وليد فواز عن شخصيته في مسلسل صوت وصورة: واحدة قالت لي «ربنا ياخدك»
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
رصد الفنان وليد فواز أحد التعليقات التي تلقاها في الشارع من الجمهور بسبب شخصية عبد الغني الذي يجسد ضمن أحداث مسلسل صوت وصورة مع الفنانة حنان مطاوع، وذلك من خلال صفحته الرسمية .
وليد فواز يتحدث عن رد فعل الجمهور على شخصيته في مسلسل صوت وصورةوكتب الفنان وليد فواز قائلا عبر صفحته الخاصة على موقع فيسبوك: «النهارده وأنا سايق واقف في الإشارة عربية فيها واحدة قالت لي يا عبد الغني روح ربنا ياخدك، الحمد لله على حب الناس».
وجاء هذا التعليق نظرا للشخصية التى يجسدها الفنان وليد فواز في مسلسل صوت وصورة، حيث إنه يجسد شخصية الزوج الذي استغنى عن زوجته عندما تعرضت للتحرض وقررت أن تأخذ حقها فطلقها.
يذكر أن مسلسل صوت وصورة يشارك فيه عدد كبير من الفنانين منهم حنان مطاوع ووليد فواز ومراد مكرم وصدقي صخر وعمرو وهبة ونجلاء بدر وناردين فرج وعدد آخر من الفنانين وهو من إخراج محمود عبد التواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وليد فواز مسلسل صوت وصورة حنان مطاوع مسلسل صوت وصورة ولید فواز
إقرأ أيضاً:
أيمن بهجت قمر يكشف كيف شكل انفصال والديه شخصيته
استرجع الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر أبرز محطات طفولته التي أسهمت في تكوين شخصيته الفنية، موضحًا أن تجربة العيش بين منزلين مختلفين تمامًا بعد انفصال والديه كانت سببًا مباشرًا في تشكيل وعيه ووجدانه، وساعدته على اكتساب مزيج نادر من الخبرات الإنسانية والاجتماعية.
وبدأ أيمن بهجت قمر حديثه قائلاً: إن الشاعر والكاتب يتأثران دائمًا بما يمران به من تجارب شخصية، مشيرًا إلى أنه كان محظوظًا في طفولته لأنه عاش في عالمين متباينين بعد انفصال والده ووالدته.
ففي بيت والده الراحل بهجت قمر، كانت الشقة الواقعة في الدقي، والممتدة على مساحة 120 مترًا، تعج بالأصدقاء ونجوم الفن، وتفتح أبوابها طوال اليوم بلا قيود.
كما أوضح قائلًا: إنه اكتسب من تلك البيئة قدرًا كبيرًا من الخبرات، واحتك بالعديد من الشخصيات المهمة، إلى جانب لعبه لكرة القدم في الشارع مع مختلف الفئات، من أبناء البسطاء والعاملين وأبناء الغفراء، الذين كانوا يجتمعون معه في غرفته لتمثيل المسرحيات دون اعتراض من والده.
ومن جانب آخر أكد: أنه عندما كان ينتقل إلى منزل والدته في المنيل، حيث كان زوجها المخرج الراحل عادل صادق يقيم، كان يواجه نمطًا مختلفًا تمامًا من الحياة، يعتمد على النظام والالتزام، إلى جانب اللمة العائلية وتصوير مراحل الطفولة بالكامل بالفيديو، وهو ما اعتبره ثروة ذكريات لا تُقدر.
وأشار كذلك إلى أن: منزل والدته كان يفرض عليه النوم المبكر واللعب مع دائرة محددة من الأطفال، حيث لم يكن مسموحًا له بالخروج للشارع مثلما كان يحدث في الدقي، وكانت العقوبات تُطبق عند أي تجاوز، مؤكدًا أن كل تلك التجارب صنعت بدايات شخصيته.
واختتم موضحًا أن: رحلة الكفاح التي خاضها لاحقًا بعد فقدانه العالمين اللذين كان يتنقل بينهما، ساعدته في تشكيل شخصيته الحالية، مؤكدًا أنه يعتبر نفسه محظوظًا بوجود والده ووالدته وزوج والدته في حياته، لأنهم جميعًا أسهموا في تكوينه الإنساني والفني.