تشافي غير راض على صفقات برشلونة حتى الآن
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
حلل تشافي هيرنانديز مدرب برشلونة، الصفقات التي أنجزها البرسا حتى الآن وأوضح أن الفريق بحاجة إلى المزيد من التدعيم للمنافسة على الألقاب الموسم المقبل.
وقال -اليوم الخميس- إنه "نحن بحاجة لمزيد من التعزيزات لكننا نقوم بعمل جيد في المجال الرياضي".. نحن في موقف معقد وربما لا يمكننا ضم اللاعبين الذين وقع عليهم الاختيار بسبب قواعد اللعب النظيف المالي، ولكن المزيد من التعاقدات ستأتي.
A post shared by FC Barcelona (@fcbarcelona)
وأشار تشافي إلى أن "الفريق يفتقد للاعبين في أكثر من مركز.. سيعتمد الأمر كثيرا على السوق وسيستغرق وقتًا طويلاً. يجب أن نكون راضين عن الموقف، لكن من الواضح أننا سنعمل على تطوير الفريق، سنرى إلى أي مدى يمكننا أن نذهب وإلى أي مدى يمكننا أن نعزز الفريق.. (مدير كرة القدم) ماتيو أليماني يعمل على ذلك".
وأضاف "يجب أن ننظر إلى اللاعبين في أكاديمية لاماسيا.. أنا واحد من أولئك الذين ينظرون إلى أسفل وسأواصل القيام بذلك.. ومثال على ذلك الظهير الأيسر أليخاندرو بالدي لديك.. كانت لدينا فكرة مختلفة معه (الصيف الماضي) ثم انفجر خلال فترة ما قبل الموسم وانتهى به الأمر كلاعب رئيسي.. هذا هو الطريق إلى الأمام، وفي الأكاديمية لدينا مواهب جيدة (مستمرة) يتعين علينا الاستفادة منها وتعزيزها".
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
احتجاج طلابي واسع في دول أوروبية للمطالبة بمقاطعة إسرائيل أكاديميا
أعلنت شبكة الطلاب العالمية من أجل فلسطين الداعية إلى مقاطعة دولة الاحتلال أكاديميا، أنها ستنفذ الجمعة، احتجاجات في 21 جامعة عبر أوروبا، للمطالبة بإقصاء تل أبيب من "برنامج هورايزون" الأكاديمي الأوروبي.
View this post on Instagram A post shared by Global Students for Palestine Network - Europe (@gspn_europe)
وقالت الشبكة في بيان لها، إن طلابا، وأعضاء في هيئات تدريس من 21 جامعة عبر 19 دولة أوروبية سينفذون احتجاجات سلمية منسقة أمام مكاتب المفوضية الأوروبية.
وتدعو هذه المظاهرات إلى مقاطعة أكاديمية شاملة وإلى إقصاء "إسرائيل" من برامج "هورايزون" للبحث والابتكار.
وطالب المنظمون بمقاطعة أكاديمية فورية للمؤسسات الإسرائيلية الضالعة في ممارسات تتعارض مع القانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان.
كما يطالبون بإزالة إسرائيل من برامج "هورايزون" الحالية والمستقبلية، بما في ذلك "هورايزون أوروبا" والمبادرات البحثية ذات الصلة الممولة من الاتحاد الأوروبي.
وصرح ممثلون عن الجامعات المشاركة بأن الدافع وراء الاحتجاج هو المخاوف المتعلقة بالحرية الأكاديمية، والمعايير الأخلاقية للبحث، وحقوق الإنسان.
وجاء في البيان: "لقد ولى زمن الأعذار والتأجيل. الجميع يرى ما تفعله إسرائيل، وأي دعم مالي أو أكاديمي يقدمه لها الاتحاد الأوروبي هو أمر غير مقبول. لماذا يمنح الاتحاد الأوروبي 300 مليون يورو سنوياً لشركات وجامعات إسرائيلية، والعديد من المؤسسات الأخرى المرتبطة بالصناعات العسكرية؟".