ماذا قال فريق الطوارئ الطبي النرويجي عن وضع مستشفيات غزة؟
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
كشف مسؤول فريق الطوارئ الطبي النرويجي إلى غزة، عن وضع المستشفيات في قطاع غزة بعد 38 يوما من القصف الإسرائيلي المتزايد وسقوط آلاف الشهداء والجرحى، وفق ما أفدت به قناة القاهرة الإخبارية.
وضع المستشفيات في غزةوترصد السطور التالية أبرز تصريحات مسؤول فريق الطوارئ الطبي النرويجي إلى غزة، كما يلي.
- الوضع في قطاع غزة كارثي.
- النازحون في قطاع غزة بلا مياه أو طعام أو دواء.
- المواطنون في قطاع غزة يموتون لنقص المياه والطعام.
- الوضع في شمال غزة أكثر مأساوية بعد انقطاع الاتصالات.
- نشعر بالقلق على حياة الفلسطينيين في شمال قطاع غزة.
- العديد من المستشفيات باتت غير آمنة ويجب أن تكون تحت الحماية الدولية.
- يجب وقف إطلاق النار فورا والعمل على إدخال الوقود.
- 1.5 مليون فلسطيني في غزة دون مأوى بعد تعرض منازلهم للقصف.
- على المجتمع الدولي دعم الفلسطينيين في قطاع غزة.
- الرئيس الأمريكي بايدن يسهم في قتل آلاف الأطفال في قطاع غزة.
- جرائم إسرائيل في قطاع غزة ليست دفاعا عن النفس بل تمثل انتهاكات بحق الفلسطينيين.
شروط للبقاء على قيد الحياةوفي سياق متصل، ذكرت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، إنّ الفلسطينيين في القطاع يعيشون ظروفا صحية مأساوية حيث لا مكان آمن ولا توجد أي شروط للبقاء على قيد الحياة كالمياه والغذاء والأمان والرعاية الصحية، وفوقها القصف الإسرائيلي الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 11 ألفا وإصابة ما يريد على 27 ألف مواطن، وفقدان نحو 3 آلاف آخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين المستشفيات إسرائيل فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
700 شهيد وجريح في مجزرة ضد منتظري المساعدات شمال غزة
ارتفع عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء بحق منتظري المساعدات شمالي قطاع غزة، إلى 51 شهيدا و648 مصابا.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن الاحتلال ارتكب مجزرة بمنطقة "السودانية" شمال القطاع حيث استشهد خلال ساعات قليلة 51 فلسطينيا وأصيب 648 آخرون، أثناء توجههم للحصول على مساعدات غذائية وصلت عبر شاحنات من منطقة زيكيم، وسط ظروف مجاعة خانقة يفرضها الحصار الإسرائيلي منذ أشهر.
وأضاف المكتب أن أن 112 شاحنة مساعدات دخلت أمس الأربعاء وتعرّضت غالبيتها للنهب نتيجة الفوضى الأمنية، مضيفا أن قطاع غزة يحتاج يوميا إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة إغاثة ووقود، لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية.
وأشار المكتب الإعلامي إلى أن هذه المجزرة وما سبقها من جرائم مماثلة تؤكد أن الاحتلال يستخدم الجوع كسلاح حرب، ويستهدف بدم بارد المدنيين الباحثين عن لقمة العيش، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
كما طالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسسات العدالة الدولية بالتحرك لفتح المعابر فورا وكسر الحصار، وتأمين دخول العون الإنساني بما في ذلك حليب الأطفال.
وحمل الاحتلال والدول الداعمة لعدوانه المسؤولية كاملة عن الجرائم المروعة التي تستهدف سكان قطاع غزة.
وفي وقت سابق، استشهد 86 فلسطينيا منذ فجر الأربعاء، بينهم 71 من طالبي المساعدات، في حين تشتد المجاعة في أرجاء القطاع، وتحصد مزيدا من أرواح الفلسطينيين.
ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، قصفا جويا ومدفعيا على عدة مناطق في قطاع غزة، وذلك على الرغم من ادعائه "هدنة إنسانية" في 3 مناطق ذات كثافة سكانية عالية.
وأعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة إلى 60 ألفا و138 شهيدا و146 ألفا و269 مصابا.
وفي التقرير الإحصائي اليومي قالت الوزارة: "وصل إلى مستشفيات غزة 104 شهداء، منهم شهيد جرى انتشاله، و399 إصابة، خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأوضحت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف دولة الاحتلال إبادتها في 18 آذار/ مارس الماضي بلغت نحو "8 آلاف و970 شهيدا، و34 ألفا و228 إصابة".