترجمة كما يلي:
"بنيامين نتانياهو مرحبا، نحن موجودين في أسر حماس، 23 يومًا.
مترجم pic.twitter.com/kFap6CMjWs
— Jerusalem ls Ours ???? ✌???? (@YYuDdQzvAEAmtBK) October 30، 2023وأكدت المحتجزات الإسرائيليات: "أنت تقتلنا، هل تريد أن تقتلنا كلنا، انت تريد من الجيش أن يقتلنا، ألا يكفي أنك ذبحت الجميع، ألا أن يكفيك أن هناك مواطنين إسرائيليين قتلوا، اطلق سراحنا الآن، أطلق سراح مواطنيهم وأسراهم الآن (تقصد الفلسطينيين)، أطلق سراحنا، أطلق سراح الجميع، نحن نستحق أن نعود لعائلاتنا، الآن الآن الآن (تصرخ بصوت)".
بث مباشر فلسطين اليوم.. الأحداث في قطاع غزة لحظة بلحظة (قناة سكاي نيوز عربية)فلسطين ترفض التهجيروألقى جيش الاحتلال الإسرائيلي منشورات على سكان المنطقة الوسطى في غزة، وذلك في إطار الحرب النفسية الإسرائيلية ضد السكان المدنيين، في محاولة لتهجير الفلسطينيين وترهيبهم كي ينزحوا إلى جنوب القطاع.
ورفض المواطنون الفلسطينيون التعاطي مع المنشورات التي تلقيها طائرات إسرائيلية على شمال ووسط غزة، متمسكون بعدم ترك منازلهم رغم التهديدات التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتستخدم إسرائيل الحرب النفسية ضد أبناء الشعب الفلسطيني منذ الحرب على غزة خلال الأسابيع الماضية، وذلك في إطار خطتها لاستهداف الجبهة الداخلية في القطاع وإضعاف المقاومة الشعبية بين المواطنين الفلسطينيين.
بث مباشر تويتر اليوم.. آخر تطورات الأحداث لحظة بلحظةجرائم ومجازر الاحتلال.. قصف المنازل والمساجد في قطاع غزة عرض مستمر (فلسطين اليوم)ويستمر عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة مستهدفا المدنيين من الأطفال والنساء والأطفال والمرضى في كل مكان، ومنذ ساعة، استشهد العشرات في قصف جديد للحرب على غزة، شنته طائرات الاحتلال الحربية على بنايات سكنية، ومنازل مأهولة في مناطق مختلفة من القطاع، حسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
ومع استمرار الحرب على غزة، قصفت قوات الاحتلال عدة منازل بمنطقة الصفطاوي شمال قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد 15 فلسطينينًا، وإصابة أكثر من 30 آخرين.
وتكثف قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات القصف خلال الحرب على غزة، حيث شنت غارة استهدفت محيط مستشفى القدس في حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة، كان نتيجته وقوع إصابات في صفوف المرضى والجرحى والمواطنين داخل المستشفى.
وتستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلي أيضًا منازل العائلات والمساجد، حيث قصفت مسجد محمد الفاتح في منطقة مشروع بيت لاهيا شمال غزة ودمرته بالكامل، وتم نقل عدد من المصابين من المكان، وقصفت أيضًا منزلا لعائلة أبو سيدو وسط مدينة خان يونس جنوب القطاع، واستُشهد مواطنان وأصيب آخرون جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة القدرة في مدينة خان يونس جنوب القطاع.
السيسي يوجه رسالة شديدة اللهجة لـ بايدن بشأن تهجير الفلسطينيينوتلقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء الأحد، اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيسين ناقشا مجمل الوضع الأمني في الشرق الأوسط، ومستجدات التصعيد العسكري في قطاع غزة، وأهمية الحيلولة دون توسّع دائرة الصراع للمحيط الإقليمي، حيث أكد السيد الرئيس في هذا الصدد موقف مصر بضرورة التوصل لهدنة إنسانية فورية، لتعزيز الجهود المكثفة التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة وكافة الأطراف الدولية الفاعلة، وعلى رأسها الولايات المتحدة، لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية لأهالي قطاع غزة، وقد توافق الرئيسان على أهمية تكثيف الجهود لزيادة المساعدات بشكل ملموس وفعال ومستدام، وبكميات تلبي الاحتياجات الإنسانية لأهالي القطاع الذين يتعرضون لمعاناة هائلة.
كما تطرق الاتصال لمختلف أبعاد الأوضاع الراهنة في قطاع غزة، حيث أكد السيد الرئيس موقف مصر الثابت برفض سياسات العقاب الجماعي والتهجير، مؤكدًا أن مصر لم ولن تسمح بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأراضي المصرية، فيما أكد الرئيس الأمريكي رفض الولايات المتحدة لنزوح الفلسطينيين خارج أراضيهم، معربًا عن التقدير البالغ للدور الإيجابي الذي تقوم به مصر والقيادة المصرية في هذه الأزمة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الرئيسين استعرضا كذلك آخر المستجدات فيما يتعلق بملف المحتجزين في قطاع غزة، بالإضافة إلى بحث آفاق التعاون المشترك لحشد الجهود الدولية من أجل دفع مسار إحياء عملية السلام، بهدف تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.
وأكد الرئيس السيسي، خلال الاتصال الهاتفي، للرئيس الأمريكي جو بايدن، أن مصر لم ولن تسمح بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى الأراضي المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتانياهو فيديو مترجم فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار حركة حماس اخبار حركة حماس حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة اسرائيل جيش الاحتلال قوات الاحتلال الاحتلال الإسرائیلی حکومة الاحتلال قوات الاحتلال فی قطاع غزة على غزة
إقرأ أيضاً:
جهود دبلوماسية أمريكية وسط تصاعد المأساة الإنسانية في غزة | إليك التفاصيل
في وقت تتصاعد فيه وتيرة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتتكشف معالم كارثة إنسانية مروعة، تبرز محاولات دبلوماسية تقودها الولايات المتحدة الأمريكية في مسعى لوقف إطلاق النار والوصول إلى تسوية شاملة.
بينما تتوالى التصريحات حول إمكانية حدوث انفراجة سياسية، تزداد المخاوف من استمرار الجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين في القطاع المحاصر.
تطورات الوضع بين ترامب وحماسوفي هذا الصدد، رأعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية، أنه "قد تكون هناك أخبار سارة بشأن إيران، وكذلك بشأن الوضع مع حماس في غزة".
وتأتي هذه التصريحات في ظل تسارع الجهود السياسية والدبلوماسية لإيجاد مخرج للأزمة المستمرة في قطاع غزة.
في المقابل، تواصل آلة الحرب الإسرائيلية ارتكاب المجازر بحق المدنيين الفلسطينيين، فقد أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة استشهاد 37 مواطنا منذ فجر يوم الأحد فقط، نتيجة القصف الإسرائيلي المتواصل، بحسب ما أوردته وسائل إعلام فلسطينية.
كما نشرت وزارة الصحة في غزة إحصائية صادمة توضح أن عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي منذ 18 مارس الماضي تجاوز 3.000 شهيد، بالإضافة إلى آلاف الجرحى، في ظل عجزٍ واضح في القطاع الصحي وانعدام أبسط مقومات الحياة.
وفي هذا السياق، صرح مكتب الإعلام الحكومي في غزة بأن الاحتلال الإسرائيلي يفرض سيطرته على ما نسبته 77% من مساحة القطاع، عبر ممارسات ممنهجة من التطهير العرقي والإبادة الجماعية، إضافة إلى الإخلاء القسري للسكان.
وترتكب في قطاع غزة، وفق تقارير حقوقية ودولية، جرائم ترتقي إلى مستوى الجرائم الدولية، وعلى رأسها جريمة الإبادة الجماعية التي يحظرها القانون الدولي واتفاقية منع الإبادة الجماعية لعام 1948، وكذلك جريمة التهجير القسري التي تصنف كجريمة ضد الإنسانية بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
"خطة ويتكوف"وفي غضون ذلك، من المرتقب أن يصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة المصرية القاهرة اليوم الإثنين لبحث إمكانية استئناف المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار، رغم أن الحكومة الإسرائيلية لم تصدر تأكيدا رسميا حول هذه الزيارة حتى اللحظة.
موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكيةوتسعى الإدارة الأمريكية إلى بلورة اتفاق تدريجي يبدأ بالإفراج عن بعض الأسرى، ويتطور لاحقًا ليشمل إنهاء الحرب بشكل كامل والإفراج عن جميع الأسرى لدى حركة حماس، وذلك في إطار ما بات يعرف بـ"خطة ويتكوف".
ووفق ما نقلته صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس جو بايدن لا تزال تعتبر المسار الدبلوماسي خيارا استراتيجيا، وضروريا لتحقيق تسوية مستقرة في غزة، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وترى واشنطن أن إضعاف القدرات العسكرية لحركة حماس والضغوط المتزايدة عليها قد تفتح نافذة سياسية نادرة لإحداث اختراق سياسي، ودفع الحركة لتقديم تنازلات غير مسبوقة.
في المقابل، ما زالت حركة حماس ترفض الشروط الإسرائيلية المعلنة لوقف الحرب، والتي أكدها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وتشمل إطلاق سراح كافة الرهائن أحياءا وأمواتا، وتسليم الحركة لجميع أسلحتها، ومغادرة قياداتها من القطاع، إضافة إلى إنهاء دورها في حكم غزة مستقبلًا.
والجدير بالذكر، أن بينما تتأرجح الأوضاع بين التصعيد العسكري والمحاولات السياسية، يبقى المدنيون في غزة هم الخاسر الأكبر في هذه المعادلة الدامية. ومع تزايد الدعوات الدولية لوقف الحرب ورفع الحصار، لا تزال الأعين تترقب ما إذا كانت الجهود الدبلوماسية الأمريكية والمصرية ستنجح في إحداث اختراق حقيقي ينهي الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة.