#حماس_تمثل_أمة_الإسلام.. في قائمة الأعلى تفاعلا بمصر (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
أطلق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة للإشادة بتصدي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة للعدوان الإسرائيلي المتواصل تحت اسم "#حماس_تمثل_أمة_الإسلام".
وتصدر وسم #حماس_تمثل_أمة_الإسلام، قائمة الأعلى تفاعلا في العالم العربي، لا سيما مصر، على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، فيما بلغ عدد المشاركات نحو 20 ألف مشاركة في ظل تفاعل متصاعد.
شاركوا في حملة
#حماس_تمثل_امه_الاسلام
هذا الفيديو قصير لكن معناه كبير pic.twitter.com/4joUek2J2c — أنيس منصور (@anesmansory) November 6, 2023
وأشاد المشاركون بأداء "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وتصديها "البطولي" في وجه عدوان الاحتلال الإسرائيلي وتوغله البري في قطاع غزة على محاور مختلفة.
وشارك المتفاعلون مع الوسم، مقاطع مصورة عديدة تظهر لحظات تدمير المقاومة لآليات الاحتلال الإسرائيلي وإلحاق الخسائر في صفوف قواته المتوغلة.
كتائب القسام تاج رأس كل الجيوش الخانعه والله ❤️#حماس_تمثل_أمة_الإسلام pic.twitter.com/WHdQpc7SnQ — عُمانيون ضد التطبيع (@OmaPalestine) November 6, 2023
وبرز اسم الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة، في خضم التفاعلات المزايدة مع الوسم المتصدر، حيث شارك رواد المنصة مقاطع فيديو وصورا يظهر فيها متحدث المقاومة وهو يتوعد الاحتلال الإسرائيلي أو يسير في شوارع غزة وسط احتفاء واسع.
والاثنين، نشرت "القسام"، مشاهد جديدة لتصدي مقاتليها لتوغل قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق خانيونس وتدمير عدد من الآليات الإسرائيلية.
كما أنها نشرت في وقت سابق مقطعا مصورا يظهر قيام مقاتليها باستهداف دبابات متوغلة لجيش الاحتلال في غزة، بعضها تم تفجيرها من المسافة صفر.
ولليوم الثاني والثلاثين على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على غزة؛ في محاولة لإبادة أشكال الحياة كافة في القطاع، وتهجير سكانه قسريا، عبر تعمده استهداف المناطق والأحياء السكنية وقوافل النازحين ومزودي الخدمات الطبية.
وأسفر القصف الإسرائيلي العنيف عن ارتقاء أكثر من 10 آلاف شهيد؛ بينهم 4104 أطفال و2641 سيدة، فضلا عن إصابة أكثر من 25 ألفا آخرين بجروح مختلفة، وفقا لأحدث أرقام وزارة الصحة في غزة.
اللهم نتضرع إليك بأكثر أعمالنا إخلاصًا لك وقبولاً عندك أن تنصر المجاهدين في هذا اليوم وتثبت أقدامهم❤️ #حماس_تمثل_امه_الاسلام pic.twitter.com/lDqFCXO2b3 — عُمانيون ضد التطبيع (@OmaPalestine) November 7, 2023 سبحان الله العظيم صهاينة العرب يحملون حماس جرائم المحتل الصهيوني في غزة قائلين لماذا تحاربون وانتم غير قادر على مواجهة إسرائيل بينما أهالي الشهداء في غزة يلتقون حول حماس وهم أكثر الناس ضرراً من هذه الحرب هنا تستشعر الفرق بين المنافقين والمخلصين #حماس_تمثل_أمة_الإسلام pic.twitter.com/RPhjEd27rf — ???????? معاوية (@Muawiya14558237) November 6, 2023 اسود القسام يحصدون دباباتهم حصدا في أشرس معركة منذ انطلاق #طوفان_الأقصى.#فلسطين_تنتصر #حماس_تمثل_امه_الاسلام pic.twitter.com/582VKyJex7 — القسامية umkhaled (@Alksamih1989) November 7, 2023 الخبير العسكري اللواء فايز الدويري:
مقاتلو القسام في غزة أفضل أداءً بالمعركة البرية من الجنود الذين تخرجوا من أرقى معاهد النخبة في العالم #حماس_تمثل_أمة_الإسلام pic.twitter.com/FUohhKfYLB — عُمانيون ضد التطبيع (@OmaPalestine) November 6, 2023 لدينا بطل حقيقي اسمه ابو عبيدة
مقابل خرافاتكم الفارغة سبايدرمان و كابتن امريكا ..#حملة_تبليك_ايدي_كوهين #غزة_تزحف_الى_القدس #اليمن_تضرب_تل_ابيب #غزة_تزحف_الى_القدس #دعماً_لاهلنا_في_فلسطين #حماس_تمثل_امه_الاسلام #شخبار_السلنتح #ميدان_التحرير #بيومي_فؤاد_جربوع #Hamas pic.twitter.com/739p3Nn70q — ميسون الأسدي (@bintiraq4) November 7, 2023 نعم.. #حماس_تمثل_امه_الاسلام — تركي الشلهوب (@TurkiShalhoub) November 6, 2023 اسود القسام يحصدون دباباتهم حصدا في أشرس معركة منذ انطلاق #طوفان_الأقصى.#فلسطين_تنتصر #حماس_تمثل_امه_الاسلام pic.twitter.com/582VKyJex7 — القسامية umkhaled (@Alksamih1989) November 7, 2023 فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم
إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ
#كتائب_القسام #دعماً_لاهلنا_في_فلسطين #غزة_تزحف_الى_القدس #حماس_تمثل_امه_الاسلام #ابو_عبيدة #Hamas #FreePalestineNow pic.twitter.com/J1HHEPslBl — ﮼علاءالشبلي (@AlaaZa90) November 7, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية غزة كتائب القسام حماس الاحتلال الإسرائيلي فلسطين حماس غزة كتائب القسام الاحتلال الإسرائيلي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی کتائب القسام pic twitter com فی غزة
إقرأ أيضاً:
شهادة جندي أميركي سابق عن قتل طفل قرب مركز مساعدات بغزة تثير غضبا واسعا
أثارت شهادة مؤلمة، أدلى بها جندي أميركي سابق خدم في أحد مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة، موجة غضب واستياء واسعين على منصات التواصل، بعدما كشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الطفل الفلسطيني أمير، الذي قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي، بينما كان يحاول الحصول على قليل من الطعام.
وقال الجندي الأميركي أنتوني أغيلار، الذي خدم في مركز توزيع تديره "مؤسسة غزة الإنسانية" بدعم أميركي وإسرائيلي في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح، إن الحادثة وقعت يوم 28 مايو/أيار 2025، في أحد أكثر الأيام ازدحاما بالمدنيين.
ووفق روايته، قطع الطفل أمير –الذي كان حافي القدمين وجسده نحيلا– مسافة 12 كيلومترا سيرا تحت الشمس الحارقة، أملا في الحصول على ما يسد رمقه؛ بعد ساعات من الانتظار، لم يحظَ سوى بحفنة من الأرز والعدس التقطها من الأرض.
JUST IN: ???????????????? Former U.S. Green Beret breaks silence after witnessing IDF kill Palestinian child Amir who walked 12km for aid, only to die after thanking them for scraps. pic.twitter.com/oCXTY8MZmW
— Sahar Emami (@iamSaharEmami) July 29, 2025
وروى الجندي تفاصيل اللحظة المؤثرة التي سبقت مقتله: "اقترب مني، قبّل يدي، وقال لي: Thank you. وبعد دقائق فقط، وبينما كان يغادر برفقة بقية المدنيين، أطلق الجيش الإسرائيلي الغاز والرصاص على الحشد، فأصيب أمير وسقط شهيدا في المكان".
وأضاف: "لم يكن ذلك اليوم مختلفا عن غيره في غزة، سوى أن الموت كان أسرع. رأيت آلاف المدنيين لا يحملون شيئا سوى الجوع، عائلات تفترش الرمال، وأطفالا يتقاتلون على أكياس دقيق فارغة.. لكن أمير كان مختلفا. وجهه كان يحمل عمرا أكبر من سنواته، وعيناه تقولان كل ما لا يمكن قوله".
وقد أشعلت الحادثة ردود فعل غاضبة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر ناشطون أن الجريمة تكشف زيف الادعاءات الإنسانية التي ترافق عمليات توزيع المساعدات في غزة، وسط واقع مجاعة قاتلة وعمليات قتل ممنهجة تطال حتى الأطفال الذين لا يبحثون إلا عن لقمة تسد جوعهم.
الطفل أمير سار حافي القدمين 12 كيلومترًا من أجل الطعام، وعندما حصل عليه، قبّل يدي المرتزق الأميركي خوفًا منه وشكرًا للطعام.
وبعد لحظات، أطلق جيش الاحتلال النار على الحشد وقتل أمير.
هذا ما شهد به الجندي الأميركي السابق، والذي يعمل الآن كمرتزق ضمن المؤسسة التي توزّع المساعدات… pic.twitter.com/6Xw6IL7ojq
— Tamer | تامر (@tamerqdh) July 29, 2025
إعلانووصف مغردون ما حدث بأنه "جريمة مكتملة الأركان"، ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق طفل كان يسير حافيا بحثا عن الطعام، بعد أن قطع 12 كيلومترا للوصول إلى مركز توزيع المساعدات، ليقتل لاحقا بدم بارد في المكان نفسه الذي حصل فيه على حفنة أرز وعدس.
قصة الطفل أمير يرويها الضابط الأمريكي أنتوني أغيلار واغتيال المحتل المجرم له بعد تلقيه المساعدات في منطقة موراج جنوب قطاع غزة
للعلم استقال الضابط من مؤسسة المساعدات الأمريكية GHF بعد هذه الحادثة. https://t.co/klN0RV9tMG pic.twitter.com/oOaJLyaJmU
— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) July 29, 2025
وأكد آخرون أن ما جرى يمثل "جريمة تاريخية بحق الطفولة"، لا يجوز أن تمر مرور الكرام، ويجب أن تُعرف تفاصيلها في كل أنحاء العالم.
جريمة تاريخية يجب أن لا تَمر بهذه البساطة ويجب أن يعرفها كل العالم
الطفل أمير سار لمسافة ١٢ كيلومتر حافي القدمين من أجل الحصول على الطعام
وعند وصوله للمكان قام جندي امريكي بتصويره واذلاله وهو يقبل يده
دقائق بعد التقاط الصورة قام الجنود بقنص وقتل أمير على الفور !! pic.twitter.com/iUGVKZejy3
— MO (@Abu_Salah9) July 29, 2025
وذكر مغردون آخرون أن مراكز توزيع المساعدات في غزة لم تُنشأ بهدف الإغاثة، بل تحولت إلى أدوات لإذلال السكان وتجريدهم من كرامتهم، معتبرين أن المشهد الذي وثقه الجندي الأميركي للطفل أمير –وهو يقبل يده بعد حصوله على القليل من الطعام– يعكس حجم الإهانة التي يتعرض لها المدنيون الجوعى.
وقال نشطاء إن قصة الطفل أمير تكشفت بشكل مأساوي، إذ استُدرج إلى مركز المساعدات، ثم قتل في المكان نفسه، متسائلين: "كم طفلا مثل أمير قُتل ولم تُكشف قصته؟ وكم مأساة بقيت خلف الستار؟"
في جريمة حرب جديدة..
الطفل أمير سار مشيا على الأقدام 12 كيلو متر للحصول على المساعدات، وبعد تمكنه من الظفر ببعضها قتله جنود الاحتلال في المكان ذاته!#غزة_الفاضحة #النصر #فلسطين pic.twitter.com/LwxYv8oQ0n
— dyna_hasib99 ???????????? (@dyna_hasib99) July 29, 2025
وكتب أحد النشطاء: "جريمة تقشعر لها الأبدان، ارتكبها جنود الاحتلال بحق الطفل أمير. أطلقوا الرصاص على الجميع، وسقط أمير على الأرض شهيدا".
قصة مستحيل تتصدق انها تصير في هذا العصر.. رحم الله أمير.. الطفل.. اللي مشى 12 كيلو عشان يحصل على شيء ياكله!!
????
pic.twitter.com/KZuxRIiaTo
— Sadeq Nayem (@SADEQNAYEM) July 29, 2025
وأضاف آخر: "قصة يصعب تصديق أنها تحدث في هذا العصر". وطالب مدونون بترجمة قصة أمير إلى جميع لغات العالم ونشرها على نطاق واسع، مؤكدين أن مأساته لا تقل عن مأساة الطفلة الشهيدة هند رجب، التي أثارت قضيتها تعاطفا دوليا واسعا.
الطفل أمير، خمس سنوات، قطع مسافة 12 كيلومتر ليأخذ أية مساعدة له ولأخوته، ومن فرحته قام بتقبيل يد الضابط الأمريكي، وفور انطلاقه عائدا لأسرته، قام الجيش الإسرائيلي بإطلاق الرصاص عليه واخترقت رصاص اسرائيل جسده الضعيف.
من شهادة" Anthony Aguilar" المتعاقد الأمريكي في شركة التجويع pic.twitter.com/cM48Dd6ah8
— عماد عقبي (@oukbi) July 29, 2025
إعلانورأى مدونون أن قصة الطفل أمير، الذي قبّل يد الجندي الأميركي قبل لحظات من مقتله، تكشف بوضوح حجم الوحشية التي تمارس بحق سكان غزة، قائلين: "22 شهرا من القتل والتجويع والترويع، وها هو طفل يُغتال في لحظة شكر".
جريمة تقشعرّ لها الأبدان، ارتكبها جنود الاحتلال بحق الطفل أمير.
مشى 12 كيلومترًا تحت شمسٍ حارقة، باحثًا عن القليل ليسدّ جوع أهله.
وصل منهكًا إلى نقطة توزيع المساعدات، وحصل على القليل من الأرز والعدس،
ابتسم، شكر الجندي، وقبّل يده ببراءة الأطفال
لكنهم لم يتركوا له حتى لحظة الفرح… pic.twitter.com/ga7fnbYETp
— Salah Safi ???????? صلاح صافي (@iSalahSafi) July 29, 2025
وأشار آخرون إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لم يكتف بتجويع الأطفال، بل واصل قنصهم بلا رحمة، في تحد صارخ لكل الأعراف الإنسانية والمواثيق الدولية. وتساءل ناشطون عن دور منظمات حقوق الطفل والمؤسسات الحقوقية الدولية في مواجهة "الانتهاك الفاضح لحقوق الطفولة والإنسانية في غزة"، مطالبين بمحاسبة الجناة وكشف الحقيقة للعالم.
ومنذ أواخر مايو/أيار الماضي، تقود "مؤسسة غزة الإنسانية" مشروعا أميركيا إسرائيليا للسيطرة على توزيع الغذاء بالقطاع المحاصر بدلا من المنظمات الدولية التي رفضت هذا المشروع، ووصفته بأنه مصيدة لقتل المدنيين وأداة لتهجير السكان وإذلالهم.